سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ أبي إسراء لَيْلًا إِلَى الْشّام الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ حيثُ أصدرَ صحيفة “الموقف”، والموقف رجُل «نوري المالكي» (مولود مُنتصف القَرن الماضي) نفذ حُكم إعدام «صدّام» وأخرج الاحتلال الأميركي مِن العراق
(«صدّام» الَّذي تسبب باستقدام قدم العمّ سام)
وسمح المَرجِع «السّيستاني» بانصراف «نوري المالكي»؛ “حقائق دخلت التأريخ لم تستوعبها “سَلّة ” (النفايات المُهملات) المُريبة المُتورّطة بالتعبير عن فضح نفسها بحدود تكليفها بنشر أعلى ووسط وأسفل صفحة تحديث عالم الإنترنت “الافتراضيّ” السُّفلي. سَلَّة سَفِلة تبذل جَهدها القمىء في التظاهر بالعمى الإفتراضي بوضع عوينات (نظارات شَمسيّة لتبدو صورَتها أقل بلاهة!) لا ترى “حقائق” تأريخنا القريب.
http://www.almothaqaf.com/a/aqlam2019/941692
رواية «إنجي مطاوع» بعنوان “على الجانب الآخر”، “اُسطورة أرض الميعاد واستبعاد سائر البشر، مِن صنع خيالهم”.
“سَلّة ” (النفايات) مريضة لا تُقارَن بالتأريخ وحاكميّة المُثقف
((عقب الكاتب العراقي «رشيد الخيون»: إنّ “عورة الأحزاب المتحكمة وميليشياتها ‘الوقحة’ (بحسب وصف رجل الدّين الشّيعي مُقتدى الصَّدر لها)، قد بانت باغتيال النشطاء في محافظة ميسان، عندما يصف وقح وقحا آخر في وضع عراقي ربما لم ينطبق على عهد تيمورلنك. أن تهم عبدالقدوس المثقف والواعي الذي اغتالوه، أنه يطالب بوطن وكرامة، بينما لا يملك من اغتاله نظافة ضميره ووطنيته، ولا نجد ما يعادل الضحية في أي مكتب سياسي لأي حزب ديني مُتحكّم بالعراق اليوم، ولا عمائم الميليشيات والجّيوش المُدججة بالكراهية”))
، ولا ترى بعين النائبة Valentina Tereshkova، وتكليف/ توريط مجّاني “سَلّة” المُهملات – كوجه قباحة – لا يُقارن بشَكليّة وإشكاليّة تشريف «برهم صالح».
الاحتلال الأميركيّ صنع اُسطورة (محاكم تفتيش داعش) وآخر فظائعه قصف مطار كربلاء البارحة.
نائبة الدّوما عن حزب اتحاد روسيا Valentina Tereshkova، وُلدت في عام مولد صدّام 1937م، عاملة في مشغل قطن، أكملت خلال عملها دراستها الهندسة بالمُراسلة، ووالدتها لاتدري، تدرّبت على الهبوط بالمظلّات في البرّ والماء. اُختيرت أوّل رائدة فضاء في التأريخ دارت حول الأرض 48 مرّة لثلاثة أيّام، أطول فترة لرائدة مُنفردة. اقتراحت على برلمان الدّوما بالمُوافقة على تعديل الدّستور وتمديد ولاية الرّئيس.
المالكي رئيس حكومة سابق صرفه سماحة السّيستاني في انتخابات عام 2014م، قوائم بعدد أصابع الكفّ في مجلس النوّاب: ائتلاف دولة القانون (92 مقعدا)، التيّار الصّدري (33 مقعدا)، ائتلاف المُواطن «عمّار الحكيم» (30 مقعدا)، حزب الفضيلة (6 مقاعد)، ائتلاف الإصلاح الموحد «إبراهيم الجَّعفري» المُنشق عن حزب الدّعوة القائد (6 مقاعد)، وعلى أيّ حال ذو الرّئاستين الدّولة ثمّ الحكومة ثمّ الدّولة «بوتين Putin» (مولود 7 تشرين الأوَّل 1952م) باقٍ في رئاسة الدّولة إلى عام 2036م. الدّكتاتور ستالين عمَّر في رئاسة العصر السّوفييتي 35 عاماً!. المقالة الافتتاحيّة الأخيرة لصحيفة “العالم Le Monde” الفرنسيّة، تخصّ بوتين، عنوانها “الرَّجل الّذي لا نهاية لرئاسته”!.
الفرق بين روسيا وسوريا: الأسد إلى الأبد (حكيم العيون، أزرق الدّم والعينين «بشّار» بعُمر المطلوب لرئاسة حكومة العراق= 55 عاما، ابن قائد حركة تشرين الشّام التصحيحيّة «حافظ» رحمه الله، بشّار أبُ «حافظ»، حفظهما الله)!