نُبارك تعاون صحيفة “ صوت الجّاليّة ” وسفارة العراق وتحرّي الحقيقة بلحاظ الرّابطين أدناه:
http://www.iraaqi.com/news.php?id=3284&news=3#.XTvXbPZuKM_
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=644716

موسكو لم تُصدِّر ثورتَها مِثل إيران في الـ40 عام الأخيرة، ابن سعود عبدالإنجليز طلب مِن الإنجليز أن يساعدوه في مكافحة البلشفيّة. وجرت بهذا الصَّدد مُناقشات حادّة في وزارة الخارجيّة ووزارة المُستعمرات البريطانيّة ظهر ذلك مِن المُراسلات المحفوظة في أرشيفات الوزارات والدّوائر. المسألة الكُبرى: هل يستحق الأمر إعطاء «الملك عبدالعزيز» معلومات حول نشاط العُملاء البلاشفة في الحجاز أثناء الحج – مِثل موسمنا هذا – ؟، وقد وُجدت لدى السلطات البريطانيّة معلومات عن أنه كان يوجد بين الحجيج السّوفيت أشخاص بثوا الدِّعاية الثوريّة في حجاج المُستعمرات والمحميّات البريطانيّة. واقترحت فئة إبلاغ الملك عبدالعزيز بوجود عُملاء بلاشفة تسللّوا إلى الحجاز، كتسلّل الشّيوعيين إلى مواكب العتبات المُقدّسة في طريق Tourig CLOSED FOR PRAYER. صراع أنجلوأميركي ورثه الأشقران: «الصَّيرفيّ جونسون Johnson والسّمسار ترمب Trump». الدِّين قضيّة المُتديّن صحّة وبطلان، أساس الحضارات وفلسفتها. الدِّين بعيد عن التديّن الَّذي يُرجع فيه إلى الأشخاص، فالدِّين وحي بإطلاق، ورسالة سماوية يُراد تبليغها إلى الناس. التديّن سلوك أفراد للدِّين صحيحاً وخطاءً، تطبيق للعقيدة قد ينحرف عن المبدأ في حال التطبيق بالخطأ، وقد يسلم مِن الانحراف في التطبيق الصّواب؛ وحدة كلمة وكلمة توحيد سواء.
لماذا لستُ مسيحيّا Why I Am Not a Christian ؟ محاضرة البريطاني «برتراند راسل»

“ .. وَكَانَ الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلا But, man is ever more quarrelsome than anything ” (سورَةُ الْكَهْفِ 54). جدليّة تأريخيّة حركة الزَّمَن الميكانيكيّة بين محاكم التفتيش الكنسيّة ورهبانيّة الوهابيّة الإرهابيّة وداعش وفي قصّة “ السّاعة ” للدّكتور علي القاسمي مِن مُحافظة الدّيوانيّة مُقيم في المغرب الأقصى. “ لماذا لستُ مُسلِما ؟ Why I Am Not a Muslim ”؛ المسيح قال: “لا تدينوا لكي لا تدانوا” (متى 7 / 1).
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25753&news=7#.XTtFo_ZuKM8
http://www.iraaqi.com/news.php?id=3284&news=3#.XTtEHfZuKM8
​الموضوع الذي سأتحدّث به: “ لماذا لستُ مسيحيّا؟. لا اقصد بالمسيحيّ الشَّخص الذي يحاول العيش، حسب قدراته العقليّة (مفاهيمه)، بشَكل مُحترم. حسب مفهومي فإن الشَّخص يجب أن يكون حاملاً بدرجة لأفكار دينيّة قبل أن يُطلق عليه لقب: مسيحي. مُفردة مسيحي اليوم لا تحمل نفس المعنى الذي كانت تحمله أيّام القدّيس أوغسطين أو توماس الأكويني. في تلك الأيّام، إذا قال أحدهم انه مسيحي، يعني أن المرء يعرف تماماً ما قصده أي أنه يؤمن بمجموعة معينة مِن الأفكار الدّينيّة وأنه يؤمن بكُل كلمة مِنها بكُل قوته وكُل قناعته. مَن المسيحي؟ أصبح الأمر مُختلفاً هذه الأيّام. بالنسبة لنا فإن المسيحيّة لا تحمل معنىً مُحدد ولكني أرى وجوب توفر شيئين رئيسين في الشَّخص قبل أن يكون مسيحيّاً: الإيمان بالرّب وبالخلود (وهذا لا يكفي لأن المُحمديين- المُسلمون- يُؤمنون أيضاً بالرَّب و بالخلود، بيدَ أنهم غير مسيحيين) لذلك يتعيَّن على الشَّخص أن يُؤمن، في حال عدم الإيمان بإلوهيّة المسيح، ولو بشَكل طفيف جدَّاً بأن المسيح على الأقل أفضل وأحكم إنسان. في غير هذه الحالة لا يحقّ لك أن تطلق على نفسك صفة: مسيحي.
​https://www.youtube.com/watch?v=bneAg_kELXs
https://users.drew.edu/~jlenz/whynot.html
​https://kitabat.com/2019/07/27/جُرذانٌ-للأجنبيّ-وقِطَطٌ-مُتنمِّرةٌ/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25753&news=7#.XTtr8vZuKM8
صوت الجالية العراقية – iraaqi.com
العلامة السيد الكشميري يؤم المؤمنين لصلاة الجمعــة بمدينة لوتن البريطانية …المزيد ممثل المرجعية العليا في اوربا يفتتح مدرسة الامام الرضا (ع) في ليفربول ويحث اولياء الطلبة في المحافظة على اللغة العربية…المزيد
www.iraaqi.com
46_الفيلسوف برتراند راسل _ ” لماذا لست مسيحيا ”
في عام 1927م ألقى ” راسل ” محاضرة بعنوان ” لماذا لستُ مسيحيًا ” في انكلترا وركز حديثه على عدم …
www.youtube.com