يوجد اكثر من دلالة على ان الجهات في ايران ساذجة الى حد بعيد منها:
اولا: عدم التفاتها الى الشعور المتولد والمتكاثر ضدها عن العراقيين، وخاصة الشيعة، ذلك الشعور بمسؤولية ايران في ايجاد العنف والفوضى..
ثانيا: ارتبطت طهران ربطا غبيا بحكومة فاشلة مقيتة
ثالثا: عدم فهمها لخارطة القوى
رابعا: انخداعها بالمجاميع الميليشياوية.. دون الالتفات الى واقعها السيء
خامسا: تصرفها بعنجهية مع المواطنين العراقيين
سادسا: تدخلها الغير متزن سياسيا
سابعا: اهتمامها بامور تافهة، تعتبرها استتراتيجية، مثلا نشر صور الخامنائي .. وهومطلب تافه، سخيف، لا قيمة له، بل يضر ايران، لاعتبارات تتعلق بذوق الشارع العراقي
وقد ينتج من هذا
اولا: حصول رد فعل عنيف ضد ايران ، بشكل شعبي
ثانيا: فقدان طهران علاقاتها مع التيارات الفاعلة
ثالثا: اغلاق السفارة الايرانية