22 ديسمبر، 2024 11:22 م

هكذا يخدعوكم: يجرون عليكم فحص كورونا ويلقحوكم بنفس الوقت من دون علمكم

هكذا يخدعوكم: يجرون عليكم فحص كورونا ويلقحوكم بنفس الوقت من دون علمكم

(مترجم حصريا من قبلي لموقع “كتابات”، ورابط التقرير في نهاية النص**)
*************
المترجم: هذا التقرير مخيف والمعلومات التي فيه أصابتني انا شخصيا بالهلع الشديد لما يقومون به من أجل خداعكم لكي يعطوكم اللقاح، شئتم أم أبيتم. ترى لماذا يقومون بذلك؟ إنه بالتأكيد ليس من أجل صحتكم لأن اللقاح لم ولن يحميكم من المرض، بل من أجل جريمة خططوا جيدا لها ومنذ سنوات لكي ينفذوها على سكان الأرض للتخلص من أكبر عدد من البشر، وكما قال بيل غيتس يريدون تخفيض سكان الأرض إلى 500 مليون نسمة فقط.

فإحذروا !!! قد تحتوي مسحات اختبار تفاعل البوليميريز المتسلسل (PCR) على “أجهزة دقيقة على شكل نجمة” تقوم سراً بتلقيح “المترددين في أخذ اللقاح”

في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، نشرت جامعة جونز هوبكنز (JHU) دراسة تشير إلى أن مسحات اختبار فيروس ووهان التاجي (COVID-19) قد تكون مزودة بأجهزة دقيقة صغيرة على شكل نجمة قادرة على توصيل اللقاحات للأشخاص دون علمهم أو موافقتهم.

نظرًا لأن أكثر من نصف سكان أمريكا “مترددون في تلقي اللقاح”، مما يعني أن معظم الناس لا يريدون أي شيء يتعلق بضربات الفيروس الصيني، فقد توصل “العلم” على ما يبدو إلى تقنية حقن خفية لتلقيح الأشخاص سرًا من خلال مسحات اختبار تفاعل البوليميريز المتسلسل PCR للأنف أو الشرج التي يتم إدخالها في فتحاتهم.

فقد كتب باتريك سميث من جامعة جونز هوبكنز JHU مقالا عن هذه الدراسة تفيد بأن هذه الأجهزة الدقيقة الصغيرة التي هي على شكل نجمة كانت “مستوحاة من دودة طفيلية تحفر أسنانها الحادة في أمعاء مضيفها.” تبدو مضحكة، أليس كذلك؟

كما وقاد ديفيد غراسياس، الأستاذ في كلية وايتنج للهندسة، وأخصائي الجهاز الهضمي فلورين إم سيلارو، مدير مركز جونز هوبكنز لأمراض الأمعاء الالتهابية، فريقًا من الباحثين ومهندسي الطب الحيوي الذين صمموا واختبروا الأجهزة الدقيقة المتغيرة الشكل التي تحاكي الطريقة التي كتب عنها سميث أن الدودة الشصية الطفيلية تلصق نفسها بأمعاء الكائن الحي.

تُعرف شرائح الأجهزة الدقيقة هذه، باسم “القابضات theragrippers”، وأنها مصنوعة من معدن و “طبقة رقيقة متغيرة الشكل” مغطاة بشمع البارافين الحساس للحرارة والذي يتم إرساله إلى الجسم دون أن يلاحظه أحد. كل من هذه الرقائق ليست أكبر من ذرة من الغبار (انظر الصورة المرفقة). وبمجرد دخولها إلى الجسم، تستجيب الأجهزة ذات الشكل النجمي للحرارة عن طريق إغلاق نفسها وتثبيتها على جدار الأمعاء بشوكات صغيرة. بعد ذلك، تستطيع مراكز هذه النجوم المغلقة الآن توصيل أي دواء تم زرعه داخلها، وفي هذه الحالة الكيمياويات المجهرية كلقاح فيروس كورونا ووهان (COVID-19).

كتب جون اوسيليفان من Principia Scientific International: “الادعاء هو أنه يمكن غرس” أدوات المعالجة” في أطراف مسحات اختبار تفاعل البوليميريز المتسلسل PCR وإعطائها إلى” الضحية البرئ”. “قد يكون غير أخلاقي تمامًا – وربما غير قانوني – ولكنه ممكن بالتأكيد …”
“يمكن نشر الآلاف من هذه “المعالجات” المصغرة (القابضات) في الجهاز الهضمي عبر مسحة بسيطة بريئة تُعطى كجزء من اختبار COVID-19 الذي أجراه بالفعل الملايين حول العالم. بكل بساطة، لن تشعروا بأي شيء”. يمكنكم مشاهدة مقطع فيديو عن هذه التكنولوجيا على هذا الرابط:

Are PCR Tests Secret Vaccines?

يتزايد القلق الآن من أن جهازًا مبتكرًا بتقنية النانو تم تطويره في جامعة جونز هوبكنز يمكن استخدامه لتقديم لقاح COVID19 سرًا لأولئك الأشخاص “المترددين في تلقي اللقاح”.
كما ويعترف مخترعو هذه التقنية الدقيقة أنه من المحتمل أن ينقل أي دواء ويطلقه تدريجيًا في جسمك ولن تعرف أي شيء عنه.

ترى ما سبب الانخراط في خداع جماعي لتقديم لقاح سرا من أجل هزيمة جائحة فيروس كورونا؟

السبب أنه كشفت الدراسات الاستقصائية عن انخفاض كبير في ثقة الناس بأن اللقاحات تستحق المخاطرة حقًا.

في عام 2019، أدرجت منظمة الصحة العالمية التردد في أخذ اللقاح باعتباره أحد أهم عشرة تهديدات للصحة العالمية. كان يعتقد أن نصف البالغين الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع فقط ربما سيتلقون لقاح فيروس كورونا إذا كان متاحًا اليوم. انخفض هذا الرقم بشكل كبير لأكثر من 70 في المائة منذ مايو/مايس 2020.

*بروفبيسور متخصص بعلم وظائف الأعضاء (الفسلجة) والعقاقير الطبية

** المصدر

https://newstarget.com/2021-02-01-swab-tests-microdevices-secretly-vaccinating-hesitant.html