18 أبريل، 2024 5:30 م
Search
Close this search box.

نعال السيد……. يسوه (نوري) وكرسيه

Facebook
Twitter
LinkedIn

تهدد من تتطاول على من؟!! من انت من؟!! أنت المالكي نوري انت من باع الوطن انت من خان الوطن لن تخيف السيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله) ؟ لن تحرك شعرة من رأسه حتى تهدد وتقول(السلاح بالسلاح والرجال بالرجال) نسيت فضل القائد عليك عندما هب الشعب للشارع في عام 2011 وأراد ان يقتلعك ويرمي بك في حاوية النفايات وطلبت 100 يوم كطوق نجاة وتحول الطوق الى نار ودمار مزق البلد بسبب ولع نوري بالسلطة حتى سلم نصف العراق(للدواعش) والنصف الاخر للفوضى والفساد والإفلاس! اليوم يجدد نوري حظه العاثر بالتعرض للسيد مقتدى(اعزه الله) ويحاول على ثنيه عن مهمة الصلاح التي سار بها السيد مقتدى ولن يتوقف وان (الاشاعات والتهديد) لن يخيفنا كما يقول السيد مقتدى (اعزه الله).وانه عازم على طرد نوري ومن لف لفه من رموز الفساد والقتل والطغيان. نوري الذي يحرك المشهد من خلف الكواليس ويقدم(العبادي) دمية يحركها حزب الدعوة حيث يشاء ويطلقه لمنع الاحتجاجات والتظاهرات والاعتصامات التي كفلها الدستور والتي يمارسها التيار الصدري بكل قوة وصلابة ولن يتراجع عنها حتى يدخل المنطقة(الغبراء) التي باتت مصدر للشر والفساد والعمالة والانحراف و(معقل دعم الفساد) كما وصفها السيد مقتدى. ونقول لنوري اسابيع مرت والتظاهرات مستمرة ولم تتقدم خطوة بسبب عراقيل حزب الدعوة وشعارات العبادي التي لا قيمة لها وما هي إلا مماطلة وتسويف وخداع لن ينطلي علينا كما قالها السيد مقتدى (بعد ما تعبر علينا). اليوم السيد القائد يقود تيار الشعب الزاحف للخضراء وقرر التصعيد بنصب(خيام الاعتصام) حتى تتغير حكومة الفساد وتعود السلطة للشعب وطرد كل المفسدين والفاشلين الذي عجز القضاء العراقي ان يمارس دوره وعجزت العناوين الاخرى عن ردع نوري عن حماقاته عندما اصدر بالامس بيان (دولة اللاقانون) يهدد التيار الصدري ويستهدف حياته بالتهديد(بالاغتيال) وكشف خفايا التهديدات الاخيرة التي وردت باستهداف حياة السيد مقتدى وباتت مكاتب حزب الدعوة في كل محافظات العراق (خلايا) تتعقب حركة السيد مقتدى وقيادات التيار الصدري بغية استهدافهم لإخماد الثورة الشعبية العارمة التي يقودها التيار. ونقول ايضا نصب الخيام قرار لا رجعة عنه ففيه الحل لإجبار من يختبئ خلف جدار المنطقة الغبراء ويصدر البيانات والقرارات ويدعي بأنه يقاتل (داعش) وتجاهل ان التيار الصدري يقاتل على السواتر الامامية ويقدم ألاف التضحيات فيما ينشغل نوري وعصابته بالسرقات والفساد وعندما شعر ان الخطر اصبح حتمي ولا مفر منه كشر نوري عن انيابه وراح يهدد بالسلاح والرجال ويلوح (بصولة فرسان) جديدة فنقول له يا نوري اقتحام الخضراء قرار الشعب فإما الاعتصام وأما الاقتحام وإذا ترغب الاثنان معا

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب