14 أبريل، 2024 9:51 ص
Search
Close this search box.

مصيرنا

Facebook
Twitter
LinkedIn

طال الزمان واوتاره المتشابكة

و ذهبنا ننادي اين الغيرة الجامعة

نحن شعب مؤسس الحضارات

ولكن للاسف ضاعت اغلى الكلمات

وطن يسري في الصحراء الكبيرة

و لا يعلم الى اين يمضي مصيره

تتالكب عليه اكلة الارواح

و لانعرف التميز عن أي مفتاح

فكلما سعينا للخير تصدى لنا

اهل الشر المانعين للهدى

ترانا غرباء في اوطانا

ونرى الغرباء هم سادة اوطاننا

ترى الصخر يتكلم من الظلم

اين ابناء وطني خير الامم

كفانا حديثا وكفى مذلة

الى متى ترفع الرأس يا سيد الادلة

نصبو الى مصير الاحبة

ضاعت هيبتك يا بلاد ي بدم متناثرا

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب