24 مايو، 2024 12:03 ص
Search
Close this search box.

ما أصلحه علي بن أبي طالب يفسده وجيه عباس

Facebook
Twitter
LinkedIn

تافه أنت بكل ماتحوي هذه الكلمة من معان ، ونكرة تدعي العلم من فراغ ! .. فالعالم المتحضر يا أيها الجهبذ يقرأ التاريخ ليستفيد من اخطاء أشلّت بالعالمين أما انت فتقرأه لتزيد في الطين بلة وأذى ، وليس ذلك بالغريب على شبه إنسان مثلك . فمن تربى بالرذيلة لايجيد سوى الرذيلة لغة ومنهاجا .
على الرغم من تفاهتك المفرطة ، وأنك لاتساوي ثمن الورق والمداد ، لكني سأساقيك بذات الكأس التي أردتنا أن نشرب منها سيما وأنت تحتمي بصبي مراهق يمتلك جيشا من الميلشيات الوقحة . ذلك الصبي الذي عجز عن حبس بوله حين إشتد أوارها وبأمكانك ان تسأل شيخك الخزعلي عن سر تلك البولة . ليت شعري أين كنت أيام العولمة بالدهن الحر ؟ وأين كنت إذبان قصة الصحفي ( حسين المعاضيدي ) مع المغنّي عبد فلك وشاعره العريان ، ولماذا كنت شجاعا في الدفاع عن من ترك بيته إكراما ( للكاولية ) ؟ . فيا لبؤس التقية وأية تقية كانت ؟ .
وقبل ان أبدأ بشن هجوم الحروف اود الأشارة بأن لاعلاقة لي بما نشره العم جوجل من فضائح كنت بطلا لها ، ولا شأن لي ببيوت الدعارة وحالات اللواط التي تمارسها سرا وعلانية مثلما لا شان لي بقناني العرق التي كنت وما زلت شغوفا بها حد النخاع ، واليوم تصدع رؤوس الناس بتقوى هبطت على جنابك وتحديدا حينما صبّحت الناس بكلمة ربما كانت زلة لسان حينما قلت ( صباح الـ …….ير ) وعذرا سادتي القراء بأمكانكم الرجوع الى اليو تيوب لتروا ماقاله هذا المتدين جدا وستعرفون بشكل جلي وواضح إن الكلام صفة المتكلم .
فمن أين تريدني أن أبدأ ؟ هل ستكون من العقائد الخاصة بقومك ؟ فأنا على استعداد لنسفها جملة وتفصيلا ومن ثم نبذها في اليم إستنادا إلى كتب قومك أنفسهم دون الإستعانة بكتب الملل الأخرى ، ام تريد أن تكون البداية من القول بتحريف القرآن . اللطم . المتعة . ضرب القامات . التطيين . الاستغاثة بغير الله . البداء . التقية . الإمامة . الغيبة . الشهادتين . التربة . فأنا مستعد جدا وأمتلك الأدلة الدامغة التي تنسفك ومن معك وتضعكم في موقف لا تحسدون عليه البتة . وقبل كل شئ اود أن أبين لمقامكم الرخيص بأني رجل عربي عراقي مسلم موحد لا أستعين بمن هو من دون الله مهما كانت هويته ولغته وأصله ومركزه الديني او الإجتماعي لعدة أسباب منها : حكاية نبي الله يوسف عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام حينما طلب من الذي ظن انه ناج من القتل ( إذكرني عند ربك ) فلبث بالسجن بضع سنين دون ان ينفعه ذلك الناجي – ولا أعني مناف الناجي طبعا – وحكاية سيدنا موسى عليه السلام مع قومه من بني إسرائيل حينما طارده فرعون وجنوه حتى وصلوا البحر وقد تنادى القوم على موسى وقالوا : إنا لمغرقون ! فقال موسى : كلا ! إن معي ربي سيهدين ! ولم يقل ان معي جدي إبراهيم هو الذي يخلصني من فرعون وقومه . ولم يشر الى أي ولي او نبي إنما كانت ثقته بالله سبحانه دون غيره على عكس مايتنادى به قومك من استعانة بالمخلوقين الهالكين وهم براء مما تدعون او تقولون أو تعتقدون . وإني أقسم جازما لو أن الله سبحانه قدّر لسيدنا الحسين رضي الله عنه أن يخرج من قبره ويدعوكم الى الله لكنتم اول المتصدين له ولدعوته بجدارة ولوضعتم المفخخات في طريقه ولسحلتموه وسط الازقة وأتهمتموه بالزندقة ! . ولكن هذا الأمر محال وقد سبق القول فيه من رب العالمين .
ربما تكون إنطلاقتك ومن معك من قول الفرس ومن والاهم الذين رفعوا ( العصمة والإمامة ) عن ذرية سيدنا الحسن رضي الله عنه وجعلوها حصرا في ذرية سيدنا الحسين رضي الله عنه ، بالرغم من ان الأخوين هما من ظهر واحد ومن رحم طاهر واحد ، وأظنك تعرف ماذا أعني ؟ .
الكلام كثير وكثير جدا وغير مشمول بالتعرفة الجمركية ، والفضاء و اسع لاتقدر أن تلقمه حجرا مهما أوتيت من قوة أنت والذين معك ، وكنت آمل أن تكون مؤدبا مع سيدنا عثمان وغيره على الأقل من باب الإحترام لسيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأظنك تدري لماذا لقب الرجل بذي النورين ؟ لكن غير المؤدب يبقى كذلك ولو ربطته بأحد سواري المسجد الحرام .
أقسم بالله الذي لا إله إلا هو لا أريد ان تتحول المنابر الإعلامية الى منابر طائفية كما فعلت انت وباقي القنوات المسعورة والتي تجاوز عددها الثلاثين وكلها تسب وتشتم سرا وعلانية وتنال بكل وقاحة من أمة قد خلت . دون ان تنهض همة هيئة الأتصالات والإعلام بتوبيخها بطريقة او بأخرى . بل إن هذه الهيئة تدس رأسها بالتراب كما تفعل النعامة . ولكن حين تنبشون امرا كان مدفونا فلا تنتظروا منا أن نكرمكم ونكف الأذى عنكم . وسترى مالذي سيفعله قلمي بك وبغيرك وأتحدى مشايخك وآياتك وحججك والمحتاطين وجوبا ان ينكروا ماسيرد من معلومات ستنزل على رؤوسهم كصاعقة عاد وثمود .
ختاما لم أرك وأنت تتعرض يوما الى فرعون وهامان وقارون وموشي وعزرا ، كما لم تتعرض لتلك ( الآيات ) والحجج التي عاثت في الأرض فسادا وملأت الأرض جورا وظلما وقتلا وسفكا للدماء ، بل تتعرض بشكل يومي الى رموز أعز الله بها الأسلام وأهله وأذل بها الشرك وأهله ، فعلى أي مصدر إعتمدت في هذيانك وإسفافك وتفريطك في حق نفسك ؟ هل تراك إعتمدت على المصدر الذي يتهم سيدنا علي بن أبي طالب بالجبن والتخاذل والتراخي عن حماية عرضه وبيته ؟ أم على المصدر الذي يقول بتحريف القرآن . وانا وبكل فخر لو كان الأمر يخصني لأمسكت بعنق أبن الخطاب ولأزلته من جسده دفاعا عن أهلي خصوصا وأنه تسبب في إسقاط الجنين ! بل رحتم أكثر من ذلك حينما قلتم أن عليا إكتفى بنصب خيمة أسماها خيمة الأحزان إحتجاجا على عمر !! . فأي هراء هذا ؟ كيف يعجز اسد الله الغالب عن حماية بيته ؟ وهو الذي قاتل الجن والأنس ورفع الدنيا بيديه حتى غاصت ركبتاه في الأرض ؟!!
نسخة منه الى /-
رئيس الجمهورية الكردي
رئيس الوزراء ( الشيعي )
هيئة الاتصالات ( المختلطة )
مجلس النواب ( المطفي )
( المجاهد ) قيس الخزعلي
(المغوار) مقتدى الصدر
الحرامي حسين اسماعيل الصدر
إدارة القمر الصناعي نايل سات
الفيس بوك
تويتر
خارج النص // من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا . وإلى لقاء قادم
على الرغم من تفاهتك المفرطة ، وأنك لاتساوي ثمن الورق والمداد ، لكني سأساقيك بذات الكأس التي أردتنا أن نشرب منها سيما وأنت تحتمي بصبي مراهق يمتلك جيشا من الميلشيات الوقحة . ذلك الصبي الذي عجز عن حبس بوله حين إشتد أوارها وبأمكانك ان تسأل شيخك الخزعلي عن سر تلك البولة . ليت شعري أين كنت أيام العولمة بالدهن الحر ؟ وأين كنت إذبان قصة الصحفي ( حسين المعاضيدي ) مع المغنّي عبد فلك وشاعره العريان ، ولماذا كنت شجاعا في الدفاع عن من ترك بيته إكراما ( للكاولية ) ؟ . فيا لبؤس التقية وأية تقية كانت ؟ .
وقبل ان أبدأ بشن هجوم الحروف اود الأشارة بأن لاعلاقة لي بما نشره العم جوجل من فضائح كنت بطلا لها ، ولا شأن لي ببيوت الدعارة وحالات اللواط التي تمارسها سرا وعلانية مثلما لا شان لي بقناني العرق التي كنت وما زلت شغوفا بها حد النخاع ، واليوم تصدع رؤوس الناس بتقوى هبطت على جنابك وتحديدا حينما صبّحت الناس بكلمة ربما كانت زلة لسان حينما قلت ( صباح الـ …….ير ) وعذرا سادتي القراء بأمكانكم الرجوع الى اليو تيوب لتروا ماقاله هذا المتدين جدا وستعرفون بشكل جلي وواضح إن الكلام صفة المتكلم .
فمن أين تريدني أن أبدأ ؟ هل ستكون من العقائد الخاصة بقومك ؟ فأنا على استعداد لنسفها جملة وتفصيلا ومن ثم نبذها في اليم إستنادا إلى كتب قومك أنفسهم دون الإستعانة بكتب الملل الأخرى ، ام تريد أن تكون البداية من القول بتحريف القرآن . اللطم . المتعة . ضرب القامات . التطيين . الاستغاثة بغير الله . البداء . التقية . الإمامة . الغيبة . الشهادتين . التربة . فأنا مستعد جدا وأمتلك الأدلة الدامغة التي تنسفك ومن معك وتضعكم في موقف لا تحسدون عليه البتة . وقبل كل شئ اود أن أبين لمقامكم الرخيص بأني رجل عربي عراقي مسلم موحد لا أستعين بمن هو من دون الله مهما كانت هويته ولغته وأصله ومركزه الديني او الإجتماعي لعدة أسباب منها : حكاية نبي الله يوسف عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام حينما طلب من الذي ظن انه ناج من القتل ( إذكرني عند ربك ) فلبث بالسجن بضع سنين دون ان ينفعه ذلك الناجي – ولا أعني مناف الناجي طبعا – وحكاية سيدنا موسى عليه السلام مع قومه من بني إسرائيل حينما طارده فرعون وجنوه حتى وصلوا البحر وقد تنادى القوم على موسى وقالوا : إنا لمغرقون ! فقال موسى : كلا ! إن معي ربي سيهدين ! ولم يقل ان معي جدي إبراهيم هو الذي يخلصني من فرعون وقومه . ولم يشر الى أي ولي او نبي إنما كانت ثقته بالله سبحانه دون غيره على عكس مايتنادى به قومك من استعانة بالمخلوقين الهالكين وهم براء مما تدعون او تقولون أو تعتقدون . وإني أقسم جازما لو أن الله سبحانه قدّر لسيدنا الحسين رضي الله عنه أن يخرج من قبره ويدعوكم الى الله لكنتم اول المتصدين له ولدعوته بجدارة ولوضعتم المفخخات في طريقه ولسحلتموه وسط الازقة وأتهمتموه بالزندقة ! . ولكن هذا الأمر محال وقد سبق القول فيه من رب العالمين .
ربما تكون إنطلاقتك ومن معك من قول الفرس ومن والاهم الذين رفعوا ( العصمة والإمامة ) عن ذرية سيدنا الحسن رضي الله عنه وجعلوها حصرا في ذرية سيدنا الحسين رضي الله عنه ، بالرغم من ان الأخوين هما من ظهر واحد ومن رحم طاهر واحد ، وأظنك تعرف ماذا أعني ؟ .
الكلام كثير وكثير جدا وغير مشمول بالتعرفة الجمركية ، والفضاء و اسع لاتقدر أن تلقمه حجرا مهما أوتيت من قوة أنت والذين معك ، وكنت آمل أن تكون مؤدبا مع سيدنا عثمان وغيره على الأقل من باب الإحترام لسيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأظنك تدري لماذا لقب الرجل بذي النورين ؟ لكن غير المؤدب يبقى كذلك ولو ربطته بأحد سواري المسجد الحرام .
أقسم بالله الذي لا إله إلا هو لا أريد ان تتحول المنابر الإعلامية الى منابر طائفية كما فعلت انت وباقي القنوات المسعورة والتي تجاوز عددها الثلاثين وكلها تسب وتشتم سرا وعلانية وتنال بكل وقاحة من أمة قد خلت . دون ان تنهض همة هيئة الأتصالات والإعلام بتوبيخها بطريقة او بأخرى . بل إن هذه الهيئة تدس رأسها بالتراب كما تفعل النعامة . ولكن حين تنبشون امرا كان مدفونا فلا تنتظروا منا أن نكرمكم ونكف الأذى عنكم . وسترى مالذي سيفعله قلمي بك وبغيرك وأتحدى مشايخك وآياتك وحججك والمحتاطين وجوبا ان ينكروا ماسيرد من معلومات ستنزل على رؤوسهم كصاعقة عاد وثمود .
ختاما لم أرك وأنت تتعرض يوما الى فرعون وهامان وقارون وموشي وعزرا ، كما لم تتعرض لتلك ( الآيات ) والحجج التي عاثت في الأرض فسادا وملأت الأرض جورا وظلما وقتلا وسفكا للدماء ، بل تتعرض بشكل يومي الى رموز أعز الله بها الأسلام وأهله وأذل بها الشرك وأهله ، فعلى أي مصدر إعتمدت في هذيانك وإسفافك وتفريطك في حق نفسك ؟ هل تراك إعتمدت على المصدر الذي يتهم سيدنا علي بن أبي طالب بالجبن والتخاذل والتراخي عن حماية عرضه وبيته ؟ أم على المصدر الذي يقول بتحريف القرآن . وانا وبكل فخر لو كان الأمر يخصني لأمسكت بعنق أبن الخطاب ولأزلته من جسده دفاعا عن أهلي خصوصا وأنه تسبب في إسقاط الجنين ! بل رحتم أكثر من ذلك حينما قلتم أن عليا إكتفى بنصب خيمة أسماها خيمة الأحزان إحتجاجا على عمر !! . فأي هراء هذا ؟ كيف يعجز اسد الله الغالب عن حماية بيته ؟ وهو الذي قاتل الجن والأنس ورفع الدنيا بيديه حتى غاصت ركبتاه في الأرض ؟!!
نسخة منه الى /-
رئيس الجمهورية الكردي
رئيس الوزراء ( الشيعي )
هيئة الاتصالات ( المختلطة )
مجلس النواب ( المطفي )
( المجاهد ) قيس الخزعلي
(المغوار) مقتدى الصدر
الحرامي حسين اسماعيل الصدر
إدارة القمر الصناعي نايل سات
الفيس بوك
تويتر
خارج النص // من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا . وإلى لقاء قادم

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب