17 نوفمبر، 2024 7:30 ص
Search
Close this search box.

ما وراء وفي زوايا التقتيل الجمعي في لبنان .!؟

ما وراء وفي زوايا التقتيل الجمعي في لبنان .!؟

بغضِّ ألنظر ومديات البصر وعمق او عمى البصيرة , عمّا تُجيّرهُ وتُوظّفهُ القيادات الإسرائيلية العليا ” والسفلى ! ” من استغلال فتح جبهة الحرب في لبنان لتواكب الحرب في غزة , بغية إدامة وإطالة أمد الحرب لأغراضٍ وأهدافٍ تتعلّق بلصق ركائزٍ اضافيةٍ اخرى لتثبيت حكومة نتنياهو في الإستمرار في السلطة < وهذا ما صارَ معروفاً ومشهوراً الى حدّ القرف والمَلَلْ من كلّ المِلَلْ > , لكنّه ومن خلال الخبايا العارية والخفايا المكشوفة , فإنّ الأحدثَ حداثةً في ابتكارات واختراعات ساسة وقادة عسكر بني صهيون , فيتمحور في الإدّعاء والزعم بأنّ أيّ غرفةٍ او شقًةٍ في أيّ بنايةٍ او عمارةٍ وسواها في منطقة ” الضاحية ” في جنوب بيروت والمحسوبة معنوياً على الأقل , بأنها تابعة لحزب الله , فإنها معتبرة ” وفق الإعلام الأسرائيلي ” وكأنها كأحدى مكاتب ومقرّات استخبارات حزب الله – في منطقة الضاحية تحديداً – وكأن لا يوجد سواها في ربوع واروقة لبنان الجغرافية المتشعّبة .!

هنا ايضاً , لا نتعرّض للإنحدار الذي تتعرّض له وسائل لإعلام الأسرائيلية , إنّما للمديات اللواتي تسترخص نفسها وسائل اعلامٍ امريكيةٍ وغربيةٍ الى هذا المنحنى المُنحني وبإندفاع 

أحدث المقالات