23 ديسمبر، 2024 9:52 ص

مسعود البرزاني عميل

مسعود البرزاني عميل

كثير من الكتاب الاكراد و الصحف الكرديه ماهي الا مرتزقه مدفوعة الثمن من قبل الطاغيه القزم مسعود البرزاني انهم كبوق لنظام الدكتاتور مسعود البرزاني وانشاء ستنعم انت وامثالك من المرتزقه بكردستان مسعود البرزاني و عائلته و يصيبك ما كنت تطبل له و ستكون كردستان العراق دوله وهميه هشه مغلقه بلا منفذ مثل افغانستان يعمها الحرب و القتال و العصابات و الارهاب و تنعمون بداعش كرديه و تذكر سوف لن تساعدكم تركيا و لا أيران و حدود العراق مغلقه بوجهكم – وسوف يصيبكم فيضان عارم و سيول من البترول المستخرج و الغير مباع و تنعمون بالغازات و الحرائق و
الحرب الاهليه وكانكم في قفص من حديد بلا تسهيلات للهروب لانكم يجب ان تتذوقوا طعم الخيانه و الغدر و العماله تذكر ان مسعود البرزاني القزم طوله 150 سم لا يرى اكثر من قامته بل باع كل كردستان للاتراك و شركات البترول و الاستثمار الاجنبيه بارباح لا تتعدى 10% مضيعاً اموال و بترول الاكراد الى الشركات و الدول الاجنبيه وكذلك اعطى كل شيئ الى الاتراك و بعاع كردستان من اجل الزعامه و الهوس الدكتاتوري و التلسط على الكرد قامعاً القوى الكرديه الخيره و الوطنيه ولذلك ترى للان مئات الاف من الاكراد لاجئون في الدول الغربيه و تركيا وهذا دليل انهم هاربون من القمع و حرمان الحريات في نظام القزم مسعود البرزاني تصور يتعامل مع أل سعود و قطر و تركيا واسرائيل وينشر
 الارهاب و التفجيرات في بغداد و العراق الا لكي يستفيد من الاضظرابات الارهابيه و الامنيه لكي يستطيع ان يوؤسس دوله كرديه هو حاكمها وذلك العمل باستمرار تفشي تردي الوضع الامني و يفرض على الحكومه المركزيه قيادات عسكريه كرديه في الجيش و الامن الوطني لكي يستطيع اختراق المنظومه الامنيه للعراق و يحقق اجنداته في الارهاب و التفجيرات ويفرض على الحكومه شخصيات سنيه عميله له لكي يستطيع عرقلة عمل الحكومه واخيرا الدعم الرسمي لداعش وترون ان داعش لم تتعرض للمناطق التابعه لحزب البرزاني و تتعرض للمناطق التابعه للحزب الوطني التابع ل جلال
 الطلباني انها الخيانه العظمى ضد الاكراد و ضد العراق وحالهم ان تشارك في الحكومه و تطعنها بالظهر و بالخفاء و تتبججح بالوطنيه و حقوق الاكراد وتجلب الشركات الاجنبيه تستكشف البترول وتصدره وعائدات اقليم كردستان مجرد 10% و يذهب العائد لبنوك سريه لمصلحة مسعود البرزاني
 
انظر الى حكومة كردستان كل اقارب و اعمام واخوال و ابناء مسعود البرزاني يتبوؤن مناصب حكوميه حساسه اما باقي الشعب الكردي لا يستطيع ان يعترض و الا قوات البيشمركه و الاسايش سوف تقمعه وترهبه و تودعهم السجون السريه في اربيل و دهوك –
لم يكن مسعود البرزاني رئيس منتخب بل بالاتاوه و العنجهيه و الدكتاتوريه متبوؤاً رئيس اقليم كردستان و مع ذلك يتصرف كانه رئيس دوله بعد ان بذر اموال ريع البترول الكردي الذي يباع في بورصة النفط ب 40 دولار للبرميل لكي يباع ويستخدم ريع البترول لنفسه و ترحاله و نظامه و حمايته و الشعب الكردي صامت صامد ليس قبولاً او حباً بل سينفجر على البرزاني و عائلته انشاء الله قريباً و انشاء نرى داعش الكرديه ستجتاز اربيل و دهوك و انشاء الله اربيل و دهوك سوف تعود لوطنها الاصل تركيا حسب ادعاءات اردوغان و سينقلب السحر على الساحر ونرى مسعود البرزاني او وريثه
 مسرور البرزاني و عائلته مشردين هاربيين في اسرائيل و مطلوبين للعداله الكرديه حياً او ميتاً