19 ديسمبر، 2024 12:56 ص

نداء :  جمعية المستقلين العراقيين في المانيا
نطق العراق من ساحات التحرير في المدن المسبية, لم يعد للصبر صبـر, والحق يخنقه طغيان الباطل, الكلاب وفية لأصحابها حارسة لممتلكاتهم, احزاب وكتل وائتلافات لقطاء العملية السياسية خانوا الوطن وسرقوا متاع الأهل, دلالون وكلاء يصرحون ويوعظون ويفتون من داخل مستنقع التبعية والوقيعة, مجار لمرور صفقات القسمة والتقسيم, رموز عار لأقلمة الدولة والجغرافية والتاريخ, يتنافقون على الأبرياء ويستغفلون وعيهم,, مارينز للأحتلال ومواخير للفساد وذيول خيانات لوطن عزيز التاريخ والحضارات.
آن لهم ان يرحلوا : معاول الحق العراقي ونهضة العراقيين تجتث رجسهم, قبحوا الحاضر ورموا مستقبل الأجيال في الهاوية, انهم يكرهون العراق وخذلوه بأيديولوجياتهم واخلاقياتهم وسلوكياتهم, سراق وقطاع طرق فرضتهم على واقعنا البائس اصلاً , قوى مشاريع الأقلمة والتقسيم فلوثوا القيم الوطنية, وآن لهم ان يرحلوا .
جمعية المستقلين العراقيين في المانيا, منظمة مجتمع مدني مستقلة, لا يمكن لها في هذه الحالة, ان تكون خارج الحراك الوطني الراهن, ولا تقبل لنفسها ان تكون على قارعة الترقب السلبي, ومع بعدناــ مع الأسف ــ فشرايين مصيرنا لم تنقطع عن مصير اهلنا في الداخل, اننا الآن نتنفس برئـة التحرير من ساحاتها في بغداد والمدن الأسيرة, آن لهم ان يرحلوا الى جهنم الرذائل والفضائح .
اهلنا احبائنا في الداخل العراقي, حناجركم ايقضت فينا الوعي والثقة والأمل وانتم تنشدون الوطن من ساحات التحرير, شعاراتكم ما اروعها وما اروع هتافاتكم واناقة اخلاقكم, واصلوا ردة فعلكم ولا تثقوا بهم, انهم كذابون تسللوا الينا عبر
تاريخ كاذب, واصلوا نهضتكم فلم يعد في الصدور متسعاً للصبر .

نطق العراق
نداء :  جمعية المستقلين العراقيين في المانيا
نطق العراق من ساحات التحرير في المدن المسبية, لم يعد للصبر صبـر, والحق يخنقه طغيان الباطل, الكلاب وفية لأصحابها حارسة لممتلكاتهم, احزاب وكتل وائتلافات لقطاء العملية السياسية خانوا الوطن وسرقوا متاع الأهل, دلالون وكلاء يصرحون ويوعظون ويفتون من داخل مستنقع التبعية والوقيعة, مجار لمرور صفقات القسمة والتقسيم, رموز عار لأقلمة الدولة والجغرافية والتاريخ, يتنافقون على الأبرياء ويستغفلون وعيهم,, مارينز للأحتلال ومواخير للفساد وذيول خيانات لوطن عزيز التاريخ والحضارات.
آن لهم ان يرحلوا : معاول الحق العراقي ونهضة العراقيين تجتث رجسهم, قبحوا الحاضر ورموا مستقبل الأجيال في الهاوية, انهم يكرهون العراق وخذلوه بأيديولوجياتهم واخلاقياتهم وسلوكياتهم, سراق وقطاع طرق فرضتهم على واقعنا البائس اصلاً , قوى مشاريع الأقلمة والتقسيم فلوثوا القيم الوطنية, وآن لهم ان يرحلوا .
جمعية المستقلين العراقيين في المانيا, منظمة مجتمع مدني مستقلة, لا يمكن لها في هذه الحالة, ان تكون خارج الحراك الوطني الراهن, ولا تقبل لنفسها ان تكون على قارعة الترقب السلبي, ومع بعدناــ مع الأسف ــ فشرايين مصيرنا لم تنقطع عن مصير اهلنا في الداخل, اننا الآن نتنفس برئـة التحرير من ساحاتها في بغداد والمدن الأسيرة, آن لهم ان يرحلوا الى جهنم الرذائل والفضائح .
اهلنا احبائنا في الداخل العراقي, حناجركم ايقضت فينا الوعي والثقة والأمل وانتم تنشدون الوطن من ساحات التحرير, شعاراتكم ما اروعها وما اروع هتافاتكم واناقة اخلاقكم, واصلوا ردة فعلكم ولا تثقوا بهم, انهم كذابون تسللوا الينا عبر
تاريخ كاذب, واصلوا نهضتكم فلم يعد في الصدور متسعاً للصبر .