لست بصدد الكشف عن ملفات سرية سحبت من مدارج اجهزة المخابرات او الاجهزة الامنية ٠٠ لكنني بصدد الكتابة عن اشخاص ظهروا خلال العقود التي سبقت عقد السبعينيات من القرن الماضي ٠٠ شخصيات كان اغلبهم يمثلون مراكز قوى في المناطق الشعبية من بغداد اسماهم عامة الناس ” شقاوات ” ومقارنتهم بشخصيات ظهرت بعد عام ٢٠٠٣ عام دخول عمهم الامريكي مستر ” سام ” الى العراق بعد ان حدث الطلاق مع عمهم الرجل المريض مستر ” ابو ناجي ” لكن شخصيات اليوم من السياسيين الذين ظهروا في غفلة من الزمن وجاءوا على ظهور الدبابات لاتشبه شخصيات الامس ” الشقاوات ” كون ” شقاوات ” الامس رغم جبروتهم كانوا يتصفودع البزون شحمة
لست بصدد الكشف عن ملفات سرية سحبت من مدارج اجهزة المخابرات او الاجهزة الامنية ٠٠ لكنني بصدد الكتابة عن اشخاص ظهروا خلال العقود التي سبقت عقد السبعينيات من القرن الماضي ٠٠ شخصيات كان اغلبهم يمثلون مراكز قوى في المناطق الشعبية من بغداد اسماهم عامة الناس ” شقاوات ” ومقارنتهم بشخصيات ظهرت بعد عام ٢٠٠٣ عام دخول عمهم الامريكي مستر ” سام ” الى العراق بعد ان حدث الطلاق مع عمهم الرجل المريض مستر ” ابو ناجي ” لكن شخصيات اليوم من السياسيين الذين ظهروا في غفلة من الزمن وجاءوا على ظهور الدبابات لاتشبه شخصيات الامس ” الشقاوات ” كون ” شقاوات ” الامس رغم جبروتهم كانوا يتصفون بصفات النخوة والايثار ومناصرة ونجدة الضعيف والالتزام بالقيم والاعراف الاجتماعية فيما يتصف البعض من السياسيين غير المحترفين فن السياسة بصفات الغدر وحب الذات والامعان في اذلال وتجويع المواطنين بعيدا عن الاخلاق والقيم والاعراف الاجتماعية ٠٠ ومن سموا القيم التي اتصف بها شقاوات الامس يقال ان احد الاشقيائية الذين ظهروا في عقود سابقة من الزمن وعندما. همَّ بسرقة احد التجار اليهود العراقيين الميسورين وبعد ان اكل ذلك الشقي من طعام التاجر اليهودي وهو نائم رفض سرقته وحث جماعته على ترك الغنائم التزاما منه بالقيم العربية المتعارف عليها وهي عدم سرقة شخص شاركه اكل الزاد قائلا ” صار بيني وبين اليهودي زاد و ملح ” بهذه القيم تقاس معادن الرجال اما معادن بعض الساسة في بلدنا فهي معادن صدأ نتنة متهرية لاتستند على قيم واعراف اجتماعية وان برزت عندهم فهي للاستهلاك المحلي ولاظهار صورتهم نظيفة امام الجماهير فيما هي مملوءه في باطنها عفونة ووساخة ٠٠ في عام ٢٠٠٣ دخل من يدعون انقاذ البلاد وانصاف العباد وهم يحملون معهم بيارق كُتِبَ عليها شعارات الديمقراطية والتغيير وفي ضوء تركيبة المجتمع العراقي الذي هو في كل السياقات شعب وديع مطيع سلَّم الشعب نفسه واعطاهم الراية عسى ان تكون راية الهداية لتمحوا اوساخهم وعفونتهم وينصلح امرهم وعاونهم في رفع بيارق التغيير فانتخبهم مخدوعا بشعاراتهم لكنه وبعد ان سلم الراية لهم لقيادة البلاد اكتشف ممارساتهم التعبوية والتنموية واستثمار دراساتهم الميدانية في الرقص على انغام رقصة ” التانغو ”
او رقص الضباع على جموع الجياع بعد ان اكلوا وشربوا الحساء والماء ٠٠ اكلوا الشحمة ومزقوا اللحمة ٠٠ فايقن الشعب انه ” سلم البزون شحمة ” نعم سلم ” البزون شحمة ” فاكل الشحمة واللحمة وسط الزحمة ٠٠ واقام ديمقراطية الصفقات و التوافقات التي اعادت لعبة
الفوارق الطبقية الى الواجهة ليتركوا الملايين تئن تحت وطأة الجوع والعوز والحرمان في بلد خرج من سلسلة حروب وكوارث مدمرة تركت الملايين من الايتام والارامل وملايين المعدمين ولم يراعي المسؤولون الجدد واقع الشعب المنهك واستمروا يغدقون على انفسهم بالرواتب الخرافية والامتيازات المستفزة للعراقيين ليبنوا بهذه الطريقة دولة عرجاء ممزقة تحتاج في هذه المرحلة الى رجال مبدأ ومساواة يردعون الطغاة ٠٠ عندها لن نحناج الى بزون سنحتاج الى قلب حنون يحب شعبه بجنون بعيدا عن الطعون ٠٠ عندها
سندعم عز الرجال بجموع غفيرة وعيون مستنيرة بعد ان جعل من شعبه ” لحمه ” بدل ” الشحمه “ون بصفات النخوة والايثار ومناصرة ونجدة الضعيف والالتزام بالقيم والاعراف الاجتماعية فيما يتصف البعض من السياسيين غير المحترفين فن السياسة بصفات الغدر وحب الذات والامعان في اذلال وتجويع المواطنين بعيدا عن الاخلاق والقيم والاعراف الاجتماعية ٠٠ ومن سموا القيم التي اتصف بها شقاوات الامس يقال ان احد الاشقيائية الذين ظهروا في عقود سابقة من الزمن وعندما. همَّ بسرقة احد التجار اليهود العراقيين الميسورين وبعد ان اكل ذلك الشقي من طعام التاجر اليهودي وهو نائم رفض سرقته وحث جماعته على ترك الغنائم التزاما منه بالقيم العربية المتعارف عليها وهي عدم سرقة شخص شاركه اكل الزاد قائلا ” صار بيني وبين اليهودي زاد و ملح ” بهذه القيم تقاس معادن الرجال اما معادن بعض الساسة في بلدنا فهي معادن صدأ نتنة متهرية لاتستند على قيم واعراف اجتماعية وان برزت عندهم فهي للاستهلاك المحلي ولاظهار صورتهم نظيفة امام الجماهير فيما هي مملوءه في باطنها عفونة ووساخة ٠٠ في عام ٢٠٠٣ دخل من يدعون انقاذ البلاد وانصاف العباد وهم يحملون معهم بيارقودع البزون شحمة
لست بصدد الكشف عن ملفات سرية سحبت من مدارج اجهزة المخابرات او الاجهزة الامنية ٠٠ لكنني بصدد الكتابة عن اشخاص ظهروا خلال العقود التي سبقت عقد السبعينيات من القرن الماضي ٠٠ شخصيات كان اغلبهم يمثلون مراكز قوى في المناطق الشعبية من بغداد اسماهم عامة الناس ” شقاوات ” ومقارنتهم بشخصيات ظهرت بعد عام ٢٠٠٣ عام دخول عمهم الامريكي مستر ” سام ” الى العراق بعد ان حدث الطلاق مع عمهم الرجل المريض مستر ” ابو ناجي ” لكن شخصيات اليوم من السياسيين الذين ظهروا في غفلة من الزمن وجاءوا على ظهور الدبابات لاتشبه شخصيات الامس ” الشقاوات ” كون ” شقاوات ” الامس رغم جبروتهم كانوا يتصفون بصفات النخوة والايثار ومناصرة ونجدة الضعيف والالتزام بالقيم والاعراف الاجتماعية فيما يتصف البعض من السياسيين غير المحترفين فن السياسة بصفات الغدر وحب الذات والامعان في اذلال وتجويع المواطنين بعيدا عن الاخلاق والقيم والاعراف الاجتماعية ٠٠ ومن سموا القيم التي اتصف بها شقاوات الامس يقال ان احد الاشقيائية الذين ظهروا في عقود سابقة من الزمن وعندما. همَّ بسرقة احد التجار اليهود العراقيين الميسورين وبعد ان اكل ذلك الشقي من طعام التاجر اليهودي وهو نائم رفض سرقته وحث جماعته على ترك الغنائم التزاما منه بالقيم العربية المتعارف عليها وهي عدم سرقة شخص شاركه اكل الزاد قائلا ” صار بيني وبين اليهودي زاد و ملح ” بهذه القيم تقاس معادن الرجال اما معادن بعض الساسة في بلدنا فهي معادن صدأ نتنة متهرية لاتستند على قيم واعراف اجتماعية وان برزت عندهم فهي للاستهلاك المحلي ولاظهار صورتهم نظيفة امام الجماهير فيما هي مملوءه في باطنها عفونة ووساخة ٠٠ في عام ٢٠٠٣ دخل من يدعون انقاذ البلاد وانصاف العباد وهم يحملون معهم بيارق كُتِبَ عليها شعارات الديمقراطية والتغيير وفي ضوء تركيبة المجتمع العراقي الذي هو في كل السياقات شعب وديع مطيع سلَّم الشعب نفسه واعطاهم الراية عسى ان تكون راية الهداية لتمحوا اوساخهم وعفونتهم وينصلح امرهم وعاونهم في رفع بيارق التغيير فانتخبهم مخدوعا بشعاراتهم لكنه وبعد ان سلم الراية لهم لقيادة البلاد اكتشف ممارساتهم التعبوية والتنموية واستثمار دراساتهم الميدانية في الرقص على انغام رقصة ” التانغو ”
او رقص الضباع على جموع الجياع بعد ان اكلوا وشربوا الحساء والماء ٠٠ اكلوا الشحمة ومزقوا اللحمة ٠٠ فايقن الشعب انه ” سلم البزون شحمة ” نعم سلم ” البزون شحمة ” فاكل الشحمة واللحمة وسط الزحمة ٠٠ واقام ديمقراطية الصفقات و التوافقات التي اعادت لعبة
الفوارق الطبقية الى الواجهة ليتركوا الملايين تئن تحت وطأة الجوع والعوز والحرمان في بلد خرج من سلسلة حروب وكوارث مدمرة تركت الملايين من الايتام والارامل وملايين المعدمين ولم يراعي المسؤولون الجدد واقع الشعب المنهك واستمروا يغدقون على انفسهم بالرواتب الخرافية والامتيازات المستفزة للعراقيين ليبنوا بهذه الطريقة دولة عرجاء ممزقة تحتاج في هذه المرحلة الى رجال مبدأ ومساواة يردعون الطغاة ٠٠ عندها لن نحناج الى بزون سنحتاج الى قلب حنون يحب شعبه بجنون بعيدا عن الطعون ٠٠ عندها
سندعم عز الرجال بجموع غفيرة وعيون مستنيرة بعد ان جعل من شعبه ” لحمه ” بدل ” الشحمه ” كُتِبَ عليها شعارات الديمقراطية والتغيير وفي ضوء تركيبة المجتمع العراقي الذي هو في كل السياقات شعب وديع مطيع سلَّم الشعب نفسه واعطاهم الراية عسى ان تكون راية الهداية لتمحوا اوساخهم وعفونتهم وينصلح امرهم وعاونهم في رفع بيارق التغيير فانتخبهم مخدوعا بشعاراتهم لكنه وبعد ان سلم الراية لهم لقيادة البلاد اكتشف ممارساتهم التعبوية والتنموية واستثمار دراساتهم الميدانية في الرقص على انغام رقصة ” التانغو ”
او رقص الضباع على جموع الجياع بعد ان اكلوا وشربوا الحساء والماء ٠٠ اكلوا الشحمة ومزقوا اللحمة ٠٠ فايقن الشعب انه ” سلم البزون شحمة ” نعم سلم ” البزون شحمة ” فاكل الشحمة واللحمة وسط الزحمة ٠٠ واقام ديمقراطية الصفقات و التوافقات التي اعادت لعبة
الفوارق الطبقية الى الواجهة ليتركوا الملايين تئن تحت وطأة الجوع والعوز والحرمان في بلد خرج من سلسلة حروب وكوارث مدمرة تركت الملايين من الايتام والارامل وملايين المعدمين ولم يراعي المسؤولون الجدد واقع الشعب المنهك واستمروا يغدقون على انفسهم بالرواتب الخرافية والامتيازات المستفزة للعراقيين ليبنوا بهذه الطريقة دولة عرجاء ممزقة تحتاج في هذه المرحلة الى رجال مبدأ ومساواة يردعون الطغاة ٠٠ عندها لن نحناج الى بزون سنحتاج الى قلب حنون يحب شعبه بجنون بعيدا عن الطعون ٠٠ عندها
سندعم عز الرجال بجموع غفيرة وعيون مستنيرة بعد ان جعل من شعبه ” لحمه ” بدل ” الشحمه “