أستطاعت أحدى مراكز ألبحوث في هولندا أنتاج ألكهرباء من ألنبات ؛ويعتمد هذا ألبحث في ألأستفادة من ألمواد ألعضوية ألتي تتنتجها ألنباتات من خلال عملية ألتركيب ألضوئي {أو ألتمثيل}؛تحتفظ بجزء من ألمواد ألعضوية للقيام بوظائفها وتطرح ألزائد ألى ألتربة؛حيث تقوم ألبكتريا بتحليل ألمادة ألعضوية ألتي يستفاد منها في أنتاج ألكهرباء وخاصة في ألمناطق ألرطبة .جربت ألطاقة ألناتجة في شحن بطاريات ألتلفونات ألمحمولة وفي أضاءة مناطق محدودة في ألوقت ألحاضر؛ على أن يتم أستخدامها مستقبلا بتزويد ألكهرباء للبيوت ؛ونظرا لكلفة أنتاج ألطاقة حاليا ؛تجرى بحوث لزيادة أنتاج ألطاقة في غضون ألسنوات ألقادمة .تتوقع ألباحثة أن حقول زراعية بمساحة 3000هكتار تكفي لأنتاج طاقة كهربائية نظيفة بحدود 900ميكا واط.
يبدوا أن مراكز ألبحوث ألجهادية في تورا بورا ألأفغانية وجبال حمرين ألعراقية وسيناء ألمصرية وغيرها .سبقت مراكز ألبحوث ألهولندية .في أنتاج ألطاقة ألكهربائية عن طريق قتل ألناس ودفنهم .وعندما تتفسخ ألأجسام بواسطة ألبكتريا ؛تنتج طاقة كهربائية عالية ألفولتية ؛ولاتكلف كثيرا أما طلقة بالرأس أو قطعه بالسيف؛وكل ألف برئ يقتل ويدفن ؛ينتج طاقة كهربائية بحوالي 9000ميكا واط.ولهذا أزدادت عمليات ألقتل مؤخرا بأستخدام ألسيارات ألمفخخة وألعبوات ألناسفة وألأنتحاريين ؛وذلك لحصد أكبر عدد من ألجثث لأستخدامها في أنتاج ألطاقة وتزويدها للدول ألفقيرة مثل ألصومال وأريتريا وبعض ألدول ألتي تعاني من نقص ألكهرباء.فلا تلوموا أخوانكم ألمجاهدين !!؛أدعو لهم بالنجاح وألتوفيق في أعمالهم ألبحثية لخدمة ألأسلام وألمسلمين {تكبير……!!!}.
يتفوق ألصينيون في مادة ألرياضيات على جميع ألمناهج ألتدريسية في ألعلوم ألرياضية في ألعالم بما فيها أمريكا وأوربا.أقترح أساتذة متخصصون في علوم ألرياضيات في بريطانيا بألأستفادة من خبرة ألطلبة ألصينين في بلدهم ؛ودعوة عدد منهم للتدريس في ألمعاهد ألبريطانية .وعزى استاذ في جامعة دندي ألبريطانية هذا ألتفوق ألى عدد ألحصص ألتدريسية ألتي يأخذها ألطلبة في أثناء حياتهم ألدراسية ألى جانب ألتربية ألمنزلية للطلبة من قبل عوائلهم وتشجيعهم على ألمعرفة وألتفوق فيها للحصول على مراكز أجتماعية وأقتصادية .ألى جانب تقليص عدد ألطلاب في كل حصة بحيث لاتزيد عن 24طالبا؛لتطوير أمكاناتهم في ألعلوم ألرياضية ؛كماهو ألحال في مدارس شنغهاي!!.
في ألعراق ألجديد ؛أزدادت ألمدارس وألمعاهد وألجامعات ألدينية ألتي تدرس ألعلوم ألدينية ألتي كتبت قبل أكثر من ألف عام ؛ويعاد فيها تبيض ألأوراق ألصفراء ؛وتصرف ألملايين من ألدولارات سنويا. من خلال متابعتي لعدد ألمعاهد ألمتخصصة في ألعلوم ألدينية في ألعراق ربما يصل أعداد ألمتخرجين منها ألى مئات ألألوف من ألطلبة في ألأعوام العشرة ألمقبلة !!.الى جانب علماء دين وطلابهم في ألوقفين ألسني وألشيعي.يقضي ألأطفال وألشباب معظم أوقاتهم؛في مسيرات مليونية ؛ومناسبات لاحد لها ولا حصر ؛مابين ميلاد ووفات .ألفكر ألديني
ألذي يدرس في هذه ألمعاهد ألدينية ؛طائفيا بأمتيازويشمل ألأفتاء بالقتل أو ثقافة ألبكاء وألعويل على أناس أنتقلوا ألى بارئهم منذ ألوف ألسنين.في أحدى زيارتي للعراق .ذهبت لزيارة أقاربي وكانوا حينها يشاهدون معمم يقرأ تعزية ؛وأذا بألأبوين يجهشان بالبكاء ؛وكانت ألأمم تحمل طفلها ألذي لايتجاوز ألسنتين ؛ نظر أليهم وأخذا يصرخ بالبكاء بشكل هستيري لرؤية أبويه يبكيان بهذه ألطريقة ؛تصوروا ماذا سيحمل هذا ألطفل من ذكريات في عقله ألباطني ؛وهذه ألمأساة ستتكرر طوال حياته ؛أويوقظ في ألصباح ليقطع رحلة مئات ألكيلوميترات صيفا وشتاء للمشاركة في مسيرة مليونية في ألبرد ألقارص ولهيب ألشمس ألمحرقة ؛أتتوقعون أنه سيفكر كأطفال ألصين أو ألسويد ؛أو سيتفوق في ألعلوم ألتطبيقية كما في بلاد ألغرب.تصوروا معي طفل أو شاب ؛يرى أبويه تقطع رؤوسهم أمام أعينهم من قبل ألمجاهدين !!؛أو تمزق أجسادهم بالأحزمة ألناسفة أو ألعبوات ألناسفة كما نشاهده في سوريا وألعراق وغيرها من بلاد ألمسلمين.فمدارسنا ألدينية تخرج أرهابيون أو مغفلون يرددون طلاسم عفا عليها ألزمن .مجموعة من ألأطفال أسسوا مؤخرا مدرسة لتعليم أقرانهم ألبرمجيات ألحديثة في ألعلوم ألتكنلوجية في بريطانيا وبالمجان .ونحن ندرب أطفالنا لنقل أسلحة أو معلومات أستخبارية للمجموعات ألأرهابية يطلق عليهم {طيور ألجنة}!!