مقتدى الصدر وتعدد الجبهات

الجبهة الاولى : الامكانيات فمقتدى الصدر يتعامل بصدق وشفافية ووضوح والاخرين ثعالب لا يؤمن لهم طرفة عين .
الجبهة الثانية :قلة فهم المقربين العاملين وضيق مخيلة النسبة الاكبر منهم .
الجبهة الثالثة : جهل القاعدة وهنا لا اقول الكل وانما ما تشمله النسبة التي قالها من على منبر الكوفة (جهلة، جهلة ، جهلة) .
الجبهة الرابعة : اتساع رقعة الاهداف فكل ما ينشده مقتدى الصدر يبدأ من الصفر .
الجبهة الخامسة : التأثير الخارجي القوي على جميع الاطراف في العراق .
الجبهة السادسة : الخلفية الدينية والحوزوية فمقتدى الصدر رجل دين وهذه الصفة تمنعه من القيام بكثير من الاعمال التي يمكن ان يقوم بها غير رجل الدين .
الجبهة السابعة . قلة ذات اليد فمقتدى الصدر لا يمتلك ما يمتلكه الاخرون من مقدرات مالية بالقوة او بالفعل .
الجبهة الثامنة : المشاكل الداخلية التي يعاني منها التيار بسبب وجوب الكروبات والحواشي والشخصنة .
الجبهة التاسعة : الثالوث المشؤوم ومخططاته .
الجبهة العاشرة : رجال الدين الذين يعتقون انهم اولى من مقتدى الصدر بقيادة التيار فهؤلاء يتصيدون العثرات للإيقاع بالرجل .