23 ديسمبر، 2024 2:06 م

 في 22 آب 2016م – بعد عام من لا شرعية مسعود برزاني – صرح ملا بختيار المسؤول عن المكتب السياسي لحزب طالباني، بأن 28 دولة غربية بينها أميركا و روسيا قد وقعت على مذكرة قدمتها إلى حزبي برزاني وطالباني، ” هذه الدول شددت على وحدة اراضي العراق ورفضها تقسيمه و انفصال اقليم كرد العراق عنه، وعدم الموافقة على إعلان الدولة الكردية”. 
وشهد شاهد من أهلها.. الظواهري: “الدواعش” أيتام صدام. شاهد من أهلها أيضا، عزة الدوري (أمين عام حزب البعث العربي الاشتراكي)، بث تسجيلا مصورا له بعد احتلال رفاقه “البعثيين الدواعش” الموصل وتكريت، قال بالنص: ان “يومي تحرير نينوى وصلاح الدين من أعظم أيام تاريخ العراق والعرب بعد أيام الفتح الإسلامي“، وأن “تحرير بغداد الحبيبة قاب قوسين أو أدنى.. حيا الله بعض مجاميع أنصار السنة وفي طليعة هؤلاء جميعا أبطال وفرسان القاعدة والدولة الإسلامية (داعش)، فلهم منا تحية خاصة ملؤها الإعتزاز والتقدير والمحبة، تحية طيبة لقياداتهم التي أصدرت العفو العام عن كل من زلت قدمه وخان نفسه والله ووطنه ثم تاب“.
هُويتنا سماحة الحنيفية الإبراهيمية وخاتمها الإسلام الأصيل العزيز وسياقات كل نصوص القرآن الكريم التاريخية وشِرعته  خاصة إنسانية العلاقات الرافضة للجور وللتطرف الطائفي الداعشي ولدواعش شبكة التواصل الاجتماعي الإنترنت وللعنت وللميز العرقي المستتر باليسار والحوار غير حضاري وغير مديني، الرافضة للعاهات الخلقية الدفينة الشائهة المفضوحة ولنشر الكراهية وجنحة ازدراء وخدش وجدان الآخر والتطاول على الأديان بقصد إشاعة الجرأة الممنهجة بحق أشخاص جميع المصلحين الثائرين من السيد المسيح حتى الإمام الحسين الشاهدين الشهيدين. 
هُويتنا تسامي وتسامح الإنسان غير الفاحش اللاعن البذيء..، هُويتنا شعار شيخ (الإسلام السياسي) داعية: (لا إقصاء!) ابن تونس الخضراء شرارة الربيع العربي السبعيني (راشِدٌ) الغنوشي الحائز – لشخصه – جائزة فيلسوف العقل والنقل المسلم ابن (رشد) للفكر الحر، أسوة بمؤسسة الحوار المتمدن لا لشخص مؤسس موقع هذه المؤسسة الخمسيني رزكار (رَّشِيدٌ) عقراوي..، سؤال قرآني استنكاري: أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ ؟! (سورة هود 78)، .. فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ (سورة الأنعام 44).
http://www.ahewar.org/debat/nr.asp
www.ahewar.org