9 أبريل، 2024 3:46 ص
Search
Close this search box.

هل انت عراقي ياقاتل ابناء شعبك وجلدتك وأخوتك هل تمحورت من ضبع أم عقرب أم أعموا عينيك هناك ؟؟؟

Facebook
Twitter
LinkedIn

قال كيسنجر : لا يوجد و لم ولن يوجد أقوى وأشجع من رجال العراق .
– قيل يوماً عن أهل العراق : لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه، وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه … فانتصروا بهم فهم من خير أجناد الارض …. . واتقوا فيهم ثلاثاً
,نسائهم فلا تقربوهم بسوء وإلا أكلوكم كما تأكل الأسود فرائسها, أرضهم وإلا حاربتكم صخور جبالهم , دينهم وإلا أحرقوا عليكم دنياكم… هذا هو الشعب العراقي.

ماذا تقول بمن حتى الحرق والدفن بالمجاري الواقفة قليل بحقه -في اعتراف ارهابي جديد وصريح قال الارهابي حارث الضاري القابع داخل استودياهات الجزيرة الارهابية اننا نرفض بشدة حرب القاعدة في العراق والقاعدة هي منا ونحن منهم اتو لاعانة اخوتهم في العراق ولن نتبرئ منهم وليعلم الجميع ان غالبيتهم في العراق هم عراقيين مجاهدين يرفضون الاحتلال حسب قوله ويتشرفون بالانتماء للقاعدة ,ولايجوز محاربتهم من اي طرف كان سواء الامريكان او حكومة العملاء كما وصفها . واضاف الارهابي الضاري الا ان الكثير ممن يقاتل في صفوف القاعدة اليوم هم من ابناء العراق حسب وصفه وان من يفكر في هزيمتهم فهو واهم والقول دوما للضاري وجاء هذا التصريح الخطير والاعتراف الواضح في الوقت الذي تدعي فيه الولايات المتحدة الامريكية ودول اوربية اخرى ودول الخليج وبعض الدول العربية الاقليمية انها تحارب القاعدة الارهابية وتلاحق من يساندها في كل مكان والسؤال المطروح هو ماذا لو كان هذا التصريح من قبل اي طرف اخر غير الضاري ومن عاصمة اخرى غير عواصم دول الخليج والاردن فهل ستتركه بدون حساب ؟؟

وادناه مجموعة أسماء لمسؤولين بارزين وقادة ميليشيات عراقيين متورطون بقمع الاحتجاجات,ومن بين الأسماء فالح الفياض الذي يعمل مستشارا للأمن الوطني العراقي ورئيسا لهيئة الحشد الشعبي بتهمة تسهيل إطلاق النار على المحتجين والهجمات على محطات التلفزيون, إضافة إلى قائد فرقة الرد السريع في وزار الداخلية العراقية ثامر محمد إسماعيل الملقب بأبو تراب، حيث أنه “مقاتل منذ فترة طويلة في صفوف فصيل بدر المتحالف مع إيران ويعمل في منصب يخوله إصدار الأوامر للجنود بإطلاق النار على المحتجين ومستشار شؤون الحشد الشعبي في مكتب رئيس الوزراء أبو منتظر الحسيني “بسبب انخراطه في خلية الأزمة التي أمرت بعمليات القتل وبالهجمات على محطات التلفزيون والقتلة والجلادين المدعومين من إيران الذين ينفذون عمليات شاركت في قتل المحتجين”، و شخصا يدعى أبو باقر وهو أحد مساعدي أبو زينب اللامي ويعمل مديرا لمديرية الأمن المركزي في الحشد الشعبي لمنطقة الرصافة حيث تتمركز العديد من مواقع الاحتجاجات كذلك رئيس قسم التحقيقات في مديرية الأمن المركزي في الحشد الشعبي المدعو حجي غالب .أما قادة الميليشيات الذين يجب استهدافهم، فهم كل من سرايا طليعة الخراساني حميد الجزائري بتهمة تنسيق الهجمات على محطات التلفزيون، وهاشم بنيان السراجي المعروف باسم “أبو آلاء الولائي وهو قائد ميليشيا “كتائب سيد الشهداء” بتهمة توفير الأمن لمطلقي النار خلال عملية القمع و زعيم ميليشيا عصائب أهل الحق قيس الخزعلي وشقيقه ليث الخزعلي، فضلا عن مدير أمن الحشد الشعبي حسين فالح المعروف باسم أبو زينب اللامي، وزعيم تحالف المحور الوطني في البرلمان العراقي خميس فرحان الخنجر العيساوي

لا يمكن أن يكون أمراً طبيعياً أن يعترف قاتل بما فعله على الملأ، وأكثر من ذلك فإن الأمر يبدو صادماً ، حيث اعترف واثق البطاط أنه قصف معسكر “ليبرتي” الذي يضم 3000 من مجاهدي “خلق” بصواريخ كاتيوشا، كما اعترف بقصف “ميناء مبارك” الكويتي، معتبراً أن بناء ميناء مبارك اعتداء على السيادة العراقية رغم التفاهمات السياسية بين البلدين. ولم يقف البطاط عند حد الإرهاب الطائفي داخل العراق، بل تجاوزه إلى سوريا للقتال إلى جانب نظام الأسد وميليشيا حزب الله ضد الشعب السوري.واثق البطاط، الأمين العام لحزب الله العراق وقائد ميليشيا المختار المتطرفة، إرهابي مطارد منح نفسه حق القتل الطائفي، والمحاسبة دون الرجوع إلى القضاء، بدعوى أن القضاء مسيّس وفي بداية العام الجاري خرج البطاط ليعلن على الملأ تشكيل جيش طائفي مسلح ينفذ عمليات وتدمير لكل من يتظاهر ويعارض رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، الذي اعتبره “مختار العصر وقام عناصر ميليشيا البطاطا المتطرفة، بتوزيع أكثر من 800 ألف استمارة تطوع لمن يريد الانتساب لجيش المختار كما يسمى. ومع اتساع عمليات هذه الميليشيا، وإعلان أمر الانتساب بشكل علني، لم يجد رئيس الوزراء العراقي سوى التبرؤ من هذا الجيش، كما أمر باعتقال البطاط الذي لا يزال حرا طليقا

ظهور المالكي مُبحرا بسفينة نوح الجديدة هو نذير شؤم ينبغي على العراقيين أن ينظروا إليه بطريقة جادة وعليهم أن يحتاطوا لما سيجرّه عليهم ذلك التحوّل من ويلات وكوارث,.

صحيح أن جرائم الحرب الأهلية في معظمها قد سُجلت وثائقيا باسم جيش المهدي الذي أشرف عليه وقتها مقتدى الصدر غير أن تلك الجرائم ما كان لها أن تقع لولا أنها كانت تمثّل النهج الذي يريد له رئيس الحكومة يومها أن يسود في تنظيم العلاقة بين العراقيين وهي علاقة تقوم على القتل، وإن لم يكن القتل ممكنا فإن البديل سيكون جاهزا، حيث العبث الصبياني بكرامة الأهالي ومصادرة حرياتهم وسواهما من ممارسات القهر والإذلال والاحتقار التي مارستها المفارز العسكرية والأمنية في الموصل وهو ما قاد في وقت لاحق، أي في نهاية ولاية المالكي الثانية إلى تسليم المدينة راضية مرضية إلى التنظيم الإرهابي “داعش” بعد أن أمر القائد العام للقوات المسلحة وهو المالكي نفسه قطعات الجيش العراقي بترك أسلحتها في أمكنتها والفرار من أرض معركة لم تقع.لقد بدأ المالكي ولايته الأولى بمجازر الحرب الأهلية وانتهت ولايته الثانية بكارثة ضياع ثلث الأراضي العراقية في مسرحية رثّة غلبت عليها نزعة الانتقام الطائفي التي أنست المالكي صفته حاكما مؤتمنا على حدود العراق وسيادته.المالكي الذي تم تأهيله في سياق تسوية أميركية ــ إيرانية من خلال إزاحة إبراهيم الأشيقر (الجعفري) من زعامة حزب الدعوة الإسلامي كان مستعدا لتمزيق الخارطة الاجتماعية العراقية بمبضع جراح وقسوة جزار وصلافة محتال وبرودة قاتل,ولم يكن الوصول إلى السلطة بالنسبة إليه هدفا في حد ذاته، فكل الاستبداد الذي مارسه كان من أجل أن ينتقل بالمجتمع العراقي من ضفة النزاهة إلى ضفة الفساد وكان له ما أراد. على الأقل حتى وقتنا الحالي,الإتيان به يعتبر نتاجا لتسوية أميركية ـ إيرانية أزاحت إبراهيم الأشيقر “الجعفري” من زعامة حزب الدعوة الإسلامي، ليقدم المالكي نفسه على استعداد لتمزيق الخارطة الاجتماعية العراقية بصلافة محتال وبرودة قاتل وكان مختار العصر ضروريا لأتباعه وأنصاره لأنه فتح لهم خزائن العراق الغاصّة بالأموال ووضع ثروة الشعب بين أيديهم الفقيرة التي تفننت في اختراع سبل وأساليب للفساد لم يكن في إمكان الخيال البشري مهما بلغ به التهتك والفجور أن يصل إليها.لقد بلغ الفساد في عهدي حكم المالكي ذروة غير مسبوقة على المستوى العالمي وهو ما دفع بالعراق إلى احتلال المرتبة الأولى في الدول الأكثر فسادا في العالم. وقد وصف مختصّون ذلك الفساد بأنه ظاهرة تاريخية لم تقع منذ أن وطأت قدما آدم الأرض. وهكذا صنع مختار العصر إذاً معجزته التي ستبقيه خالدا. يتذكره العراقيون في خرابهم. ولن يتذكروا دمارهم وخرابهم وانهيار قيمهم الأخلاقية وتشرّدهم وتمزّق نسيجهم الاجتماعي وفقرهم وانعدام أسباب العيش الكريم في بلادهم إلا مشفوعا بذكر المالكي فالقهر والإذلال والاحتقار مفاهيم تشكل فلسفة المالكي في الحكم، التي مارس مثلها في الموصل متسببا بتسليم المدينة إلى داعش بعد أن أمر القائد العام للقوات المسلحة، وهو المالكي نفسه، قطعات الجيش العراقي بترك أسلحتها في أمكنتها والفرار من أرض معركة لم تقع…الرجل الذي صنع من مستفيدين سابقين من نظام الرعاية الاجتماعية في دول اللجوء الأوروبي أباطرة مال ومالكي عقارات في مختلف أنحاء العالم ولأن المالكي ليس رجل سياسة بالمعنى المعاصر بل هو سياسي في إطار ما يسمح به الفكر الديني من تحرر من القواعد الواقعية. كانت للأنبياء معجزاتهم كما اخترع الشيعة لأئمتهم معجزات لذلك كان من الضروري أن يكون للمالكي معجزته التي لم يكن أحد يتوقع ظهورها في العراق. كان الفساد الإداري والمالي الذي لم يعرفه العراق من قبل هو معجزة المالكي.قامت تلك المعجزة في جزء منها على مناقصات يهرب الرابحون بها بالأموال المخصّصة للبناء من غير أن يبنوا شيئا يذكر. أما الجزء الأكبر والثابت من تلك المعجزة فإنه يكمن في استنزاف ميزانية الدولة من خلال رواتب شهرية تذهب إلى حسابات موظفين وعسكريين ورجل شرطة فضائيين لا وجود لهم ومتقاعدين لم يخدموا في الدولة العراقية يوما واحدا بل إن البعض منهم لم يقم في العراق منذ أكثر من أربعين سنة وسجناء سابقين كانوا في حقيقتهم مجرد قطاع طرق ولصوص ولاجئين في دول العالم الحر لا يزالون ينعمون برعاية الضمان الاجتماعي في البلدان التي لجأوا إليها ولهذا فإن ما فعله المالكي في عهديه اللذين انتهيا بتسليم الموصل لعصابة داعش بعد هزيمة الجيش العراقي في معركة لم تقع سيمتد أثره السيء إلى المستقبل ولن يتمكّن أحد، مهما بلغت نزاهته أن يمحو ذلك الأثر.المالكي حسب الدعابة الانتخابية الحالية هو نوح العراق الجديد. وهو توصيف فيه قدر كبير من الحقيقة التي لا تتناقض مع الواقع. لقد حملت سفينته اللصوص وقطاع الطرق والأفّاقين والمهربين والمزوّرين والمتاجرين بالطقوس الدينية وسماسرة الصفقات المشبوهة بكل ما وصلت إليه أياديهم من أموال إلى ضفة الأمان فيما تُرك الشعب العراقي غارقا في فقره وجهله وضعفه واضطرابه وتلفته وتمزقه وطائفيته وحيرته وتخلفه وانسداد الآفاق أمامه وحاضره المعتم,يحق للمالكي أن يزعم أنه فعل ما فعله نوح في أيامه الخوالي. لقد نجا بالمؤمنين به من الهلاك حاملا معهم ثروات العراق المنهوبة. فهل من طوفان جديد يخطط المالكي لقيامه من أجل أن يبتلع مَن تبقى من العراقيين ولم يصبه الهلاك وما تبقى من ثروات العراق تحت الأرض؟ من وجهة نظري فإن ظهور المالكي مُبحرا بسفينة نوح الجديدة هو نذير شؤم ينبغي على العراقيين أن ينظروا إليه بطريقة جادة وعليهم أن يحتاطوا لما سيجرّه عليهم ذلك التحوّل من ويلات وكوارث!!!

نوري المالكي في قاتل العراقيين أنه “سفاح العراق الجديد”، و”قاتل الشعب من سنة وشيعة”.وأن “العراق خسر بسبب الهجمات الإرهابية وفي مختلف المحافظات مئات الألوف من الضحايا الأبرياء سقطوا بين قتيل وجريح، ولازال شلال الدم مستمرا ومتدفقا، ولازال الإرهاب وحتى الأمس القريب قادرا على الاختراق، يختار الهدف ويحدد الزمان والمكان ثم ينفذ هذه الهجمات بحرية ودون عوائق

و فانه يبدو مأمورا يغض الطرف بل ويتستر على الإرهاب لانه ثبت باعتراف السفير الفارس انه شريك حقيقي ، أما الأجهزة الأمنية فإنها مشغولة بملاحقة الأبرياء تاركة القتلة الحقيقيين والإرهابيين طلقاء أحرار”،وهذه الفضيحة تاتي لتترافق مع تراكم الكثير من الأدلة حول تورط المالكي والمحيطين به ومأجورين يستخدمون الوظيفة في الأجهزة الأمنية كغطاء لقتل العراقيين بالكاتم والمفخخات والأحزمة والعبوات الناسفة”، داعياً “العراقيين والرأي العام في الداخل والخارج للاطلاع على ما نشره موقع الويكليكس من مراسلات السفارة الأمريكية في بغداد عن تورط المالكي وزبانيته بقتل العراقيين ولابد الانتباه لما ذكره القائد البارزاني قبل اشهر بأن من يقتل الشيعة هو المالكي والمحيطيون به ، وقد اكد ان لديه ادلة قاطعة على هذا الامر وسيعلنها في الوقت المناسب …. ولم يرد المالكي بل سكت سكوت الموتى هذا هو اذن قاتل الشعب من سنة وشيعة ، وليس الهاشمي او حماياته او موظفي مكتبه الأبرياء من المسؤول عن تهريب قادة القاعدة و الارهابيين من سجون البصرة والرصافة ، هل طاردهم المالكي ، هل طالب ايران بتسليمهم ، هل عاقب الاجهزة الامنية المقصرة”؟ لانه ببساطة (المالكي) شريك في كل هذه الجرائم لا غرابة في ذلك اذ ان من يطلع على سجل المالكي في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي يلاحظ بصماته الارهابية في بيروت والكويت وبغداد وغيرها وبالتالي لاينبغي ان يستغرب سلوكه وهو في السلطة.

نطالب بإحالة كل (مجرم قاتل ملطخة يده بالدم العراقي سواء الذي نفذ عملية القتل أو الذي اصدر الأمر أو الذي سكت عنه أو الذي حرضه أو الذي وفر الحماية للمجرمين أو الذي دافع عنهم أو الذي غطى موقع الجريمة ومن وفر مستلزماتها). فالقانون العراقي واضح أمام هذه الوقائع, إذن المشمولين بعبارة (الملطخة أيديهم بدماء العراقيين) من قبل 2003 إلى يومنا هذا( بالصور والفيديوهات وبالشكاوى المرفوعة أمام القضاء وبالحقائق وبالأدلة القاطعة) هم:-
1. كل مجرمي القاعدة وابنتها داعش دون استثناء.
2. نوري المالكي بدءا من (مجزرة الزركة في النجف –ومجزرة الحويجة –أحداث الانبار- مجزرة كربلاء وقتل أكثر من 1000 شاب من جماعة الصرخي – إلى سقوط محافظات نينوى والانبار وصلاح الدين وما نتج عنها من عمليات قتل ونزوح وأهات وأوجاع وظلم ومعاناة.
3. حسين احمد هادي المكنى (أبو رحاب) نسيب المالكي لإشرافه على عمليات القتل والتفجيرات التي حصلت في بغداد منذ 2009 إلى 2016 من خلال مليشيا العصائب.
4. .ياسر عبد صخيل نسيب نوري المالكي الذي يشترك بنفس مهمة أبو رحاب من توجيه وإشراف بتنفيذ عمليات الاغتيال لشخصيات معارضة “لعمهم المالكي” ولأسباب سياسية.
5. هادي العامري الذي ساهم في قتل الكثير من الجنود العراقيين في حرب الثمانينات عندما كان يقاتل الجيش العراقي مع الجيش الإيراني إلى تنفيذ عمليات القتل من قبل منظمته (بدر) بعد 2003 خاصة في بغداد ومحافظة ديالى وما قامت به بدر من عمليات إجرامية في قضاء المقدادية وغيرها من المدن والقصبات في المحافظة ذاتها وكذلك في حزام بغداد والانبار وصلاح الدين.
6. جمال جعفر محمد المكنى (أبو مهدي المهندس) الذي شارك في قتل الجنود العراقيين في حرب الثمانينات مع إيران واستمر في عمليات القتل بعد 2003 من خلال المليشيات في عموم محافظات العراق.
7. إسماعيل اللامي المكنى (أبو درع) هذا لوحده قتل هو وعصابته أكثر من 2000 عراقي “سني” وإجرامه معروف للقضاء ولكل العراقيين.
8. قيس الخزعلي زعيم مليشيا عصائب أهل الحق (اعتقد لاداعي لشرح وذكر إجرامه فهي كثيرة جدا شملت كل محافظات العراق ناهيك عن السرقات وعمليات السطو على المال العام ونقل أجزاء من مصفى بيجي إلى إيران.
9. .طالب السعيدي وجاسم الجزائري من كتائب حزب الله.من خلال الإشراف والتوجيه في قتل أبناء الكرمة والفلوجة والصقلاوية وقصبات حزام بغداد.
10. حسن الساري من خلال دعمه لعمليات قتل ضباط الجيش العراقي السابق والعلماء وأصحاب الكفاءات.
11. أوس الخفاجي زعيم ما يسمى لواء أبو الفضل العباس (اعتقد ما موجود من صور وفيديوهات تثبت بارتكابه العشرات من عمليات القتل الجماعي ضد العراقيين).
12. المعمم جلال الدين الصغير هذا المجرم القاتل والمنافق (أمر مفرزة ا س بي جي 9 الإيرانية) الذي قتل الكثير من الجنود العراقيين في حرب الثمانينات مع إيران وقتل المئات من العراقيين في منطقة العطيفية ومدينة الحرية والشعب وبعض مناطق الكرخ وفي مقدمتهم ضباط الجيش العراقي السابق والعلماء وأساتذة الجامعات بالاشتراك مع منظمة بدر وقوات القدس الإيرانية.
13. المعمم أكرم الكعبي الذي قتل الكثير من العراقيين من خلال مليشياته “النجباء”.
14. علي الياسري زعيم ما يسمى سرايا الخراساني (أحداث ديالى ومناطق حزام بغداد وجرف الصخر والفلوجة والكرمة تثبت بالدليل القاطع ما قام به هذا المجرم من عمليات قتل.
15. عدنان الشحماني زعيم ما يسمى كتائب التيار الرسالي من تنفيذ عمليات اغتيال بتوجيه من زعيمه نوري المالكي
16. وليد الحلي النائب والمستشار السابق لنوري المالكي والمستشار الحالي للعبادي ما قام به من عمليات الشحن الطائفي ودعمه لمليشيات القتل بقتل العراقيين والسكوت عن الجرائم التي نفذت من قبل نوري المالكي.
17. سعد الفتلاوي من كتائب حزب الله وما قام به من عمليات قتل في الانبار والفلوجة والكرمة وديالى.
18. حاكم الزاملي رئيس لجنة الأمن النيابية ..عندما كان قاتلا في ما يسمى “جيش المهدي” سرايا السلام حاليا هو وأشقائه من تنفيذ عمليات القتل الجماعي ضد العرب السنة واعتقد القضاء العراقي لديه ما يثبت ذلك.
19. سعدون جوير بالمختصر سعدون الدليمي وزير الدفاع الأسبق بالوكالة الذي شارك في بيع الأسلحة لداعش في الانبار مع ابن عمه احمد أبو ريشة واحتضان داعش .وهو واحد من مسببي سقوط الموصل والانبار وصلاح الدين بيد داعش بالاتفاق مع نوري المالكي والعار كل العار انه لازال نائبا في مجلس النواب العراقي.
20. .طارق الهاشمي –رافع العيساوي – خميس الخنجر –علي الحاتم – أسامة النجيفي – عبد الرزاق الشمري الناطق باسم المنصات الطائفية – أصحاب المنصات والتحريض الطائفي وعمليات القتل في المحافظات الغربية.
21. سليم الجبوري – عمار الحكيم – حيدر العبادي – علي الأديب – خضير الخزاعي – إبراهيم الجعفري – صالح المطلك – جمال الكربولي – خلف عبد الصمد-…لتحريضهم الطائفي وسكوتهم عن جرائم نوري المالكي والمليشيات وعن سقوط نينوى والانبار وصلاح الدين ومعظم مدن ديالى وكركوك وحزام بغداد دون مطالبتهم ولو بكلمة (حق) بإحالة نوري المالكي وقادته إلى القضاء عن احتلال داعش ثلث الأراضي العراقية وما نتج عنها من عمليات قتل ونزوح.

أضافة الى :: قيس الخزعلي-أطلق عناصر ميليشيا عصائب أهل الحق المدعومة من إيران في العراق النار على المتظاهرين العراقيين وقتلوهم خلال الاحتجاجات المستمرة منذ الأول من أكتوبر ويرتبط قيس الخزعلي (45 عاما) بإحدى لجان فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني التي وافقت على استخدام العنف المميت ضد المتظاهرين بغرض الترهيب العام .انفصلت عصائب أهل الحق عن جيش المهدي بقيادة مقتدى الصدر في عام 2006، وقد تم تصنيف الحركة بأنها “مجموعة خاصة” وهو الاسم الذي يطلق على المجموعات الشيعية المدعومة إيرانيا في العراق.

ويتراوح عدد أفراد عصائب أهل الحق بين 7 آلاف و10 آلاف عضو حسب مركز “مشروع مكافحة التطرف”، وتعتبر هذه الميليشيا ضمن الأقوى في العراق وكان الخزعلي أحد أكثر المطلوبين لدى القوات الأميركية، بعدما نفذت عصائب أهل الحق هجوما في كربلاء أودى بحياة خمسة جنود أميركيين في ينايرا لفين وسبعة , وتسعى المجموعة إلى دعم النفوذ الإيراني الديني والسياسي في العراق، والحفاظ على الهيمنة الشيعية على العراق، والإطاحة بأي قوات أجنبية في العراق وتعتبر العصائب واحدة من بين أكبر ثلاث ميليشيات عراقية مدعومة من جانب فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وتظهر ولاءها لإيران وللمرشد الإيراني علي خامنئي، بشكل علني وتعمل المجموعة سواء في العراق أو سوريا تحت إشراف فيلق القدس الإيراني، الذي يقوده قاسم سليماني

ليث الخزعلي -هو شقيق قيس الخزعلي، من مواليد أكتوبر 1975، ويعتبر أحد قادة ميليشيا عصائب أهل الحق وشارك بشكل مباشر أو غير مباشر في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان في العراق، وفقا لوزارة الخزانة الأميركية, كان لليث الخزعلي دور قيادي في هجوم يناير2007 الذي استهدف مجمّعا للحكومة العراقية في كربلاء، أسفر عن مقتل خمسة جنود أميركيين وجرح ثلاثة اعتقلته القوات الأميركية في وقت لاحق وظل محتجزا حتى عام 2009 حيث أطلق سراحه ضمن صفقة تبادل مختطفين بريطانيين في أواخر عام 2015، قاد ليث الخزعلي الجهود المبذولة لإزالة السنة من مناطق محافظة ديالى، بما في ذلك عمليات القتل لطرد السكان المحليين.

أبو زينب اللامي – واسمه حسين فالح عزيز اللامي هو قيادي في ميليشيا تدعمها إيران، مكلفة من قبل كبار قادة الميليشيات الأخرى بقمع الاحتجاجات الجارية في العراق ,فإن اللامي مرتبط بإحدى لجان فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني التي وافقت على استخدام العنف المميت ضد المتظاهرين بغرض الترهيب العام واللامي مسؤول عن أوامر اغتيالات وقمع ضد المتظاهرين في بغداد، حيث كان يصدر أوامر لمقاتلي الميليشيات الذين أطلقوا النار على المتظاهرين في أوائل أكتوبر 2019، عندما قتل العشرات من المحتجين ويرأس اللامي، جهاز الأمن في قوات الحشد الشعبي منذ عدة سنوات، وهو الجهاز المسؤول عن معاقبة قادة الحشد في حال خالفوا الأوامر أو التعليمات، وفقا لمركز أبحاث مكافحة الإرهاب في الأكاديمية العسكرية الأميركية في وست بوينت بولاية نيويورك وإضافة لوظيفته في الحشد الشعبي، يعتبر اللامي أحد أبرز قادة ميليشيا حزب الله في العراق التي يقودها أبو مهدي المهندس المصنف على لائحة الإرهاب الأميركية ويبرز اللامي كشخصية قوية للغاية ومخيفة على نطاق واسع وله خط اتصال مباشر مع قائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، بشكل مستقل عن أبو مهدي المهندس ومن المرجح أنه يتم حاليا إعداد أبو زينب اللامي ليحل محل المهندس على رأس قوات الحشد الشعبي في العراق وكشف تقرير لوكالة رويترز في أكتوبر أن قناصة تابعين لميليشيات مدعومة من إيران اعتلوا الأسطح وأطلقوا النار على المتظاهرين في العراق مما تسبب بمقتل أكثر من 100 شخص وإصابة نحو ستة آلاف آخرين وذكر التقرير نقلا عن مسؤولين عراقيين قولهم إن هؤلاء المسلحين كانوا تحت إمرة القيادي في الحشد الشعبي أبو زينب اللامي الذي كلف هو بمهمة “سحق التظاهرات من قبل مجموعة قادة آخرين
أذن أي تسوية هذه التي يتحدث عنها عمار الحكيم؟.. تسوية مع (الملطخة أيديهم بدماء العراقيين )..أنه زمن العار عندما يتحول يتحول الذئب إلى حمل وديع ..
الإسلام دين العدل والاعتدال، دين السلم والمسالمة، دين المحبة والتقوى، والشريعة الإسلامية شديدة الحرص على توجيه سلوك الإنسان وأخلاقه، وحماية حياته من أي اعتداء، وتكفل عزته وكرامته. جعل الإسلام للنفس الإنسانية مكانة محترمة، فمدح في كتابه الكريم إحياء النفس وذم قتلها وكتاب الله يشهد بذلك.
من هنا أناشد كل العراقيين بالتفاعل في فهم حقيقة ما يجري باسم “مشروع التسوية” وبالفعل الجمعي من خلال التظاهرات والفعاليات المختلفة بالمطالبة بإحالة (الملطخة أيديهم بدماء العراقيين) إلى القضاء لينالوا جزاءهم العادل..وتذكروا أيها الإخوة أن الانتماء للوطن هو أغلى وأسمى من أي انتماء. وعدونا واحد فلماذا الانسياق خلف سراب “التسويات ووثائق الشرف”…

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب