الحشد الشعبي يجب السيطره عليه رسمياً بمسمى جديد بقوات حرس الاقليم او فيلق الحشد الشعبي او فيلق حرس الشيعه و تكون له قياده عسكريه رسميه و يكون موازي للجيش النظامي وان لا يترك عشوائياً
المحافظات الموصل و الانبار يجب ان تكون لها قوات من ابنائها مثلاا# قوات الانبار و قوات الموصل وو لكي لا نتداخل مع التشويش هذا شيعي و هذا سني – تحصيل حاصل السنه منقسمين فيما بينهم ازمة تقاسم المناصب و السيطره على المال لا غير حيث السنه المشاركين في العمليه السياسيه هم جزء صغير عن السنه الخاسرين الانتخابات لذلك هناك صراع سني سني على السلطه لا غير- هو صراع العشائر السنيه فيما بينها و صراع السياسيين السنه المشاركين في العمليه السياسيه فيما بينهم وكذلك هناك من السياسيين السنه و هناك بعض العشائر السنيه و كذلك بعض شيوخ الدين السنه ممن لهم اجندات خارجيه حيث ارتبطوا بالاجنبي من اجل المال لتمويلهم بالمال الحرام لدوام القتل و الخراب في مدنهم –
اما الحشد الشعبي هو ذريعه و حجه للملامه لا غير يستخدمه الاعلام السني المناؤى للحكومه المركزيه – الافضل ترك الموصل و الانبار لابناء السنه
ويكون جيش حرس الحدود من الشيعه و الاكراد لحماية الحدود و الوطن لان المكون السني غير مستقر و غير مضمون في القضايا الحدوديه و الامنيه في الوقت الحاضر –
اعلان اقليم شيعي او اقاليم او اقليم البصره هو الطريق الصحيح لتصحيح الاوضاع لان التعايش السني الشيعي من المستحيل لذلك يفضل ان يكون فيلق الحشد الشعبي لحفظ الشيعه في مناطقهم داخلياً و خارجياً لمنع التفجيرات اليوميه في بغداد وعلى السياسين الشيعه بالتعاون مع الاكراد و بعض السياسين المعتدليين السنه و رجال الدين السنه المعتدليين و شيوخ العشائر المعتدليين بالعمل لاعادة و لاسترجاع حدود المحافظات المغتصبه و الرجوع لها بحدودها السابقه كما كانت سابق في العهد الملكي و ان لاتعطى الانبار حدوداً مع السعوديه –
ديالى تقرر مصيرها و صلاح الدين تقرر مصيرها و كركوك تعطى للاكراد باتفاقيه مشتركه مع الشيعه وبذلك يكون العراق عدة اقاليم بحكومه مركزيه وذلك لابعاد شبح الحروب الاهليه و الصراعات المستقبليه –
اما الاقاليم الشيعيه تكون حسب خياراتها مثلا البصره اقليم و الناصريه و العماره و الديوانيه اقليم و النجف و كربلاء اقليم ووو هكذا حسب اختيارات المواطنيين او السكان الاصليين و ليس حسب اجندات الغرباء او المهاجرين لتلك المحافظات وبعد ذلك ممكن ان تتحد الاقاليم الشيعيه مع بعضها البعض بتكوين اقليم الشيعه
يجب التعاون و التنسيق مع الاكراد ومع بعض السياسيين السنه المعتدليين و رجال الدين المعتدليين في الموصل و الانبار و صلاح الدين بتخطيط حدود المحافظات الجديد بنسختها السابقه في العهد الملكي و العمل على تأسيس الاقاليم وترك المناطق المتنازع عليها و كركوك بالتفاوض بين الاكراد و شعوب تلك المناطق و ابعاد الشيعه عن تلك النزاعات او ضمان صفقات للمكونات الشيعيه في مناطق الاكراد و المناطق و المحافظات الغربيه
ستكون نظره عامه مستقبليه بعد تكوين الاقاليم الشيعيه سوف تكون المناطق الشيعيه اكثر استقراراً و اكثر رخائاً ة تطوراً و لكن سيحصل صراع شيعي شيعي على السلطه و الثروه و المال لكن تكوين الاحزاب الحره اللا دينيه كفيل بخلق انتخابات و نزاع ديمقراطي و البصره العاصمه الاقتصاديه و النفطيه و البحريه للعراق الشيعي و النجف و كربلاء العاصمه الدينيه الشيعيه
و نتوقع ان تكون هناك حرب اهليه بين الاقاليم السنيه وكذلك توسع الدوله الكرديه في شمال و غرب العراق و نتوقع ستكون هناك حرب كرديه سنيه مستقبلااً وكذلك صراع حربي او مناوشات عسكريه بين الاتراك و الاكراد اي صراع تركي كردي و بذلك ينئا الشيعه عن الصراع و تكون بغداد شيعيه و حزام بغداد شيعيه و قوه اقتصاديه و سوف تدعم ايران الدوله الشيعيه في العراق وكذلك الكويت و كذلك السعوديه لان هذا التقسيم سيحقق الاستقرار و يقلل الصراعات.
