18 ديسمبر، 2024 8:23 م

هاشتاك “ #بابل_تراث_عالمي ” وديك أوليرو L’île

هاشتاك “ #بابل_تراث_عالمي ” وديك أوليرو L’île

هاشتاك “ #بابل_تراث_عالمي ” وديك أوليرو L’île (بينده كوكو كوكو في الفجريّة، والحلوة دي قامت تعجن في الفجريّة، يالله بنا على باب الله ياسطى عطيّة!)، باب الله= بابل. ثورة 14 تُمُّوز فرنسيّة- عراقيّة، وسماحة الفتى مُقتدى الصَّدر تصدَّرَ تظاهرات الاحتجاجات بصداري صفراء فرنسيّة الرَّمزيّة.
الدّيك Maurice، يمتلك حساباً خاصّاً به في موقع التواصل facebook، وظهر في صورة نشرت مع بَدء تظاهرات الصّداريّ الصَّفراء في تشرين الثانيّ الماضيّ، يرتدي صدريّة صفراء “تضامناً” مع المُحتجين. عُمدة قرية Gajac برونو ديونيس دو سيجور، وجَّه رسالة مفتوحة حانقة في أيار الماضي دافع فيها عن حقّ أجراس الكنائس في أن تقرع والأبقار أن تخور والحمير أن تنهق في كُلّ أرجاء الرّيف الفرنسيّ، وجاء في رسالته “عندما أذهب إلى المدينة، لا أطلب مِن ساكنيها أن يزيلوا مصابيح المرور وأن يمنعوا السّيارات. وإن الَّذين لم يخبروا بعدُ حياة الرّيف والَّذين يشكون مِن أصواته وروائحه، كالحمقى الَّذين يكتشفون أن البيض لا ينمو على الأشجار”. وطالب الحكومة الفرنسيّة اعتبار أصوات الرّيف جزءً مِن الإرث الوطني لفرنسا لا يُنسى، ما قد يؤدّي إلى شمولها بالحماية باعتبارها تُراثاً عالميّاً “لا يمكن المساس به” على قائمة مُنظمة الاُمم المُتحدة للثقافة والفنون اليونسكو. كريستوف سويو، عُمدة بلدة سانت بيير دوليرو الَّتي يسكنها Maurice وصاحبته، قال في تصريح لوَكالة Agence France-Presse باختصار AFP في الشهر الماضي ” اليوم يُلاحقون الدّيك، لكن ما الَّذي سيطاردونه غدا؟ نوارس البحر؟ عصف الرّيح؟ أم اللَّهجة الَّتي نتخاطب بها؟”.
ريف جزيرة أوليرو L’île d’Oléron الفرنسيّة عندَ ساحل فرنسا الغربيّ في المُحيط الأطلسي جَنوب غربيّ فرنسا (عدد سُكّان الجَّزيرة الأصليين نحو 7 آلاف نسمة، والرقم يرتفع إلى 35 ألف في موسم الصَّيف، ميدان معركة قضائيّة مُحورها ديك اسمه “Maurice” أزعج صياحه جيران صاحبته في جزيرة أوليرو، إذ تعالت صيحات الغضب والاستنكار في كافة أرجاء الرّيف الفرنسيّ. لم يكن “Maurice” حاضراً جلسات المحكمة الَّتي انعقدت في مدينة روشفور Rochefort غربيّ فرنسا، كما غاب عن الجلسات متهماه وهما زوجان مُتقاعدان يمتلكان مسكناً في تلك الجَّزيرة الجَّميلة يستخدماه في الإجازات. يفيد الزَّوجان إن صياح Maurice يوقظهما مِن النوم نحو السّاعة السّادسة والنصف مِن فجر كُل يوم.
لكن أنصار الدّيك كانوا حاضرين
، ونظَّموا اعتصاماً على نهج التيّار الصَّدريّ في ساحة التحرير في بغداد
، خارج دار المحكمة، مِنهم دجاجة اسمها Madame de Pompadour وديك عملاق اسمه Jean-René. واسترعت الدعوى انتباه الكثيرين ليس لأن الديك أحد الرُّموز الوطنيّة الفرنسية حسب، بل لأن كثيرين اعتبروا شكوى الزَّوجين بمثابة هجوم على الأصوات المُرتبطة بالرّيف ونهج الحياة فيه. لكن مُحامي الزَّوجين رفض وصف الدّعوى القضائيّة بأنها معركة بين برجوازيين بوهيميين مِن جهة وسُكّان الأرياف مِن جهة اُخرى. وتتمحور مُرافعات المحكمة حول ما إذا كان صحيحاً جنس القرية الَّتي يُقيم فيها Maurice زراعيّاً جزء مِن الرّيف أم لا حضريّاً استثماريّا!. ونقلت وَكالة AFP عن المُحامي فانسون أوبردو قوله “يعيش موكلاي في شقة سكنيّة، وليس في الرّيف”. صاحبة الدّيك Maurice، كورين فيسو، الَّتي تُقيم في أوليرو مُنذ 35 سنة ونيّف، قالت للإذاعة الفرنسيّة إنها اُجبرت على حبسه ليلاً في قفص كست جدرانه بعُلب طبقات البيض لحجب الضَّوء عنه ومنعه مِن صياح الفجر والصَّباح (توقيت دعيّ دَقَّة إبريق صلاة الفجر شُيوعيّ سبعينيّ مريض مُتقاعد ينظم القريض عند سجن نقرة السَّلمان!)
، لكن مُحاولاتها باءت بالفشل الذريع. وقال محامي فيسو، جوليان بابينو “مِن 40 جاراً، لم يشتكِ مِن صياح Maurice، إلّا هذان العجوزان”. ودافعت فيسو من جانبها عن حقّ Maurice في الصّياح، وقالت “إنه يصيح وأنا أرى أن ذلك شيء عظيم. تحيا الطَّبيعة، نموتُ.. ويحيا العطِن!”. أن التوترات بين سُكّان الأرياف والسّاعين إلى قضاء إجازاتهم فيها ليست بالشَّيء الجَّديد في الرّيف الفرنسيّ، لكن قضيّة Maurice، اكتسبت شهرة استثنائيّة.
الصَّحافيّ الفرنسيّ الإستقصائيّ Alex Jordanov أيّام لجوء «الخمينيّ وعادل عبدالمهديّ» إلى فرنسا، اقرأ، مُتخصّص تحقيق وتوثيق وتدقيق قناة Plus الفرنسيّة لما يربو على نصف عَقد من الزَّمَن، لنيل سبق لصالح الإدارة العامّة للأمن الدّاخلي في المُخابرات الفرنسيّة المعنيّة بوحدة H2 بإيران والعراق والدّول الآسيويّة، 95% مِن الاهتمام صوب الصّين، ونشاط الوحدة H3 لرفيق انقلابي القذافيّ مُموّل حملة ساركوزيّ الانتخابيّة- السّيسيّ، إماراتيّ- أميركيّ الجّنسيّة مُجرم الحرب «خليفة حفتر»
(قاتل 44 مُهاجراً إفريقيّاً بغارة على مُخيَّم مُهاجرين في ليبيا تسترَ عليها السّمسار الأميركيّ ترمب Trump في مجلس الأمن الدّولي!، كما تستر على قاتل الصَّحافيّ «خاشُقجي»: اقرأ، وليّ عهد آل سَعود MBS. عام 2014م اختبأ المُهاجر «يحيى عبدي»، 15 عاماً، في طائرة بوينغ 767 مِن كاليفورنيا إلى هاواي)
والدّول الإفريقيّة، سيّما أنغولا ورواندا المُزدهرة بعد وضع الحرب أوزارها وجَنوب إفريقيا بعد الميز العنصري وسودان الثورة المنقسم ومصر الثورة المغدورة، ومتابعة القارة الإفريقيّة بوحدة T، ووحدة H4 تُعنى بالنشاط الرّوسي حسب. الرَّقابة، ووحدة كاملة تتولى التجسس التقليديّ المُضاد، والانتشار النووي، ومُواجهة التجسّس الصّناعي. الصَّحافيّ واضع كتاب “ حروب الظِّل للإدارة العامّة للأمن الدّاخلي LES GUERRES DE L’OMBRE KU DGSI، عُنوان فرعي PLONGEE AU CCEUR DES SERVICES SECRETS FRANCAIS ”، الصّادر عن دار النشر الفرنسيّة LenovoMonde Edison، يقع في 294 ص قطع مُتوسط، خضع الكتاب لمُراجعات، من لدو مُتخصّصي الإدارة العامّة للأمن الدّاخلي، وحذف فصول منه. ضبّاط الإدارة العامّة للأمن الدّاخلي أهم مصادر معلومات الكتاب، التقاهم المُؤلّف، رجال ونساء، مع تأكيد الحفاظ على هُويّتهم، خشية فصلهم مِن عملهم، وفق ما أكده المُؤلف، لتظهر الشّخصيات بأسماء حركيّة، مِثل لقاءاته بالشّاب حاتم بمكتب مُحاماة، كأحد ضبّاط الإدارة العامّة للأمن الدّاخلي سبق أن خدم في الشّرطة الفرنسيّة لمُدَّة 12 عاماً، ثم تنقل بين إدارات مُختلفة تابعة للأمن الداخلي، وأمضى أعواماً في التنكر كعنصر إسلامي يرتاد المساجد الاُصوليّة في فرنسا، وصاحب السَّلفيين، وتعرف على طقوسهم وحيواتهم وأسرارهم، مُنتحلاً صفة مُدرّس تاريخ، لإجهاض عمليات إرهاب كادت تلقى بمساقط ظلال حمولتها على المُجتمع الفرنسي.
هامش وصل: في البَدءِ اقرأ، مولود الأرض الرَّحِم الرَّحيم الاُم لتؤمِن باللهِ والوطن الأصل.
النُّطْفَةُ قِطعةُ دَمٍ سميكة القوام مُتخثرَة A Piece of thick coagulated blood: “ ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ ” (سورَة المُؤمنون 14)؛ حيمَن اسپرم Sperm= أيضاً قيء نوع مِن الحيتان ثمين يُصنع مِنه العِطر.
https://kitabat.com/2019/07/04/في-البَدءِ-اقرأ،-إشارة-مولود-كهف-الرّا/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25574&news=7#.XR6zc_ZuKM8
http://alnoor.se/article.asp?id=354849