الباطل مهما تخفى (يجي يوم ينفضح)، وتظهر الحقيقة، عصابة المالكي (محتال العصر) (حمدية الجاف، وعبدالله عويز، ومشعان الجبوري، وعزة الشابندر، وحنونة، والسعلوتين عواطف نعيمة وعاليه صنيف…) واعضاء حزبه ( حسين الشامي وعدو الفلاح السوداني، وصلاح عبدالرزاق، وسامي العسكري، محمد جعفر وعدنان الاسدي…) وعائلة المالكي نفسها ( نسبائه الخباز حسين و المطيرجي ياسر صخيل بديلا حسين وصدام كامل وابنه احمد شبيه الكسيح عدي)، إضافة لعدد من حلفائه، ظهرت وبانت حقيقتهم كما هم، حيث تعرى كل واحد منهم وظهرت عوراتهم للعيان وكالاتي:- – حمدية الجاف الأرملة الكردية المدللة، التي جاء بها المالكي بدون أي مؤهلات لتنقض على مصرف التجارة العراقي التابع لمكتبة، اتضح دورها في منح إقليم كوردستان”4″ مليار دولار بدون ضمانات، وظهرت سرقاتها وابنها التي أسس مملكة مالية من كردستان لتصل إلى ميسان، مقابل قيامها بتمويل الحملات الانتخابية للمالكي ورهطه. – عبدالله عويز الذي هدم مئات المدارس في مدينتي الصدر والشعلة ووسط وجنوب العراق، باع أنقاضها وتركها ارض فارغة منذ 5 سنوات، فضلا عن عشرات المشاريع التي استلم أموالها، ولم ينفذها لأنه تحت حماية الخباز حسين وعمه، كان قبل أيام مع الخباز حسين المالكي برفقة مشعان ركاض في فندق الرشيد في حفلة على شرف الوفد السوري المشارك في مؤتمر البرلمانات الإسلامية ( بس والله عيب خباز وسمسار وحرامي) يحتفلون بوفد غير عراقي، الجلسة هذه غايتها إعادة قناة الزوراء بتمويل عويز وتهريج مشعان والشابندر من الأراضي السوري لإسقاط كل المتصدين للعمل السياسي حتى يضيع بينهم ( محتال العصر)، لذا صرح مشعان تصريحه التمهيدي بأن الجميع بما هو فاسدين، ثم غادر العراق إلى سوريا ليصبح معارض وطني شريف ( الشرف على طريقة محتال العصر). – حنونة ظهر بأن “هتافاتها” كان سببه ضرب مصالحها، فهي شتمت إيران ومدحت البعث عندما تم طرد أخوها صباح” أبو العرك” هاجمت كردستان ليظهر أن السبب خلافها على المولات مع حكومة الإقليم، اثنت على “المهذب” خميس الخنجر لكرمه معها، هذا حال عالية صنيف وخلافها مع وزير الدفاع لرفض طلباتها بنقل وترقية ضباط كانت قد استلمت منهم أموال لهذه الأغراض عن طريق ولدها” زعيم العصابة التي اختطفت صديق شقيقته” وحال عواطف نعيمة التي تم إلقاء القبض على شقيقها في تهريب مخدرات بأحد سياراتها وهكذا.. – أعضاء حزب المالكي حسين الشامي الذي تمكن أن يقلد المقبور” خيرالله طلفاح” حيث استولى على كراج هيئة النقل الخاص في العطيفية ليحوله إلى مدارس خاصة به، وبني مجمع سكني لزوجات أعضاء الدعوة الجدد، واستولى على جامعة البكر وحولها إلى كلية عائداتها مليارات الدولارات لصالحة، أما صلاح عبدالرزاق الذي اشترى فرع كامل من البيوت في العطيفية، عندما تم كشف الترليونات التي سرقها من محافظة بغداد، استقال من مجلس بغداد (وشمع الخيط إلى لندن). حلفاء المالكي هم الآخرون ظهرت وبانت حقيقتهم، منهم من اظهر الندم لأنه حارب صدام، ومنهم من محاصر الآن بفضيحة جولات التراخيص، وهكذا بدأت( شارة) المرجعية التي شتموها وخالفوها وفقراء الشعب العراقي والأبرياء الذي كذبوا عليهم واختلقوا ضدهم القصص والروايات الكاذبة، وقريبا جدا سوف يكون مصيرهم كمصير من اختطوا طريقه الهدام مع الفرق (ما راح يحصلون جحر) كسلفهم، أكيد أن (حوبة) ضحايا قاعدة سبايكر وضحايا العمليات الإرهابية التي كان سببها فساد( محتال العصر) وعصابته، و(حوبة) آل الصدر وال الحكيم من الشهيد محمد باقر الصدر الذي وصفوه (ابن الدعوة العاق) وتشويه سمعته والشهيد محمد باقر الحكيم الذي أشاعوا عليه ما أشاعوا وهو في الغربة، وخلفه المرحوم السيد عبدالعزيز الحكيم، كذا العلماء والساسة الذي هاجمهم إعلام”محتال العصر” وزبانيته بالباطل، “محتال العصر” انتهى ولم يتبقى إلا طلقة الرحمة أما بالاعتقال أو الهروب أو القتل..