لااعرف كيف قبل العبادي بهذه التشكيلة الوزارية الميتة قبل ولادتها حكومة مشوهة فيها من السراق الشئء الكثير ومنهم احمد الجبوري المعروف في تكريت بحرامي الهوش وهو محكوم في ومن النظام السابق عام 1995 بجريمة السرقة والتسليب ولديه قيد جنائي في وزارة الداخلية الغاه له عدنان الاسدي مقابل نصف مليون دولار ليدخل الانتخابات ويدعم المالكي لولاية ثالثة وهناك عادل زوية وقصة مصرف الزوية المشهورة في الكرادة وهناك من هو متهم بتاجيج العنف الطائفي عام 2006وكان يدير سجون سرية في وزارة الداخلية وهناك منهم من لايعرف تدبير امور بيته فكيف بوزارة تعنى بالخدمة العامة كنا نتمنى على العبادي ان ياتي بكابينة اكاديمية قوية تملك من الخبرة والمعرفة في مختلف الاختصاصات بعيدا عن الاحزاب والمحاصصة التي اصابت البلد في مقتل وجعلت الوزارات معسكرات طائفية للاحزاب فما الذي تغير ياخونا العبادي لماذا لم تلتزم لامر المرجعية التي قالت لاتجرب المجرب ولو اصريت على ذلك لتكشف للراي العام من هو
الذي لايلتزم بامر المرجعية التي ضربها الكل عرض الحائط فاغلب الوزراء جربوا سابقا ولم يتغير حال البلد بل من سيء الى اسوا الله يعين وزراء الخارجية على هيج وزير خارجية عراقي بس مال تنظير وخرط بصف الاستكان وماعرف اشون صار المالكي نائب رئيس للجمهورية وهو متهم بقتل المدنيين بالبراميل المتفجرة وجريمة سبايكر بعدين شنو هل المفهومية التي لدى باقر جبر على سبيل المثال ليدير اربع وزارات في حقب مختلفة اي شنو هو بباي خوما بباي لو عبطان من محافظ الى عضو مجلس نواب الى هسه وزير شباب سبع صنايع والبخت ضايع شنو اللي راح يقدمه للشباب ماعرف لاهو رياضي ولاهو عمل في الحقل الرياضي يوما ما ماعرف شنو اللي راح يقدمه للرياضة والرياضيين ولااعرف مالذي سيقدمه فلاح زيدان للزراعة والفلاحين والله مصيبة مابقى بالعراق غير هالشكول لو شنو العراق مليان بالكفاءات يالعبادي اشجابك على هالشكول التعبانة ولنا عودة معك ايها العبادي الذي لاحول ولاقوة له.