– 1 –
جُموعُ الحروفِ تعلنُ الإنفصالْ
طلاقٌ مع الكلماتِ
وإعلانُ استقلالْ .!
– 2 –
الحروفُ تُؤسّسُ مملكهْ ,
فورَ اعلانِ المملكهْ
بينَ الحروفِ تندلعُ معركه .!
– 3 –
الحروفُ في الإقتتالِ مُنهمكه
وترقصُ ” الدبكه “
احرفٌ اخرى تتصارعُ
كصراعِ الدِيَكَه ,
في البحرِ المتوسّط
تستنفِرُ كُلُّ سَمَكه
تعاطفاً وجدانيّاً معَ ” الحركه “
تعزيزاتٌ منَ البيشمركه
في طريقها لميدانِ المعركه .!
– 4 –
واو الجماعه
بمفردهِ يُصلّي صلاةَ الجماعه
ثُمَّ , يُمارسُ الجِماعَ
معَ الجماعه .!
– 5 –
علاقاتٌ غير دبلوماسيّه
بينَ حروفٍ شمسيّه
واحرفٍ قمريّه ,
كعلاقةٍ بينَ سنةٍ هجريّه
وسنةٍ ميلاديّه ,
عناقيدُ اعنابٍ تسقطُ ارضاً
مِنَ ” القمَريّه ” .!
– 6 –
حروفُ الجرّ
تنجرُّ ولا تنجرّ
” ترمي اليهود في البحر “
تُخرِجُ الأسماكَ منَ البحرْ
اسناداً للمعركه ,
قادةُ العراق
منْ خارجِ العراق
قادوا معاركَ التحريرِ منَ المهجَر !
– 7 –
كُلُّ حرفٍ مُشبّهٍ بالفعلْ
يفعلُ فِعلتهُ الفعلاءْ
في ليلةٍ ليلاءْ
متجاوزاً
الفاعلَ والمفعولِ ” بها ” والفِعلْ ,
بِالفَعلْ .!
– 8 –
كُلُّ العِلّةِ في حروفِ العِلّهْ
للحروفِ تُسبّبُ عِلّه
كأنّها منْ غيرِ مِلّه ,
كأراضينا المحتلّه
ونصفحُ , ونصافحُ المحتلَّ .!
– 9 –
في معركةِ الحروفْ
تتدلى الأغمادِ
إعلان الجهاد
بِلا خناجرٍ و سيوف
أناملٌ و كفوف
عَزفٌ و عزوف
وَ رَصُّ الصفوف .
– 10 –
مستحيلاتٌ مُمكنه
في هذهِ المعركه ,
ليسَ مهمّاً وحدة المملكه !
الأهمُّ : مَنْ تغدو الملِكه .!
الحروفُ هجَرَتْ ميدانَ المعركه .!
إنحَنَتْ
لتاءِ التأنيثِ الساكنه!
– 1 –
جُموعُ الحروفِ تعلنُ الإنفصالْ
طلاقٌ مع الكلماتِ
وإعلانُ استقلالْ .!
– 2 –
الحروفُ تُؤسّسُ مملكهْ ,
فورَ اعلانِ المملكهْ
بينَ الحروفِ تندلعُ معركه .!
– 3 –
الحروفُ في الإقتتالِ مُنهمكه
وترقصُ ” الدبكه “
احرفٌ اخرى تتصارعُ
كصراعِ الدِيَكَه ,
في البحرِ المتوسّط
تستنفِرُ كُلُّ سَمَكه
تعاطفاً وجدانيّاً معَ ” الحركه “
تعزيزاتٌ منَ البيشمركه
في طريقها لميدانِ المعركه .!
– 4 –
واو الجماعه
بمفردهِ يُصلّي صلاةَ الجماعه
ثُمَّ , يُمارسُ الجِماعَ
معَ الجماعه .!
– 5 –
علاقاتٌ غير دبلوماسيّه
بينَ حروفٍ شمسيّه
واحرفٍ قمريّه ,
كعلاقةٍ بينَ سنةٍ هجريّه
وسنةٍ ميلاديّه ,
عناقيدُ اعنابٍ تسقطُ ارضاً
مِنَ ” القمَريّه ” .!
– 6 –
حروفُ الجرّ
تنجرُّ ولا تنجرّ
” ترمي اليهود في البحر “
تُخرِجُ الأسماكَ منَ البحرْ
اسناداً للمعركه ,
قادةُ العراق
منْ خارجِ العراق
قادوا معاركَ التحريرِ منَ المهجَر !
– 7 –
كُلُّ حرفٍ مُشبّهٍ بالفعلْ
يفعلُ فِعلتهُ الفعلاءْ
في ليلةٍ ليلاءْ
متجاوزاً
الفاعلَ والمفعولِ ” بها ” والفِعلْ ,
بِالفَعلْ .!
– 8 –
كُلُّ العِلّةِ في حروفِ العِلّهْ
للحروفِ تُسبّبُ عِلّه
كأنّها منْ غيرِ مِلّه ,
كأراضينا المحتلّه
ونصفحُ , ونصافحُ المحتلَّ .!
– 9 –
في معركةِ الحروفْ
تتدلى الأغمادِ
إعلان الجهاد
بِلا خناجرٍ و سيوف
أناملٌ و كفوف
عَزفٌ و عزوف
وَ رَصُّ الصفوف .
– 10 –
مستحيلاتٌ مُمكنه
في هذهِ المعركه ,
ليسَ مهمّاً وحدة المملكه !
الأهمُّ : مَنْ تغدو الملِكه .!
الحروفُ هجَرَتْ ميدانَ المعركه .!
إنحَنَتْ
لتاءِ التأنيثِ الساكنه!