*معلومات عن المال والفساد في جمال اللغة العربية
في المدرسة يس
مى (رسوم)
في الزواج يطلق عليه (المهر)
في الطلاق يطلق عليه (النفقة)
وعندما تأخذه من شخص لأجل مسمّى (دين) ،
وعندما تدفع للحكومة (الضرائب)
وفي المحكمة (الغرامات)
الموظفون المتقاعدون (معاش)
والموظفون الاعتيادون (الراتب)
وعند العمال (الأجور)
وعندما يدفع للوسطاء في صفقات تجارية ( العمولة )
وعندما يدفع مقابل الخدمات المهنية ( الأتعاب )
وعندما يخصص لمشروع تجاري ( استثمار )
وعندما يؤخذ من البنك (القرض)
عندما يدفع إلى البنك كتكلفة اقتراض ( سعر الفائدة )
وعندما يودع في البنك ( ودائع)
وعندما يدفع لأهل القتيل (دِيّة)،
وعندما يقدم بعد نهاية الخدمة (مكافأة) ،
والخاطفون يسمونه (فدية)
وعندما يقدم بشكل غير قانوني في اسم الخدمة (رشوة)
وعندما يقدم للفقراء والمحتاجين يسمى (صدقة)
وعندما يدفع مقابل تأجير عقار ( الإيجار )
وعندما يدفع من قبل العظماء يدعى ( مكرمة )
وفي عقائد الدين الإسلامي ( زكاة )
وعندما يصرف لتصفية الذنوب ( كفارة )
وعندما يدفع كهدية الأعياد ( عيدية )
وعند من ليست لديه فلوس يقول عنه ( وسخ الدنيا )…!
كم أنتِ رائعة أيتها اللغة واخيرا ومن يستغل منصبه مبتز ورشوجي ومن يسرق المال العام والخاص فاسد وحرامي وهذا مايهمنا في الوقت الحاضر واينما نولي وجوهنا نجدهم امامنا في الساحة متقدمين ومن يتحكموا برقابنا ولهم صولاتهم وجولاتهم ولهم منزلة عندالمنتفعين واهل المصالح والباحثين عن العلاقات المزيفة ويفتخرون بهم وينشرون صورهم في دعواتهم وولائمهم في مضايف يتم تسويقها للعلاقات المزيفة والمبطنة بعد ان كان الديوان مدرسة وكنا صغار نسمع المجالس مدارس الان نسمع ونري با اعيننا تكاد ان تكون الا القلة من الاصلاء مجالس تطبيل وتزمير ونفخ ورياء ونفاق