لوأردنا تعريف النازح هو الشخص الذي تمر عليه الضروف الاستثنائية ولغير طبيعية وتكون خارج ارادته ليلجاء الى مناطق اخرى
لحماية نفسه واهلة من تلك المخاطر وبنضرة سريعة للاحداث التي يواجهها العراق عامة والمناطق الغربية خاصة لانرى ان هناك عدد غير عادي
من النازحين الذين يفرون بسبب النزاعات والصراعات والعمليات العسكرية
وفي استبيان اجرتها بعض محطات التلفزيون مع بعض النازحين تبين ان هناك نسبه كبيرة يلقون الوم على الحكومة العراقية بسبب الاوضاع الصعبة
التي يعيشها النازحون وفي احد القاءات مع احد العوائل النازحة تمردو على الحكومة وقالت ان سبب الوضع الحالي هو سبب الحكومة وتجاهها الى تلك المناطق وهناك من قال ان السبب وراء هذا هو من اعتلى منصات الاعتصام في لانبار وتركهم وترك وعودهم ولان هم في حيرة من امرهم وكانت قد اجرت الحكومة ايجاد مخيمات لهم واصدار بطاقات لصرف مستحقاتهم من معونات هذا اجراء حكومي.
ماهوا لاجراء الذي قامت به قيادات تلك المنصات للنازحين بعد ان وعدوهم بايجاد حقوقهم والحصول على مكاسب من الحكومة الحالية لم يتركو سوا المعانات
وبئس الحال ولتشرد ولضياع وحرمان اولادهم من المدارس وضياع حقوقهم مابين عالم دين وسياسي واليوم ونحن نرى الذين عتلوا المنصات هم خاج حدود العراق منعمين هم وذويهم بكافة متتطلبات الحياة ولم تاثر عليهم العمليات العسكرية ولا الصراعات الحزبية السؤال هو؟؟؟
من هم القادمون الى بغداد هل كان قصدهم النازحون واليوم نحن نرى القوات الامنية والحشد الشعبي هم من دخلو لانبار لتحريرها من دنس تلك العصابات
المسلحة التي عادت بالارض فسادأ وهدمت الجوامع ومؤسسات ولمتاخف ولاثار تركتونا لمن ؟ نزحتو من اجل من ؟ هل سيعود النازحون الى مناطق سكناهم امنين بعد تحرير تلك المناطق ولم يخدعو مرة اخرى ام ستظهر وجوه جديدة وتنادي ما نادى به السابقون قبلهم بأن هذا الحكومة حكومة صفوية ام العبرة هي ستكون الخاتمة ولم ترضى اهالي المناطق الغربية بما حصل لديهم مرة اخرى علمأ ان المناطق الجنوبية الان مفتوحة للنازحين وهذا يدل على ان الشعب العراقي يد واحدة ولا يوجد هناك مسميات اخرى صفويه وايرانية وليعلم الجميع في المناطق الغربية انهم مخدوعون باتلك الشخصيات التي تسمي نفسها وطنية.