23 ديسمبر، 2024 3:24 م

“يوري ألكسيافيتش جاجارين، رائد فضاء سوفيتي، يعتبر جاجارين أول إنسان، يتمكن من الطيران إلى الفضاء الخارجي، والدوارن حول الأرض في 12-أبريل – 1961 على متن مركبة الفضاء السوفيتية.

من عودة يوري إلى ،السوفيت له، ولقد دهش كريمات ،تسمية مسقط رأسه باسمه تمت إعادة ،بعد ثمان سنواتالأرض سالماً، حيث أنهم لم يتوقعوا ذلك، وأسرع “نيكيتا خروتشوف” الرئيس انذلك إلى جعل يوري بطلاً قومياً، مما زاد من شهرة يوري أكثر فأكثر”.

بشرف السفر إلى الفضاء الخارجي حظى ،سوفيتي بأن أول إنسان ،أن يفخروا ،أصبح من حق الروس

.او يلعنهأما يخلده، الإنسان،يدخلها أنيمكن أبواب،للتاريخ

“يوري (الفضائيين) لانعرف هل هو زمان هو ،حالة غريبة بجسد الدولة العراقية ، استشرتبعد التغيير كان اليوم ليس ذلك السوفيتي أم الزمن تغيير، ليصبح لنا أكثر من رائد فضاء في زماننا هذا، لكن جاجارين” ،الف فضائي 13000حيث ركبة مركبته ومعه “جاجارين”السيد “مشعان الجبوري” اول من عاد تجربة تكلفة كل فضائي معه بالمركبة بلغة ،الواصلة بين كركوك ومصفاة بيحي ،النفط أنابيبعلى حماية أقدمعندما !دولار1200

حتى ولم تستمر الرحلة طويلا، 2005و2004أي مجمل ما صرف مليار وثلاث مئة دولار ! كان هذا بين عام في تاريخ ،فضائي أولرحلة ” بنشرنيويورك تايمز”قامت صحيفة وغادر الى دول الجوار، الأمركشف ،شخص آلاف 3000اتب هو العد الحقيقي الذي يعمل ويتقاضى الر أن أعلنتحيث الحديث، العراق الديمقراطيهم معه بالمركبة. آلافوالعشرة

حقبة أبان ،مخيفة من الفضائيين أرقامعن حيدر العبادي، الوزراءكشف رئيس عندما اليوم وليس بالغريبفي وزارة 75000و ،ضمن تشكيلات وزارة الدفاع ،فضائي ألف 50000 أن أعلنحيث ،الدورة السابقةماذا؟ أمالداخلية لكن هناك ثمة سؤال يدور هؤلاء الفضائيين بدون مركبات

أموال المواطن التي صرف عليها كثير من للفضائيين، المركبات الفضائية عن وجود، أعلن ،نعم ليس هذا بلطاقات ناخب التي شابت ، وسلاح و بوتجهيزات لوجستية ،هي رواتب ،العراقي البائس الحظ، أن تلك الأرقامويؤدي ، ممايهدد امن الدولة ،وو فهذا شيء مخيف العملية الانتخابية، وشوهت خارطة العراق السياسية،والى الانهيار.

خ وسيلعنهملكن بلباس وس ،كي يدخلوا التاريخ ،ةعملت بها الحكومة السابق ،الأولفعلى خطى الفضائي من سن في الإسلام سنة حسنة كان “، وقول خير البرية بقعة سوداء بصفحة التاريخ العراقي الحديث ويكونواله أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان .” عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا