23 ديسمبر، 2024 4:36 م

مطبات و منغصات .!!

مطبات و منغصات .!!

لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      فعدا وجود 2 – 3 مطبّات في كلّ نقطة سيطرة والتي تعتقد الغالبية العظمى من الناس انها ضرورية للغاية ! لكنه وبتأمّلٍ مبسّط فلا دواعٍ لوجودها , فلا يمكن لأرهابيٍّ بمركبته أن لا يتوقّف في هذه السيطرات وهي ملآى بالجنود وافراد الشرطة المسلّحين بالرشّاشات , وبجوارهم عدد من العربات العسكرية المحمّلة بالأسلحة المتوسطة , ومع كلّ ذلك فعلينا أن نتقبّل الأمر, ونشير أنّ بعض السيطرات قد اُزيلت وبقيت المطبّات ! ولعلّه لو بقيت معها السيطرات فلكان انسب .!
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      هنالك مطبّات تقع بالقرب من مواقع عسكرية او أمنيّة او حزبيّة , فعلينا أنْ نُسلّم بأهميتها وأن نُلقي عليها السلام .!
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      هنالك ايضا مطبّاتٌ مرورية بأرتفاعاتٍ متباينة وبشكلٍ غير هندسي بالكامل , كما أنّ بعض مواقعها وشوارعها لا تحملُ من اهميّةٍ تُذكر , وعلينا تقبُّلها من دونِ مَضَضْ .!
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      < المطبّات المعدنيّة > : لقد انبثقت هذه المطبات منذ فترةٍ ليست طويلة , ولا نعرف السّر من وراء صنعها من المعدن , ولا ندري ايّهما اكثر تكلفةٍ هل التقليدية أم المعدنية .! ولماذا هذا التنويع .؟ وهل من فائدةٍ ما من ورائه او أمامه .! ثمّ من الغرابة بدء انتشارها في بعض الطرق الفرعية والأزقّة داخل الأحياء السكنية وبلا مبرر ولا مسوّغ .!
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      في اقليم كردستان الذي يحظى بنظام مروري متطور , فقبل مسافةٍ قصيرة من ايّة مطبات لغرض عبور المشاة , فهنالك اشارة مرورية مضيئة لتنبيه سوّاق المركبات لتخفيف سرعتهم , أمّا في عموم العراق فلا دولة ولا حكومة تكترث لذلك بل لا تفكّر به اصلاً , وتكمن اهمية علامات التنبيه المضيئة قبل الأقتراب من المطبّات , في لفت انتباه سواق العجلات عند دخولهم الى منطقةٍ ما او مرورهم في شوارعٍ لم يعتادوا عليها وخصوصا في اوقات الليل .
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·       هنالك ايضا مطبّات اخرى يصعب الفهم من انشائها , فلا هي ضمن نقاط التفتيش , ولا تقع بالقرب من ايّ مقر امني او سياسي , ولا علاقة لها بنظام المرور وعبور المشاة وليست قريبة من استدارةٍ ما او قرب تقاطعات الشوارع , إنّها مطبّاتٌ غريبة الأطوار ولكن لابدّ من هدفٍ مخفٍ او مبهمٍ من ايجادها .
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      صنفٌ آخرٌ من المطبّاتِ واغلب الظّن أن لم تسمع ولم تعلم به موسوعة غينيتس ! فعدا أنّه مشمولٌ بالنقطةِ السابقة اعلاه , وهو مجرّد وعارٍ بالكامل من اية ضرورة او اهمية , وهذه المطبّات تمتد الى نصف الشارع ” عُرضاً ” وليس على امتداده , ونأمل ونتمنى ايضا على مَن ابتكر هذا النوع أن ينوّر وسائل الإعلام المحلية والغربية بفائدته .!
اُدرك مسبقاً أنَّ المَلل قد اصابَ المِلل من كثرة تعداد انواع المطبّات , ولكن علينا ان نكمل المسيرة ! ونأسف لذلك , وتفضّلوا :
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      ومن الأصناف الأخرى فتوجد مطبّاتٌ متّجهة الى اسفل الشوارع ومحفورة بالأرض على شكل خطٍ مستقيم , وربما هي من النوع المتطور , وهي تسبب ذات الأزعاج لسائقي المركبات .
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      ومن دونِ أن تبذل الدولة جهدا ولا مالاً , فهنالك المطبّات الطبيعية المنتشره في شوارع العاصمة , والتي انبثقت جرّاء ذوبان او انصهار مادة القير او الزفت نتيجة حرارة الشمس وبسبب عامل التمدّد جراء بقائها على اوضاعها منذ سنين طوال , لكنّ الدولة ايضا لا تبذل جهدا ولا مالاً لإزالتها وترميمها
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:32px”>
   مطبّات و منغّصات .!!
رائد عمر العيدروسي
  لمْ يعد مستبعداً أنَّ كلّ المطبّات التي تحدث في الجو او ” الجيوب الهوائية ” المربكة قد نزلت واستقرّت في وادي الرافدين .! , ولعلّه هنالك ظنونٌ ما في طبقات الجو أنّ ارض العراق تخلو او خالية من اية منغّصات .!
ما هذا الذي يحدث في هذا البلد ! كُلُّ قوى الشّر ومفردات الشّر < المحلية والوطنية والعالمية > دخلت حتى في مسامات هذا الشعب , يصبّون الوقود والبارود حتى على اوضاعه النفسية , والأحلام ايضا جرى اجتثاثها بالقانون والدستور والفقه والشريعة .! , اينهم السادة الملائكة , لماذا يغضّون ابصارهم عنّا .؟ هل تُراهم منهمكون ” بريال مدريد ” او بِ ” جنيفر لوبيز .! ” أَم لمْ نعد في خانة البشر .!
لماذا هذا الشعب دون غيره من الشعوب مبتلى بالبلاء والجفاء والإستياء ومرادفات البلوى !
  ” شخصياً ” أكادُ اجزم و أُقسِمْ او أحلف لو أنَّ شعباً آخراً تعرّضَ لمثل ما تعرّض له الشعب العراقي منذ ربعِ قرنٍ من الزمن لأُصيبَ بمسحةٍ من الجنون ” على الأقل ” وبدرجةٍ ما ! من الهستيريا . . إنّ ازدياد ومضاعفة وتراكم ما يواجهه هذا الشعب من المنغّصات , جعلنا نبدو وكأننا جهنّم , تصرخ وتقول ” هل من مزيد ” .! وهذا المزيدُ بات يزدادُ ويُزيد .
  إنَّ ما دفعَنا دفعاً ويجرّنا ايضا لِذِكرِ ما جاء في اعلاه هو ” اولاً ” لمْ يبقَ في ارواحنا مكانٌ لتطالهُ وتفترشهُ مطبّاتٌ ومنغّصاتٌ اخرى او اضافية  , ثمّ الأمر المُر الآخر هو ازدياد ونموّ وتكاثر ظاهرة المطبّات الأرضية بالأتجاه المعاكس للعقل والمنطق .! وايّما مطبّاتٍ .؟
·      ولإنّ المطبات سريعة العدوى وتمتلك روحاً توسّعيّة ! ولديها قابلية الأنتشار واعادة الأنتشار , وبسبب ايضا افتقاد الشعور بالمسؤولية وعدم احترام القانون بل وتجاهله والأستخفاف به , فهنالك اعداد كبيرة من الأهالي والعوائل قاموا بأنشاء مطبّاتٍ ” غير هندسية ” أمام منازلهم وداخل الشوارع الفرعية في مناطقهم السكنية لسببينِ لا اعرف ثالثهما , 1: لإرغام اصحاب العجلات لتخفيف السرعة والتوقّف الألزامي والقسري أمام هذه المطبات بهدف تمكين اولادهم واطفالهم من اللعب وسط الشوارع وأمام الدور  2: الهدف الآخر لذلك هو لتقليل وتخفيف الغبار والأتربة المتطايرة بسبب حركة ومرور المركبات .!
   وبقي أن نقول او نُعَبّرعن خشيتنا من أن ترغمنا جهاتٌ ما على انشاء وبناء مطبّاتٍ داخل بيوتنا ..!
[email protected]