إلى الظالم باسم الأُسرة والمال والسلطة إلى ملك الفلسطينيين والأُردنيين وعمولات القبض باسم (الخُمُس والسادة الهاشميين) حامي القدس أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين عبدالله الثاني سيد العرب البريطانيين وقائدهم إلى النصر المبين بتسليم ما تبقى من العراق وفلسطين وجوارها وجوار جوارها بإذن الله وحكمة جلالته. أما موضوع ثالث الحرمين (القدس) فقد وجدوا لها الحل. تقوم مؤسسات تصوير ذات كفاءة وسمعة بتصوير المسجد وجلالتك تبكي من بعيد عند حائط مبكاه.
ـــــــــــــــــــ
في جردة/ تصفية حساب العدل
————-
١ ـ قصة تاريخ من الوفاء لأبيك الحسين بن طلال رحمه الله..!
٢- إلى عمك الحسن ولعنة المال الحوزوي (الخوئي) الذي يقوم بتبييضه في مؤسساته بعمان وباكستان وانكلترا. والوشوشة والفرفشة. والنفاق وقصة ولدك واخوتك والمخدرات والقمار.
3- إلى أصهرتك وأسلافك الذين سبق وأوفدوهم إلى لندن وأحسنوا تمرينهم في كل شيء.. ولم يبق أبعد مما بقى أو سيتبقى غير البكاء على ملك أضعته.
4- المملكة قيد التصفية إن لم ينقذها حسينٌ جديد. وما تبقى يبشر بنقيض الخير.
5- الدين في خدمة النفط والشفط واللفط والأُسرة ذات النسل العظيم المُطعم بهاشمي وفلسطيني وأُردني.. والكذب على الله والقضية الفلسطينية والثورتان السورية والعراقية جزء من مقومات الدولة الأُردنية التي تشرف على تأهيل وتدريب طيارين عراقيين (تبعية إيرانية) على كيفية قصفهم بطائرات (الأباتشي) المروحية و(f15) و(f16) الحربية المستوردة من السيد الأميركي بضماناتك وإشرافك الشخصي جل جلالك، قصفهم لمقار الثوار العراقيين وأشقائهم السوريين في الشريط الحدودي الأنباري الأُردني السوري.
6- العلاقة الأميركية- الأُردنية قيد التصفية..! وهنالك بدائل وملحقات. وقد تصبح (بن علي) ثانٍ لاجئاً في جدة.
7- قصة ترتيبات الخلافة لولدك المراهق وحضور أوباما لقصرك ثم استدعاؤك من قبله لبيته الأبيض، ومقابلته مرتين فعلق حين شاهد جمع (الأُمراء الورثة) أحد مستشاريه أن: هؤلاء يزيدون على الحاجة لحكم الشرق الأوسط وأوروبا. مستشار آخر اقترح على أوباما إرسالهم إلى روسيا ليقودوا نهضتها.
8- ملاحظة الرئيس أوباما العابرة كانت: أما كان ممكناً اختصار المرشحين لخلافة جلالتك (قدس سرك وعظم شأنك) إلى النصف..؟
9- صفقات السلاح والعمولات وكم يتقاضى منها الأوروبيون والأميركيون والعراقيون يتصدرهم صديقك الشخصي (فالح الفياض) وهي نسب ضئيلة، النسب العالية وقف على الأسماء العالية من الأُسرة. ما يتقاضاه أصحاب الرتب العسكرية قليل بنسبة حضورهم وتغطيتهم وتسريبهم لأسرار مؤسستك الأمنية والعسكرية للفياض.
10- سيدي.. أطال الله في عمرك وقامتك.. في سجونك 15 مجاهداً ومغواراً عراقياً يتقدمهم الأخ والزميل القدوس (هارون محمد). لا ذنب لهم سوى إنهم شتموا العنب الأسود. وصاحب المقام الرفيع. شريكك في النهب المنظم لأموال الشعب العراقي (نوري المالكي) الذي أمر وزير داخليتكم ومعه مدير مخابراتكم مروراً بوزير خارجيتكم وانتهى الأمر بمستشاركم الشخصي لشؤون العشائر الأمير (غازي بن محمد بن وفيق) بالقبض على هؤلاء المنقذين والمخلصين الخمسة عشر الموزعين بين مهجر ولاجئ صحفي ومصور ومعد برامج ومذيع في قناة العباسية الفضائية.
11- سيدي صاحب الجلالة عبدالله الثاني. أحملك المسؤولية كاملةً عن سلامة هؤلاء الأتقياء الأنقياء. عسى الله أن يهديك إلى سواء السبيل وتأمر مثلما أمرت بإهانة كرامتهم باستردادها لهم وإطلاق سراحهم فوراً من سجون جلاديك. فمملكتك وجوارك العراقي فالسوري يمر نظامهما بأيامه العشر الأواخر وهي ثقيلة صوماً وإفطاراً وشهية وبعدها تأتي فرحة العيد بالإفطار على صوت مدفع الكرامة والحرية.
يوم لا ينفع مال ولا بنون ولا دولة القانون ولا خزائن قارون فيصبح مصيرك مثل ذي النون