21 مايو، 2024 3:31 ص
Search
Close this search box.

نحتاج جيش وطني بعقيدة مقدسة

Facebook
Twitter
LinkedIn

ولا نريد حشد طائفي بعقيدة مدنسة
إن نفق الفوضى الأمنية التي يعيشها العراق منذسقوط النظام عام ٢٠٠٣م
وقد تفاقم الوضع الأمني بقوة بسقوط الموصل عام ٢٠١٤م
وقد جعلت العراق غابة تتصارع عليه وعلى شعبه وثرواته ذئاب الطائفية والمصالح والخيانات
فواقع الإستنزاف الوطني الذي يعيشه العراق منذ ثلاثة عشر عاماً يتطلب وضع استراتيجية بعيدة المدى عميقة الحلول جذرية النهايات
يكون من خلال بناء منظومة عسكرية أمنية تستند للولاء للعراق فقط وتكون أساسيات بناء هذه المنظومة العسكرية يعتمد على الكفاءة والوطنية لا الولاء لهذا الحزب أو تلك الطائفية
حتى نضمن قيادات أمنية تتعامل بإخلاص وبدون ميول طائفية أو قومية أو عنصرية وهذا أحد بنود مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع الصرخي والهدف من ورائها الخروج من الأزمة الأمنية والتقاتل الطائفي
(يجب تشكيل منظومة عسكرية جديدة تمتاز بالمهنية والوطنية والولاء للعراق وشعب العراق ولا يوجد أي تحفّظ على المنتسبين لها سواء كانوا من ضباط نظام سابق أو نظام لاحق ماداموا مهنيين وطنيين شرفاء )

نحتاج جيش وطني بعقيدة مقدسة
ولا نريد حشد طائفي بعقيدة مدنسة
إن نفق الفوضى الأمنية التي يعيشها العراق منذسقوط النظام عام ٢٠٠٣م
وقد تفاقم الوضع الأمني بقوة بسقوط الموصل عام ٢٠١٤م
وقد جعلت العراق غابة تتصارع عليه وعلى شعبه وثرواته ذئاب الطائفية والمصالح والخيانات
فواقع الإستنزاف الوطني الذي يعيشه العراق منذ ثلاثة عشر عاماً يتطلب وضع استراتيجية بعيدة المدى عميقة الحلول جذرية النهايات
يكون من خلال بناء منظومة عسكرية أمنية تستند للولاء للعراق فقط وتكون أساسيات بناء هذه المنظومة العسكرية يعتمد على الكفاءة والوطنية لا الولاء لهذا الحزب أو تلك الطائفية
حتى نضمن قيادات أمنية تتعامل بإخلاص وبدون ميول طائفية أو قومية أو عنصرية وهذا أحد بنود مشروع الخلاص الذي طرحه المرجع الصرخي والهدف من ورائها الخروج من الأزمة الأمنية والتقاتل الطائفي
(يجب تشكيل منظومة عسكرية جديدة تمتاز بالمهنية والوطنية والولاء للعراق وشعب العراق ولا يوجد أي تحفّظ على المنتسبين لها سواء كانوا من ضباط نظام سابق أو نظام لاحق ماداموا مهنيين وطنيين شرفاء )

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب