ثلاث محاور كانت وراء تدمير العراق.
المحور الأول يتمثل بمرجعية الكذاب الدجال السيستاني والشلة التي تحيط به من سّراق مال وشياطين.
المحور الثاني يتمثل بالمراهق النغل مقتده الصدر ومليشياته الأجرامية القذرة التي قتلت وسفكت الدم العراقي وسرقت وخطفت العراقيين اطفالا ونساءً.
المحور الثالث يتمثل بإيران الشر بزعامة الولي السفيه الخامنئي ورجاله المجرمين بقيادة قاسم سليماني.
هذه المحاور الثلاث هي المحاور الرئيسية في تدمير العراق خلال الستة عشر عاما اضافة إلى أيادي آخرى تمثلت بعملاء وإرهابيين ساهموا بتدمير العراق.
للأسف مازال الكثيرون من العراقيين وخاصة الجهلة منهم يعبدون صنم السيستاني ويعتبرونه الإمام المبشر بالجنة والإمام المنقذ للبشرية وهم لا يعرفون حقيقة هذا الشيطان الآثم الذي هو سبب دمار العراق وهو الداعم الحقيقي للفاسدين في حكومة المنطقة الغبراء وهو من جاء بالمجرم المالكي والمجرم عادل عبد المهدي لأنهم عملاء وأذيال لإيران الشر وهو من أسس الحشد الشعبي الطائفي بإيعاز من الولي السفيه الخامنئي ومنحه تسمية المقدس لكي يفتك بالعراقيين بحجة أنه مقدس.
هل سأل العراقيون أين تذهب أموال الوقف الشيعي ومن هي الجهة المستفيدة منها؟
اموال الوقف الشيعي تذهب مباشرة إلى إيران الشر, وجزءاً منها يذهب إلى الفاسدين وهم اولاد واقارب السيستاني الذين يعيشون في لندن لشراء العقارات والفنادق وابناء العراق يأكلون من الحاويات والزبل.
أما مقتده الصدر هذا الأرعن والعميل الأول لإيران الشر هو من ينفذ اجندات الولي السفيه الخامنئي وهو من يدير ملفات الأغتيالات بالكواتم في وضح النهار وهو من يقتل العراقيين وهو من يفشل التظاهرات كل مرة لأنه رجل إيران الأول في العراق.
ما هو الحل؟
الحل هو بتصفية عملاء إيران تصفية تامة للتخلص منهم نهائيا والى الأبد وعكس ذلك سيبقى العراق ساحة لمليشيات إيران الشر.
