في اكثر من مقال لي ولزملاء اعزاء قلنا وبشكل مباشر وجلي ان المالكي دخل بدربونه متطلع لو يطلع نخل براسه مثل مايكول المثل او على كولة المصريين * هو دخول الحمام زي خروجه *وانا على يقين تام انه لو عاد الزمن الى الوراء لما اتخذ نفس القرار وهو نادم اشد الندم على دخوله الانبار لانه لايعرف كيف يخرج من هذه الورطة التي ورطه بها التافه وزير الخرنكعية سعدون اللادليمي وتاليه يتوسل نوري حتى تقف العمليات ويصدر عفو عن علي الحاتم وثوار العشائر وشنو النتيجة من الحرب الرعناء مئات الشهداء والالاف المهجرين وتهديم المحافظة وبعدين ينطيه بالقنادر مثل صاحبه صديم يوميه جفصة اللهم لاتجعله يهنأ يوما بدنياه طالما ادخل البلاد والعباد في حرب لاطائل من وراءها سوى احلامه المريضة بحصوله على الولاية الثالثة ألاتبت يدا ابي لهب وتب وانا اكتب المقال واذا اسمع قصة الطائرة التي اعادها السرسري ابن الفكر مهدي العامري اللهم افضحهم يوميا وعلى رؤوس الاشهاد حتى يعرف الشعيب اي نخبة تافهة مستهترة بالقانون تحكمه بعدنا مانسينا قصة حمودي شقاوة المنطقة الخضراء يطلعنا السرسري ابن هادي العامري يوكف الطيارة لان ابوه وزير مصلحة نقل الركاب كانو ا يعيبوا على صدام واولاده استهتارهم بالقانون واذا بهم اول من يخرق القانون هم واولادهم والمشكلة ان ابوه الحجي هادي مسوي نفسه اتقى الاتقياء وانه اشرفهم واذا به اسوأهم خلقا وتربية لان الذي لايعرف تربية ابنه على احترام القانون واحترام الاخرين اعتقد انه هو نفسه يحتاج الى تربية فالذي خان من اوصله الى ماهو عليه الان وباع المجلس الاعلى بدنانير المالكي لايعرف التربية اصلا والذي باع بلده يوم كان نائب ضابط وفر من الجيش العراقي ليلتحق بايران ويقتل ابناء شعبه وعذبهم في المعتقلات الايرانية لكم ان تتخيلوا ماذا يخلف هذا الخائن لبلده