7 أبريل، 2024 2:17 ص
Search
Close this search box.

مقتدى الصدر فرخ الخامنئي اخطر من كورونا

Facebook
Twitter
LinkedIn

للشذوذ الجنسي اثار ومخلفات تتجاوز مخاطر اي مرض لانها مرتبطه بالسلوك الشخصي للفرد فكيف اذا كان هذا الفرد ليس شخصية اعتيادية في مجتمع مثل العراق ؟!! وقد تبين ذلك على سلوك الشاذ مقتدى الصدر الذي عاش مرحلة المراهقة في منطقة تنتشر فيها هذه الحالات ما يطلق عليه (الفرخ ) اي ما يمارسه قوم لوط سابقاً!! واليوم مقتدى يتحكم بمصير البلد فماذا تراه فاعل عندما كان (مفعول به)؟! وعلى هذا الاساس تقرب منه ولي المتعة وتاجر المخدرات والتنباك (الخامنئي) ليظمه الى حضنه ويجعله المقرب منه للتحكم بخيرات العراق التي فتح مقتدى الباب للخامنئي كي يسرح ويمرح بها وبسبب ذلك اليوم العراق يتربع على عرش الفساد الاخلاقي والمالي والاداري ليصبح مقتدى (فايروس الفساد بلا منازع) فايروس يُرى بالعين المجردة وغير خافي عن الجميع وليس كفايروس (كارونا) الذي لا يُرى بالعين المجرد وقد يصيب عدد بسيط من الاشخاص ولكن فايروس مقتدى اخطر لانه مميت ودموي ووباء لا يمكن الحد او التخلص منه , فنقول لمن يريد اتخاذ وسائل الوقاية من تفشي كورونا كان الاولى وقاية المجتمع من فايروس مقتدى الذي فتك بالحرث والنسل وتجاوز اعداد ضحاياه بمئات الاف فنسال من اخطر كورونا او مقتدى في عملية حسابية سريعة وكل الوقائع والاثار تدل على ان خطر مقتدى اكبر لانه رضع من حضن الخامنئي الذي يدفع به نحو هلاك العراق فكرونا ومقتدى واحد ومصدرها إيران ولا نعرف ماذا تضمر لنا غداً فنقول للعالم اجمع ان مقتدى هو بؤرة الخطر العالمي لو تمكن من عبور العراق للعالم لن يسلم منه احد ونطالب بفتح قائمة للفايروسات الوبائية واولها فايروس مقتدى الذي اصاب عندنا في العراق مئات الاف من اتباعه الموبؤون بمرض مقتدى يقتلون ويخطفون ويحرقون بعد ان اصابهم وباء مقتدى ولا يمكن التخلص منه إلا بالتخلص من الخامنئي الذي يمثل البيئة التي ينطلق منها كل فايروس وبائي.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب