استنادا لموافقة وزارة المالية الاتحادية فان هيئة التقاعد الوطنية ستباشر بتوزيع الرواتب شهريا بدلا من مرة كل شهرين أي إن عدد الدفعات سيكون 12 عوضا عن 6 واعتبارا من بداية راتب شهر حزيران القادم وسيكون استحقاق المتقاعدين المدنيين راتبين في شهر حزيران وليس راتبا واحدا استنادا إلى التفاصيل في أدناه :
١. كان يتم دفع الراتب التقاعدي بالنسبة المتقاعد العسكري للشهر المعني وشهر متأخر أي كان العسكريين المتقاعدين يستلمون رواتبهم التقاعدية بحسب استحقاقهم الزمني في الأشهر الفردية وكما يلي:-
آ. شهري 12و1 يكون الاستلام في الشهر الأول ( كانون الثاني )
ب. شهري 2و3 يكون الاستلام في الشهر الثالث (آذار )
ج. شهري 4 و5 يكون الاستلام في الشهر الخامس( ايار )
د. شهري 6 و 7 يكون الاستلام في الشهر السابع (تموز )
ه. شهري 8و9 يكون الاستلام في الشهر التاسع ( أيلول )
و. شهري 10و 11يكون الاستلام في الشهر الحادي عشر (تشرين الثاني )
وبهذا يتم الاستلام ستة مرات في السنة
2. بالنسبة للمتقاعدين المدنين فكان يتم دفع الراتب لهم في الأشهر الزوجية وكما يلي :
آ.شهري 1و2 يكون الاستلام في الشهر الثاني( شباط )
ب. شهري 3و 4 يكون الاستلام في الشهر الرابع ( نيسان )
ج. شهري 5و 6 يكون الاستلام في الشهر السادس (حزيران )
د . شهري 7و 8 يكون الاستلام في الشهر الثامن (آب )
ه. شهري 9 و10 يكون الاستلام في شهر العاشر ( تشرين الأول )
و. شهري 11و12 يكون الاستلام في شهر الثاني عشر ( كانون الأول )
وبهذا يتم الاستلام ستة مرات في السنة
3.عندما أصبح دفع الراتب التقاعدي شهريا فسيكون :
ا. استحقاق الراتب التقاعدي للعسكريين هو في الشهر السادس وهو لراتب الشهر السادس فقط
ب يكون استحقاق الراتب التقاعدي للمدنين في الشهر السادس أيضا هو راتب الشهرين الخامس والسادس أي إن المدنين يستلمون راتبين لأنهم لم يستلموا راتب شهر متأخر وهو الشهر الخامس والعسكريين يستلمون راتب شهر واحد فقط هو راتب الشهر السادس باعتبار إنهم استلموا راتب الشهر الخامس ( الفردي )مقدما .
ج. سيتم اعتماد الاستحقاق الشهري الفعلي ابتداءا من شهر تموز القادم أي إن العسكريين والمدنيين سيستلمون راتب شهر تموز فقط ويستمر هذا الحال على بقية الأشهر اللاحقة .
4. في حالة عدم رغبة المتقاعدين العسكريين أو المدنيين باستلام رواتبهم كل شهر فيامكنهم أن يتركوه ولا يستلموه فهو يتجمع في الشهر اللاحق لان النظام الجديد ينزل الراتب في الحاسبة شهريا .
