من اقذر الحروب التي تشن على العظماء والقادة هي حرب تشويه السمعة والتي يحاول من خلالها البعض النيل من تلك الشخصيات ولعلنا نجد فيما يشن على السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله) خير دليل على ذلك حيث تتخذ هذه الحرب عدة اشكال منها :
ابراز شخصيات تافهة كالطالقاني والحجيمي واظهارهم على انهم تخرجوا من عباءة مقتدى الصدر .
عمل شخصيات كارتونية وتسويقها للمجتمع وخداع ابناء المجتمع بأن يقارنونها بالسيد (اعزه الله) .
اجبار السيد وبطريق وباخر وبصورة ومباشرة وغير مباشرة على الدخول بالعملية السياسية السيئة الصيت .
استغلال بعض السذج والاغبياء والترويج لبعض الانحرافات العقائدية كالقول بمهدوية السيد .
الترويج لبعض الشخصيات صاحبة التاريخ السيء او المنحرف واظهارهم على انهم من المنتمين لخط السيد .
استغلال بعض الشخصيات المهزوزة ومحاولة اغرائها بالانشقاق من الخط واستغلالها للطعن بقيادة السيد .
العمل على ابعاد الشخصيات الوطنية والكفوءة والمخلصة بطريق وباخر من العمل مع السيد وافساح المجال لشعيط ومعيط .
محاولة الصاق بعض التهم وتهويلها سواء بالسيد نفسه او بالمقربين له او بعامة التيار .
ما يقوم به السذج والجهلة من تصرفات سيئة كالتهجم والاتهامات وهم لا يعلمون ان مردود ذلك ينعكس على السيد نفسه .
اقتطاع كلام معين او تصريح قديم للسيد في احدى لقاءاته وتسويق من جديد بطريقة مغايرة للواقع .