يشار يشامز رجل أوربا المريض في القرن 19م ترجمة الإسم الكريم إلى لغتنا الأكرم، لغة القرآن الكريم العربية الجميلة:
يشار يشامز= (يحيى يموت!)، مثل تاجر فاحش فاجر شاعر بتروبداوةدولار، متهتك الرئتين لإدمانه التدخين المشفوع بالربو الحاد، متهتك عصب البصر والبصيرة يتخبط كحاطب ليل أعشى بين نخل أوروك المثنى ونخلة حسب الشيخ جعفر نخلة الله عنوان ديوان 1969م، بصير أجير يتخبط من أقصى اليسار الشيوعي إلى أقصى اليمين الوهابي الإرهابي، متهتك فقرات العجز القطنية ديوث عديم المروءة وفحولة النخل والشرف الإنساني لترديه من شاهق، حين فر (يحيى= يشار) من شرف المسؤولية لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً بادعاء أداء العمرة ليرتزق مع هجن سيرك جفاة جندرمة بداة رقصة العرضة بالسيف الجنادري يشار له بالـBanane يتنطع بكيس كنغر استرالي و(لا يحيا= يشامز) – عاشت الأسامي! – أبيض البشرة أصلع بقرنين.. على رأي القيصر الروسي نيقولا الأول عام 1853م، مرض عضال عصملي..
نشرت صحيفة ”حريت” التركية وثائق محاولة الانقلاب العسكري
عجل بمحاولة الانقلاب المفترض الشروع بها في الساعة 3 فجر 16 تموز 2016م والناس نيام، لولا مهاتفة تلقاها رئيس هيأة الأركان التركي خلوصي أكار الذي سارع بمهاتفة قائد الجحفل الأول أوموت دوندار، الذي بدوره هاتف رئيس الجمهورية إردوغان، المتواجد في فندق مرماريس، مخاطبا له: “سيدي الرئيس أنتم الرئيس الشرعي لهذي البلاد، وأنا تبع لكم، أناشدكم التوجه بدلا من أنقرة إلى إسطنبول، وسأؤمن لكم الحماية الكافية لدى وصولكم”. وعند وصول المروحيات الثلاث إلى فندق مرماريس لاقتحام الفندق، كان إردوغان غادره قبل 44 دقيقة من وصول قوات الانقلاب، التي اشتبكت مع الحرس الشخصي لإردوغان، وقتلت واحدا من الشرطة المتواجدة جوار الفندق، وتسببت بأضرار بالغة في الجوار. والأوامر اعتقال إردوغان أو قتله. وفور نجاح العملية الانقلابية فرض حظر تجوال في تمام الساعة 06.00 صباحا، وتشكيل لجنة أحكام عرفية، لتسيير الشؤون، وضم الشرطة تحت لواء القيادات العرفية. وتتخاذ الإجراءات الأمنية والإدارية اللازمة من قبل قيادات اللجنة العرفية بحق كل من يتوانى في أداء مهامه من العناصر المكلفة. وتتخاذ التدابير الكافية للحصول على الدعم الشعبي، من خلال إنشاء لجنة الوفاق الوطني، ونشر كافة التعليمات والإجراءات الجديدة عبر الموقع الرسمي لرئاسة هيأة الأركان العامة. وفق إلقاء القبض واعتقال الآلاف من مؤيدي النظام، ومقاضاتهم في محاكم عسكرية. وتم تجهيز أسماء القضاة البالغ عددهم 18 قاضيا، سيعملون على محاكمة المعتقلين، في محاكم عسكرية والمزمع إنشاؤها في كل من ولايات إزمير، أنقرة، ديار بكر، وان، شرناق، أسكي شهير، غازي عنتاب. وكشفت تورط قائد قاعدة أنجيرلك الجنرال بكير أرجان فان في هذا الانقلاب، وبعد فشل الانقلاب طلب اللجوء السياسي إلى أميركا، وأن السلطات الأميركية رفضت ذلك.
صحيفة Bild الألمانية أجرت لقاءً مع الصحافية التركية “هند فرات” التي كانت محطّ أنظار العالم بأسره ليلة الانقلاب الفاشل، بعد أن نجحت في إقناع الرئيس إردوغان في إجراء مكالمة عبر الهاتف ساهمت في قلب الموازين لصالحه.هند أكدت أن الهاتف الذي أجرت به الاتصال مع إردوغان كان هاتفها الشخصي، الذي ظلت تحمله تلك الليلة. وقالت ذلك اليوم كان اعتيادياً، وإنها كانت عائدة إلى منزلها بعد انتهاء مناوبتها، عندما رنّ هاتفها وقال مصدرٌ إخباري لها: “هند، شيء غريب يحدث، غريب جداً.. الجند ينزلون الشارع”، تبعه اتصال مدير تحرير غرفة أخبار أنقرة ساق نفس المعلومات، فاتصلت مع المدير العام ودار حوارٌ مماثل بينهما، ثم تحدث معها مصدرٌ إخباري آخر قائلاً: ”هند، الجند أوقفوا 15 شرطياً في إسطنبول وجمعوا أسلحتهم، لذا اذهبي لغرفة الأخبار، الليلة غريبة” وأنها كتبت عبر برنامج WhatsApp لطاقم غرفة الأخبار في أنقرة تخبرهم أن يذهبوا للمكتب فوراً، قبل أن تضع ابنتها لدى والدتها، وتبدأ بالتواصل مع المصادر الخبرية في طريقها..
المصدر الأصل:
http://m.bild.de/bild-plus/politik/ausland/militaer-putsch-tuerkei/erdogan-facetime-telefonat-46870102,view=conversionToLogin.bildMobile.html