23 ديسمبر، 2024 6:42 ص

مصطفى “الكاذبي” ،،الى متى

مصطفى “الكاذبي” ،،الى متى

هذا الرجل الذي رضي عنه الطرفان (امريكا و ايران) لاول مرة في تاريخ تناحرهما حول العراق ، كذب في كل شيء و عن كل شيء .
الناصرية الان يقمعون بصمت دون اعلام ، في الاقل ايام من قبله كانت الناس تنصر بعضها في العراق و لو بالصوت . هذا الرجل الكاذب الذي يحمل العن صفة لايحملها المؤمن ، فالمؤمن يزني و يسرق و لكن لايكذب ، اي لا يدمن الكذب و يصر عليه ، و هذا الرجل مدمن كذب و محترف .
الذين قبله كانوا يرضون ايران و يقصرون في حق امريكا او العكس احيانا قلائل ، فكنا نحتفظ بربع النفط و ربع الثروة و ربع السيادة او نصفها احيانا ، لان تبعية المالكي كانت مكشوفة و كان قويا ليرفض لامريكا بعض الاشياء ، و عمالة الجعفري مكشوفة وكان ذكيا ليتفلسف على ايران بعض الشيء ، و دناءة عبد المهري مكشوفة ليترك لنا قليلا مما يسرق ، و ضعف العبادي مكشوفا ليترك الاخرين يساعدونه .
اما هذا الكذاب ف( نصفه تحت الارض) منغولي مخربط فاشل و كذاب .
حتى سلبنا كل شيء (حتى العيش اليومي للفقراء) و دمر مابقي من العراق .
أنقذوا العراق من الكاذبي