بداية وقبل ان اتناول الشيء المهم في المقال اود ان ابين اني لا اعتقد بعصمة ولا بمهدوية السيد مقتدى الصدر ولكني اعتقد ان هناك ما استطيع ان اسميه (الشخصية الإلهية) والتي يكون السيد احد مصاديقها من خلال ما يأتي:
الهيبة التي تؤثر بالعدو قبل المحب الموالي.
البراءة وخفة الظل.
الحب الغريب والعشق الذي يكنه له أبناء التيار.
الخطوات التي يتخذها والتي في البداية تكون غريبة وغير مألوفة ولكنها في النهاية تكون هي الصحيحة.
كثرة ما يتم تناقله من أبناء التيار حول رؤيته في المنام وقيامه ببعض الأمور والتوجيهات.
كثرة الملفات التي يديرها ويتابعها في ان واحد.
كثرة الأعداء والكره الشديد يقابل الحب الشديد من الاتباع.
الإصرار والمطاولة والرغبة الشديدة في الإصلاح رغم كل المعوقات.
النهاية المأساوية لكل من ينصب العداوة له ولو بعد حين.
عدم توقع او معرفة الخطوة التي سيقدم عليها .