يروم بعض الاخوة الاعداء الكرد بأقامة تمثال للبارزاني في اهم ساحات بغداد.لكن من يستحق هذا التكريم لابد ان يكون قلبة ووفائة لبلدة وقدم التضحيات الجسام وسعى لوحدتة الوطنية .
ألا يستحقها العميد المرحوم أسماعيل حميد زاير مدير مكافحة أجرام بغداد خريج الدورة 36 من كلية الشرطة..الذي قضى نحبة حاجا في حادث تدافع منى قبل 3 أيام.الشرطي الوطنى الشريف الذي لاحق المجرمون ونجح في كشف أكثر من 850 جريمة أرهاب في بغداد.لم يرتشي ولم يساوم .وتعرض لمحاولات القتل عشرات المرات .شجاعا وطنيا صبورا .وأنقذ الاف الارواح من ابنائنا وتابعه الملايين من العراقيين بفخر واعتزاز عبر قناة السومرية عبر برنامج عرض الارهابيين .
أم يستحق ذلك مصطفى البارزاني ..تاريخ موغل بالتأمر وتخريب الوطن وقتل أبنائة عبر حروب أمتدت منذ عام 1961 ولاتزال ..لم تسجل له بادرة طيبة بلم شمل الوطن ولن يركع الابقوة السلاح و(القندرة )..لايزال ابنائة وأحفادة يحملون نفس الخط الممنهج المليئ بالحقد والكراهية على وطن أسمه العراق.
قتل خالي وأبن خالي والالاف من العراقيين من ابناء الجنوب خاصة في حرب الشمال حتى قالت المرأة الجنوبية العمارتلية المفجوعه بولدها قولتها (طركاعه اللفت برزان ..بيس بأهل العمارة ).ولايزال قومة دهاقنة التأمر والعمالة وأمتصاص خير العراق ونهب ثرواتة .
لنتطلع الى التاريخ ولنرى من هو أبن العراق المصفى الاصيل .المرحوم البطل أسماعيل حميد زاير أم السطل الملا مصطفى البارزاني..وأيهم يستحق تمثالا في بغداد.