علامية, المرأة نصف المجتمع, وهي محط تقدير واحترام من قبلنا, ودعوات الرفق بالقوارير من قبل الوسائل الإالأعراقِ. بطيي وشرعي, لأنها التي تصنع شعباً الكتل السياسية, ما هي إلا واجب ديني ووطنبعض و
ة يطول, لما لها من مواقف بطولية, وشجاعة, فهي نصف المجتمع, وتربي النصف الآخر, الحديث عن المرأوبالتالي هي المجتمع كله.
, ليس لعداء بالنائب حنان الفتلاوي ؛ لا تتمثلولأن لكل قاعدة شواذ, فقاعدة حسن التصرف, والمثل الحميدة للمرأة, لى التشيععمحسوبة قبلية ولا الطائفة, فأنا شيعي وهي أيضاًشخصي بيني وبينها لا سامح الله, أو لأمر يتعلق بالح على رأي ولكن الخلاف تولد من خلال مواقفها السياسية المتشنجة, والتطبيل التي لا تكل ولا تمل منه, فهي تصبوتمسي على غيره, تحركها المصالح الشخصية, والحزبية.
لآن من الركائز في حزب البعث العربي الاشتراكي, أبان الحكم ألصدامي, القاتل, هي ا النائب حنونة! البعثية السابقةيوب ملئ الجالوطن, لت والغراب العطشان, الذي يفرغ جيوب ,الأساسية في دولة الفانون داخل أروقة البرلمانعش.دا عصابات الإجراميةأحد أسباب سقوط الموصل بيد الفهو أخيها ألبعثي الآخر, أما ! الشخصية لها ولمن تتبع
ما, لأن لا أضن أنه يزول يوماً تاريخ أسود وحاضر أشد سواداً, ذلك السواد الذي يمتازون به أولاد الفتلاوي .لا يرحمالتأريخ
ابع من نإلا لأنه لكلامها, صاحبة النظرية الرياضية, سبعة مقابل سبعة, والتي تصرخ بنفسها الطائفي, لا تعبير, شكلات. تثير الفتن, والم برها أن يج الأمر الذي الراحل!!! لق الأزمات, التي تعتاش عليها, مع حزبهادوافع خ
وعليه, الرفق بالقوارير, لا ينطبق جملة وتفصيلا على أي بعثي, وطائفي يريد بالعراق سوءاً.