ياما لجان شكلت عل السارقين وقطاعين طرق والمزورين والمتسيبين والمرتشين والمتلاعبين بالمصارف لتهريب العملة الى الخارج وانخفاض سعر الدينار العراقي..والسختجية في لجان المشتريات لاستيراد مواد ( رديئه ) غير مطابقة للمواصفات سؤا أدوية طبية او مواد كهربائية بحيث في موسم الصيف تحترق الكيبلات من الحر وتعطل الكهرباء او سيارات من الدول التعبانة تفتقر الى القوة والمتانة او مواد بناء غير صالحة
للاستعمال او لجان لاستيراد الأسلحة والمعدات العسكرية وهذا ذؤ حظاً سعيد لكونها تستورد من الدول الاشتراكية التي تقبل الرشاوي..او الدول الآسيوية او الدول النائمة لان الخصم تقريبا عالي جداً..اما الدول التي تنتج بضاعة جيدة مثلا ألمانيا او اليابان او برطانيا او فرنسا لم يتم التعاون معهم لأسباب هذه الدول لم تدفع لهم رشوه.. ولم يستفيدون لكن تبريرات اللجان ان هذه الدول هي صليبية صهيونية رجعية إمبريالية تبريرات ماشية على الجهلاء. وعندما تكتشف هذه السرقات يظهر الناطق الحكومي لقد شكل مجلس الوزراء لجنة تحقيقية وسوف ينالون جزاهم العادل ( بالمشمش ) اللجان التحقيقية تستمر اجتماعاتها لمدة أسبوع في الدهاليز المغلقة من مطاعم وحفلات ورزمات من الدولارات ويغلق التحقيق.اما لدواعي أمنية .او لعدم كفاية الأدلة ..لك الله ياعراق متى تتحسن احوال العراقيين ويتوفر لهم الأمن ونأمل من وزارة الداخلية ان تنصف الشرطة من حملة الشهادات الجامعية وتحويلهم الى وظائف مدنية مع توفير عمل للشباب العاطلين عن العمل في الشوارع ارحموهم يا حكومة