18 أبريل، 2024 7:25 ص
Search
Close this search box.

نصب شِراك لشبيبة تشرين الرّافدين ولعناوين حسابات البريد الإلكتروني لهم

Facebook
Twitter
LinkedIn

عشيّة 7 نيسان الجّاري، بيان مُقتضب، لجهاز “ المُخابرات الوطني ”، نفى وجود أيّ حساب لرئيسه « مُصطفى الكاظمي» (مُرشَّح لرئاسة الحكومة) على مواقع التواصل
الاجتماعي “او صفحة بصفتهِ الرَّسميّة. نُهيب مِن المُواطنين الابلاغ عن تلك الصَّفحات الوهميّة”.

صيَّرت دينكَ شاهيناً تصيدُ به * وليس يفلح أصحاب الشّياهين.

هجمات قرصنة باهظة الثمَن مُعقدة؛ بتلقى رسائل مكرورة ماكرة تبدو بريئة، قصد السَّطو على كلمات المرور وغيرها مِن بيانات ومعلومات سريّة خاصّة بحسابات بريده
الإلكتروني، بجهود مُستميتة لإخفاء هُويّة الجُّناة، على شاكلة تقريرٍ يقع في 11 ألف صفحة، للصَّحافيّ الاستقصائيٍ David Kirkpatrick لصحيفة مدينتِه The New York
Times؛ تضمَّن وثائق جمعها محامو رجل الأعمال الأميركي Eliot Brioude، لـ1200 شخص، ولـ19 مسؤول ودبلوماسي، وشخصيّاتٍ سياسيةٍ وإعلاميةٍ مِن محميّات الخليج
ومصر ووسوريا وهولندا وبريطانيا والولايات المُتحدة ولمسؤولةٌ سابقةٌ في وكالة الاستخبارات المركزيّة CIA، رُغم قانون “ حصانات السّيادة الأجنبيّة ” الذي صدر في الولايات
المُتحدة عام 1976م، جعل تحصين الدّول مِن المُقاضاة على الأراضي الأميركيّة الأصل مع استثناءاتٍ مُحددةٍ.

لكُل داءٍ دواءٌ يُستطاب به * إلّا الحماقة أعيت مَن يُداويها.

​https://kitabat.com/2020/04/07/شبيبة-السَّلم-بين-الألم-والأمل-والكمّ/
(«أحمد ميشيل عفلق Michel Aflaq الكوفي» تسودن في السّويد في ذكرى فرار حزب البعث 9 نيسان)

الشّاعِر الرّوائيّ الفرنسيّ François Coppée، وضع مأساة شعريّة بعنوان‏ “ في سبيل التاج For the Sake of the Crown ”، عام 1895م، وسمَها بعنوانها الفرنسيّ
الأصل ذاته Pour la couronne، ترجمها الأديب الشّاعِر «مُصطفى لُطفي المنفلوطي»، عن الفرنسيّة بتصرّف، وأهداها – قبل قَرن – عام 1920م، إلى سعد زغلول. استعار
عفلق عنوانها بعقله الباطن لإنجيلِه “ في سبيل البعث ”. «إبراهيم عبدالقادر المازني» أيضاً استوحى رواية الرّوسيّ السّينارست المُهاجر المُعارض لانقلاب البلاشفة في تشرين
الأوَّل 1917م Михаил Артипачев Mikhail Artipachev (عاش بين عامي 1878–1927م)، الموسومة بعنوان “سانين” الصّادرة في موسكو عام 1907م،
ليضع المازاني رواية “ إبراهيم الكاتب ”.

الأحد واشنطن تستجيب لطلب بغداد بفتح حوار تفاهم ستراتيجي شامل يتضمَّن مُكافحة جائِحة “ كورونا ”.
مِلحة «ضمد وظمياء»:

ظمياء گالت لزوجها ضمد: “ إذا متت بالكرونا، لو مِثل «اُمّ عبّاس» غبشة يوم الأحد بالرّصاص في ساحة الحبّوبي بالناصريّة، شراح يصير بيك ؟!”.

گللّها: “ أتسودن غير!”.

گالت: “ يعني ما راح اتعرّس بعدي ؟”.

گللّها: “ والله عاد لمسودَن كلشي يسوّي..!. يگولون الكوفي أبو «نور وحسام»، اتسودن بالسّويد وهو يتذكّر ميلاد حزبه حزبه الرَّث البعث يوم 7 نيسان! ”.

في ظَهر الكوفة، قال أمير المُؤمنين الإمام «عليّ بن أبي طالب» عليه السَّلام: “ ما جاعَ جائِع إلّا بما مُتع فيه غنيّ ”. وبعد قُرون، ظهرَ اصطلاح “ القيمة الفائِضة ” (الذاتيّة-
الموضوعيّة) في كتاب “ رأس المال- نقد الاقتصاد السّياسيّ Das Kapital, Kritik der politischen Ökonomie ”: “ ان رأس المال، في اندفاعه المنفلت الأعمى، في
شراهته الذئبية لنهش العمل الفائض، لا يتجاوز الحدود الأخلاقية فحسب، بل يتجاوز الحدود الفزلجيّة القصوى ليوم العمل، الزَّمَن الضّروري لتنسّم الهواء النقيّ والتمتّع بأشعة
الشَّمس ”= الزَّمَن المُنتج (الفردي- الجَّمعي)؛ لدى اُستاذ الفلسفة مولود الجَّزائر “ الماركسيّ البنيويّ Structural Marxism ” الفرنسيّ الإستيطانيّ «Louis Pierre
Althusser‏» (‏16 تشرين الأوَّل 1918- 22 تشرين الأوَّل 1990م).
كورونا ..
فيلم مِن العصر السّوفييتي ذو صلة بالطّاعون اُنتج عام 1956م عن العلّامة المُسلم الفارسيّ «ابن سينا» (370هـ 980م – 427هـ 1037م، كتابه “القانون في الطِّب”)،
موصول بجائِحة “ كورونا COVID-19 ”.

العلّامة المُسلم الفارسيّ «أبو بكر الرّازي» (250هـ 865م 5 شعبان 311هـ -925م) أوَّل كاتب لـ“الرّسالة الوبائيّة” وأوَّل مَن فرّق سريريّاً بين الجُّدري والحصبة؛ “المنصوري في
الطِّب”.
https://kitabat.com/2020/03/21/تذكر-أحمدُ-إذ-أعاد-شجونا/
الرّابط:
https://www.youtube.com/watch?v=XfHkQEzaTHk&feature=emb_logo

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب