8 أبريل، 2024 6:58 م
Search
Close this search box.

نحن ضد الانقلاب العسكري وإردوغان في آن 

Facebook
Twitter
LinkedIn

نحن ضد الانقلاب العسكري وضد إردوغان في آن واحد!.. ونشك مع خصم إردوغان، أستاذه السابق “ فتح الله غولن ”؛ بأن الانقلاب من تدبير إردوغان على غرار الشك باستعمال صدام لرفيقه “ ناظم گزار ”  لإزاحة الأب القاعد النكر البكر..

عودنا موقع يسمي نفسه مجازا وتجاوزا (الحوار المتمدن) على انتقائيته اليساروية الأفشل من كل الرموز التي يعيرها بالعيب والفشل وكل الحكومات التي لها أسبابها في نبذ الانحلال وحجب مواقعه الداعية لدين الإلحاد المتطرف المكمم للفم الأعجم..، وعليه كان ردنا على الرابط الأسفل..

حتى اليوم 17 تموز الشؤم مازال إردوغان محتاطا يناشد مواطنيه وفيهم رافض له وللانقلاب، بأن لا يبرحوا الساحات والشوارع لأن الأمر لن ينتهي سريعا على حد تعبيره..، بمناسبة ذكرى انقلاب رئيس العرفاء العراقي حسن سريع الذي تعاطف معه الكثير في ظرفه 3 تموز 1963م، ولم يك متقنا أيضا.

إردوغان لا يحاول أسلمة مواطنيه المسلمين، هذه عقلية خرافة دين الإلحاد المتطرف في موقع إلكتروني افتراضي، لأن الشعب على أرض الواقع مسلم من منبع الفراتين حتى الخليج ومنبع الإسلام الأصيل شبه جزيرة العرب، بكل فخر وغرو..، الذي فقد الإسلام ماذا يجد؟ والذي لم يجد الإسلام ماذا يفقد؟!. 

نحن أيضا ضد عسكرية ودكتاتورية وعلمانية أتاتورك وخوف الموقع الافتراضي من رأي الآخر الوجدان العام..، جنحة ازدراء الأديان ونشر الكراهية وتسفيه مشفوع بالتطاول الفـظـ  المنحط المأجور على الأنبياء.

دكتور في الكثير من مقالاتك تكرر مفردة: الفضَّة !

ولم تأبه ولم تعبأ لتصويباتنا المكرورة المكروهة في هذا الموقع= الفـظـة 

في حال الخوف من النشر وافتراض مداخلتنا – زورا – مخالفة لقواعد النشر!، سوف نفضح مدنية وتمدن الحوار في مقال ومقام آخر..

رسالة الداعية رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين فضيلة الشيخ “ د. يوسف القرضاوي ” إلى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان: ” الله معك وشعوب العرب والمسلمين معك، وكل الأحرار في العالم معك، ونحن علماء الأمة الإسلامية في المشارق والمغارب معك.. وجبريل وصالح المؤمنين، والملائكة بعد ذلك ظهير. كلنا معك؛ لأنك مع الحق ضد الباطل، ومع العدل ضد الظلم، ومع الشعوب ضد المستبدين، ومع الحرية ضد الجلادين، ومع الشورى والديمقراطية ضد الذين يسوقون الشعوب بالسوط، ويقهرونها بالعنف. أيها الرئيس الكريم.. سر في طريقك المستقيم؛ لتبني تركيا كما تريد، وكما نريد، تقود الناس إلى الحق، وتدعوهم إلى الرشد، وتنصر المستضعفين
، وتؤيد المضطهدين، ونحن معك.. نشد أزرك، ونساندك مع حزبك وأنصارك. والله تعالى يقول: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا الله وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ}”. 

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب