23 ديسمبر، 2024 12:09 م

هكذا يشرعون قانون جديد . . لتغطية تعيين ( جوان معصوم )

هكذا يشرعون قانون جديد . . لتغطية تعيين ( جوان معصوم )

من أجل عين . . . تكرم مدينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة ! ! !
نشر بتاريخ 6/12 خبرا” اعلاميا” بأن رئاسة الجمهورية تعمل على تشريع قانون جديد لتعيين الوزراء السابقين والنواب السابقين بعقد و بوظيفة مستشار من باب الأستفادة من خبراتهم السابقة ،
( وكلنا نعلم ان تلك الخبرات هي التي اوصلت العراق الى ما نحن فيه من ضياع للوطن ، بالأضافة الى خبراتهم في السرقة والرشوة ) .
لا حظوا كيفية التغطية على تعيين بنت رئيس الجمهورية ( جوان معصوم ) ، يشرعون قانون جديد في حين ان عشرات مشاريع القوانين نائمة في ادراج مجلس النواب لا يهتم بها لا رئيس الجمهورية ولا مجلس النواب لأنها تخص الشعب العراقي ولا تخص احد ابنائهم .
تصوروا ان التمادي في غيهم بلغ لدرجة اعلانهم القاء القبض على الموظف في رئاسة الجمهورية الذي سرب نسخة كتاب رئاسة الجمهورية الخاص بتعيين بنت رئيس الجمهورية باعتباره خان الأمانة والعجيب ان رئيس الجمهورية لم يخن الأمانة .
ما هو مصير و مستقبل ولد الخايبات ؟ من سيفكر بهم و متى ؟
هكذا يحكم العراق . . . أنه حكم قره قوش . . . انه حكم المعصوم فماذا انتم فاعلون أيها العراقيون.

هكذا يشرعون قانون جديد . . لتغطية تعيين ( جوان معصوم )
من أجل عين . . . تكرم مدينــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة ! ! !
نشر بتاريخ 6/12 خبرا” اعلاميا” بأن رئاسة الجمهورية تعمل على تشريع قانون جديد لتعيين الوزراء السابقين والنواب السابقين بعقد و بوظيفة مستشار من باب الأستفادة من خبراتهم السابقة ،
( وكلنا نعلم ان تلك الخبرات هي التي اوصلت العراق الى ما نحن فيه من ضياع للوطن ، بالأضافة الى خبراتهم في السرقة والرشوة ) .
لا حظوا كيفية التغطية على تعيين بنت رئيس الجمهورية ( جوان معصوم ) ، يشرعون قانون جديد في حين ان عشرات مشاريع القوانين نائمة في ادراج مجلس النواب لا يهتم بها لا رئيس الجمهورية ولا مجلس النواب لأنها تخص الشعب العراقي ولا تخص احد ابنائهم .
تصوروا ان التمادي في غيهم بلغ لدرجة اعلانهم القاء القبض على الموظف في رئاسة الجمهورية الذي سرب نسخة كتاب رئاسة الجمهورية الخاص بتعيين بنت رئيس الجمهورية باعتباره خان الأمانة والعجيب ان رئيس الجمهورية لم يخن الأمانة .
ما هو مصير و مستقبل ولد الخايبات ؟ من سيفكر بهم و متى ؟
هكذا يحكم العراق . . . أنه حكم قره قوش . . . انه حكم المعصوم فماذا انتم فاعلون أيها العراقيون.