17 أبريل، 2024 6:07 ص
Search
Close this search box.

من سيكون رئيس وزراء العراق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Facebook
Twitter
LinkedIn

ـ اعلن السيد مقتدى الصدر في تغريده له: بأن (رئيس الوزراء سيكون صدري قح)!!

ـ ويجري التخطيط الآن.. لإعداد المسرح السياسي في بغداد من أجل أنْ يتولّى جعفر محمد باقر الصدر.. السفير العراقي فوق العادة في لندن منصب رئاسة الوزراء.

 

ـ وهو الابن الوحيد للمرجع الشيعي الراحل محمد باقر الصدر الذي نفذ النظام العراقي السابق الاعدام به.. وبشقيقته بنت الهدى في التاسع من نيسان ـ أبريل ـ العام 1980 بتهمة التخابر مع إيران.

ـ وهو مؤسس حزب الدعوة العراقي العام 1957 ..وابن عم زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر.
السيرة والتموين:

ـ محمد جعفر محمد باقر الصدر

التولد : 7 أيلول ـ سبتمبر 1970 ـ العراق ـ النجف الأشرف.

ـ عاش جعفر بعد إعدام والده في مدينة النجف الاشرف.. حيث نشأ فيها.

\
الحالة الاجتماعية: متزوج وله اربع بنات وولدين.

دراسته:

 

ـ غادر منها إلى إيران العام 1998.. لدراسة العلوم الدينية في مدينة قم الايرانية.

 

 

ـ درس خلاله جعفر في قم: العلوم الدينية النقلية: كالفقه.. والتفسير.. والادب.. اضافة للعلوم العقلية: كالمنطق.. ومناهج البحث.. والفلسفة الاسلامية.. بمختلف مدارسها

ـ وصلت دراسته إلى آخر مراحل “بحث الخارج” الذي يوازي الدراسات العليا.. وهي الأخيرة في الحوزة الدينية.

 

ـ ومن ثم توجه إلى الدراسة الأكاديمية.. فدرس القانون.. وحصل على شهادة الماجستير من لبنان.

ـ ودرس أيضا علم الاجتماع والأنثروبولوجي في الجامعة اللبنانية في بيروتز.

 

جعفر.. والزي الديني:

 

ـ منذ بداية دراسته الدينية كان جعفر معمماً طوال دراسته الدينية التي استمرت هناك 8 سنوات.

ـ نزع جعفر الزي الديني.. لأنه كما قال في إحدى المقابلات التلفزيونية.. كان يقيده خلال الدراسة في الجامعة الاسلامية في لندن.

 

افكاره:

علاقة الاسلام.. بالحداثة:

ـ جعفر يهتم بشكل خاص بإشكالية علاقة الإسلام بالحداثة.. وكيف أن الإسلام بنصوصه المقدسة يتعامل مع الحداثة بمعانيها الفكرية والسياسية والاجتماعية.

 

ـ أعلن جعفر أنه لا يؤمن بفكرة الإسلام السياسي قائلاً: “لا أؤمن بأطروحة الإسلام السياسي.. كما تطرح “من بعض المنظرين لذلك.. كفكر الاخوان المسلمين.. وحركة طالبان.. والى حد ما التجربة الايرانية.

 

جعفر.. النائب:

.
ـ حصل جعفر على عضوية البرلمان العراقي كمرشح مستقل ضمن ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء آنذاك نوري المالكي في انتخابات العام 2010

 

استقالته:

 

ـ قدم النائب عن دولة القانون جعفر محمد باقر الصدر في 17 شباط ـ فبرايرـ 2011 استقالته من عضوية مجلس النواب إلى هيئة رئاسة البرلمان.. موضحا أن استقالة الصدر جاءت احتجاجا على تردي الخدمات وعدم استطاعة الحكومة تقديم أي شيء للشعب

 

ـ وقال الصدر “لا يمكن لاحد أن ينكر اهمية وحيوية البرلمان في حياة الأمم.

ـ وقال: ان استقالته من عضوية البرلمان “تتعلق بعدم قناعتي بآليات العمل البرلماني والسياسي في العراق ولا بالعملية السياسية”.. مضيفا “إني شاركت في العملية السياسية ورشحت للانتخابات البرلمانية في محاولة لخدمة شعبنا وبلدنا.. إذ كنت أراقب العمل السياسي من الخارج.. وقررت أن أعمل من داخل العملية السياسية، وكنت آمل أن أقدم أي شيء لشعبنا، لكنني لم أستطع”.

 

ـ وقال في تصريح صحفي : “أنا لم ألمس أي دليل على أن هناك عملا منظما أو برنامجا للعمل من أجل بناء مؤسسات دولة مدنية.

ـ وليست هناك أي استراتيجية لخدمة الناس.. بل لا توجد رؤية استراتيجية للعراق وتوجهاته، وغياب الهاجس لحل المشكلات”.

وتابع: “لم أجد نفسي في المكان الذي يمكنني من تقديم خدمتي للعراقيين”.

 

ـ وقال السيد الصدر: “لقد وجدت تعميقا للمحاصصات.. والتكتلات حتى داخل الكتلة الواحدة والمزايدات.. وهناك تهميش وإقصاء داخل الكتلة الواحدة.. يقابله بروز وسيطرة أعضاء آخرين (في إشارة إلى كتلة دولة القانون).. وهناك مشكلات كثيرة في ظل وجود تحديات داخلية وإقليمية لم يتم التصدي لها”.. مشيرا إلى أن “هناك الكثير من القطاعات داخل البرلمان وفي الحكومة غير واعية لهذه التحديات ولم ألمس جدية في التصدي لها.

 

ـ وقال الصدر: “أنا لم أسع للوصول إلى مجلس النواب من أجل الحصول على امتيازات مادية أو معنوية.. بل كان جل اهتمامي هو خدمة الناس.. وأن أسهم في بناء دولة مدنية.. لكنني وجدت أن بقائي لا يتناسب مع تاريخ عائلتي واسمنا”.

 

ـ غير أنه في العراق.. وللأسف الشديد.. تم عملياً تعطيل وإفراغ هذه المؤسسة من محتواها الاساسي وذلك بفعل ما يسمى بالكوتا والمحسوبية وما يلحقها من علاقات زبانية.

ـ وأضاف الصدر.. “اجواء المحسوبية الطاغية افسدت الحياة السياسية وعرضتها للتآكل والغنغرينة.. في وقت ترك فيه المجتمع يواجه لوحده المصاعب الجمة”.

 

 

ـ وأضاف: “لا اريد هنا ان احمل مسؤولية كل ما آل إليه الوضع ثم القيه بسهولة على من يتحمل قيادة البلد، ولكن علينا الاعتراف بأن خيبة وقلق عميقين يخيمان على عموم العراقيين بتعدديتهم الاثنية والمحلية والمذهبية”.

 

ـ واضاف “كل شيء غائب عن الحركة السياسية.. إن كان على مستوى الحكومة أو البرلمان:

 

ـ غياب الحلول لمواجهة مشاكل البلد الأساسية والمزمنة، غياب الاستراتيجية والرؤية المستقبلية. كل ذلك في وقت ما يزال فيه المواطن يطالب بعد سنوات بأبسط الخدمات”.

ـ وتابع “دون شك، التبعية الثقيلة للنظام البائد، وآثار الاحتلال الثقيلة.. والتدخلات الفظة والمتزايدة لدول المنطقة. ثم الإرهاب الذي يضرب وما زال الأبرياء وما تبقى من بنى البلد التحتية.. أقول أن كل ذلك وغيرها من الأسباب ساهم في إيصال البلد للحالة التي هو عليها اليوم.

 

ـ واضاف “لكن علينا امتلاك الشجاعة الأدبية والصراحة أن نقول للشعب بأن السياسات الفاشلة التي اتبعت منذ 2003 وحتى اليوم تتحمل ايضا الكثير من المسؤولية فيما وصل إليه الوضع”.

 

 

 

 

 

 

المناصب الحكومية

مستشار رئيس جمهورية العراق ـ 2009 ـ

ـ سفيرا فوق العادة لسفارة جمهورية العراق لدى المملكة المتحدة تشرين الاول ـ أكتوبر ـ 2019

 

مهارات اللغة:

ـ العربية.. والانكليزية.. والفارسية

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب