23 ديسمبر، 2024 1:57 ص

مزاد جنسي علني مفضوح…ونكاح الجهاد المضاد…!

مزاد جنسي علني مفضوح…ونكاح الجهاد المضاد…!

لاني اقدم نفسي وجسدي فقد مارست نكاح الجهاد المضاد النضالي في اطار زواج “أمازيغي ” علماني مدني سري ما زلت احتفظ بنسخة من عقده للادلاء به عند الحاجة لمن يهمه الامر, هذه الملاحظة التي ادلت بها الشاعرة والكاتبة الامازيغية المغربية مليكة مزان التي هي من اصول بربرية ذات توجه علماني راديكالي صهيوني معاد للعرب ومعاد للاسلام وهي تؤيد التطبيع مع دولة اسرائيل وقد ذكرت على صفحتها الاجتماعية في شبكة التواصل الاجتماعي “الفيس بوك ” (الذهاب لاسرائيل تحت اي غطاء لا يخفي تحته اسلحة الدمار الشامل لاي شعب من شعوب الله التي يريدها آمنة سعيدة , هو حج مبرور سيغفر الله لي ما تقدم وما تأخر, حج اعود بعده الى وطني “الامازيغي ” الكبير كما ولدتني أمي اول مرة في اعالي الجبال ).

وقد خاطبت قوات البيشمركة الكردية في معاركها الاخيرة لتحرير بعض المدن والاراضي التي احتلتها ” داعش ” بعد نكسة 9 حزيران أثر سقوط نينوى وبقية المدن الشمالية ما يلي :

يسعدني وبكل فخر أن اعتذر لكل جنودكم النبلاء عن اعلاني بوضع خدماتي الجنسية رهن اشارتكم واقف معكم في حربكم ضد “داعش” الوحشية الجديدة في نكاح الجهاد التي افتى بها شيوخ الوهابية وانتم الجيش الذي يتعالى ايمانه عن كل الغرائز,وتأبى شهامته اقتراف اي تردد اخلاقي ابتلي به الشرق الاوسط.

ولا يهمني ان يشتموني او لا يشتموني فانا لن اكون الا من انا ” أمازيغية حرة حرية اجدادها الاولين…رفعت الاقلام وجفت الصحف , ويصفها بعض الكورد بالشجاعة والجرأة والتحدي كونها اظهرت تضامنها مع الشعب الكوردي مثل شعبها الذي يضطهد باسم الدين ويوم باسم العروبة ويخاطبها بعض الكورد بقولهم نحن مدينين وفخورين بشجاعتك رغم وجودك وسط الجهلة ونشجع انسانة عبرت عن رأيها بكل شجاعة.

وتتحدى مليكة الذين يصفونها بالعجوز الشرموطة ان تلتقي وجها لوجه وعند ذلك ستنقلب العجوز القبيحة امراة ناضجة تسلب العقل وتربك المشاعر والوجدان…فكثير من الشباب كانوا عجائز امامها وكانت ينبوع الشباب والجمال والصحة الذي لا ينضب وهي التي قالت :

في الوقت الذي يهدد امن واستقرار المغرب كل خفاش اسلاموي مقيت ,لا تكف وزارة الداخلية المغربية من ترصد تحركاتي وخدماتي في نكاح الجهاد المضاد “Anti ”  النضالي في سبيل الكرامة الامازيغية بحسب رأيها.

واعترفت مليكة بانها مارست الجنس في نكاح الجهاد المضاد بعد طلاقها بسنوات لنصرة القضية الامازيغية وعلى نطاق جدا محدود من خلال علاقتها باحد المناضلين “الامازيغ ”  الذي ارتأت ان تستجيب لحاجته الى الخدمات الجنسية لامراة جميلة ومثقفة في ريعان شبابها وتقول , ان ذلك المناضل هو وحده جيشي وكنت العاهرة الوحيدة المجندة لخدمة ذلك الجيش مستندة بحجتها امام الشرطة المغربية في افادتها عند مثولها امام القاضي قائلة :

(ابنة سيدنا آدم ارتكبت زنا المحارم حين نكحت احد اخواتها وصارت بذلك اول قحبة في العالم…ومن الطبيعي ان اكون انا ايضا قحبة فما ظلمت من شابهت جدتها القديمة ).

وعلى الصحفيين الذين يشتمونني ان يتركوا ضمائرهم الميته في مقار جرائدهم وعلى أئمة مساجدنا الوقورين ان يتركوا خطبهم التحريضية على الحقد والكراهية.

ويعتبر المغاربة ان هذا ” الحدث التاريخي ” كهذا مخل بالاخلاق العربية وماس بكرامة وسمعة المغاربة واعتبار ذلك ……مزاد جنسي علني مفتوح في ان تضع شاعرة وكاتبة مثقفة خدماتها الجنسية رهن الاشارة…………..!!