9 أبريل، 2024 9:25 ص
Search
Close this search box.

متى يصير الوضع شرعيا. وكيف تفقد الشرعية

Facebook
Twitter
LinkedIn

هذه المشكلة واجهت كل المجتمعات بما فيها المجتمع الإسلامي ءءحيث ان المسلمين فقدوا الشرعية في وقت مبكر ءءولم يهتدوا اليها الى الان ءالسيادة حسب رأي بعضهم ءءهي التي يتقبلها الناس طواعية بالاقناعءءوالسلطة هي التي تفرض بالقوة والاكراهءالقران لايعترف بالإيمان الذي يأتي بالاكراهءءكلا ولا بالكفر الذي يأتي بالإكراه ءءفمن هنا كان من مباديء الاسلام ءءنفي الإكراه كلياءءلااكراه في الدين ءقد تبين الرشد من الغيءءفمن يكفر بالطاغوت ويوءمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصال لها ءءسورة البقرةءفاءذا كان الإكراه في الدين ءءفمن باب أولى رفع الإكراه من بقية الأمور ءءوخاصةً السياسة ءءلان السياسة التي التي تأتي بالإكراه ليست بسياسة ءوليست برشدءءوانماهي غي وبغيءءءءينبغي أن نفهم بعمق ان الديمقراطية ثمرةءءشجرتها وعي الامةً ءءوبدون وعي الامةً لاينفع اقتراع ولا برلمانءءاتحدت اوربا على إساس الإقناع وليس الاكراهءءلبنمت انشطر الاتحاد السوفيتي الى دويلات ءءلانه تأسس على الاكراهءءيقول القسءديزموندءءالذي يلقب بألقس المشاغب ءءعندما جاءت البعثات التبشيرية الى أفريقيا ءءجاءومعهمً الكتاب المقدس ءءوكانت معنا الارض ءءاغمضنا اعيننا ءءوعندما فتحناها كان هناك الكتاب المقدس ءءواستولوا هم على الارض ءءتماماكما فعل الصهاينةءءفي فلسطين دخلوا بشعارات الظلم الذي وقع به اليهود في الدول الاوربيةءءقاموا باحتلال الأراضي الفلسطينية وهجروا اهلها ءءعندما زار دزموند في عام 1989ءغزة والضفة الغربية ءاذ استبدلناءءبين حواجز التفتيش الاسراءلية ضد الغسطينين ءءانهاتشبه نقاط التفتيش التي كانت تتكون من وحدات الشرطة من البيض ضد الافارقةًفي جنوب أفريقيا ءءقال إلغاء التميز العنصري ءءوقتل الابرياءءءدونً تسامحً لايمكنً ان يكون مستقبل ءءوهذا ينطبق على الحكومات الفاشية التي حكمت بالحديد والنار في سوريا والعراق خاصة وفي العالم العربي عامةءءوقال القس ءءدونً تسامح لأيمكن ان يكون هناك مستقبل

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب