8 أبريل، 2024 8:21 ص
Search
Close this search box.

ماذا قدم محافظي البصرة ياشعب البصرة

Facebook
Twitter
LinkedIn

البصرة التي قيل عنها الكثير اسال جموع السياسين الذين اداروها منذ السقوط ولحد الان
ولو كان هناك عذر لمحافظها الاول وائل عبد اللطيف والسيد ابو احمد الراشد فلا مجال لا يعذر البصريون من جاء بعدهم من محمد مصبح الى ماجد النصراوي وهنا اشير الى المشاريع (الستراتيجية )في زمن كل واحد منهم وبالتاكيد ان اخفاق المحافظين ليس مبرر لاعفاء الباقين من المسؤلية التقصيرية وهم
١-مجلس المحافظة لكل الدورات
٢-مجالس الاقضية والنواحي قائمقامون ومدراء نواحي
٣-المجلس السياسي للقوى السياسية الاخرى
٤-وسائل الاعلام وبالذات نقابة الصحفين حيث غالبية الاخوة الصحفين يقفون بالقرب من هرم السلطه في المحافظه
٥- المنظمات والنقابات المهنية واتحادات الثقافية
٦-اخيرا جماهير البصرة التي صوتت لهذه القوى
هولاء يتحملون كل حسب موقعة المسؤلية لما جرى حيث ان هولاء كانوا يتفرجون لما يجري من فشل وفساد في مركز القراروعدم الوقوف بالضد لما جرى ويجري داخل اروقة المحافظة بكل اقسامها ومسؤليها
هل يعلم المواطن البصري كم هي الاعداد من الموظفين الذين يتقاضون المليارات من الرواتب دون ان نلاحظ اي انتقاله بمستوى الخدمات ونستطيع الاشارة الى المحافظين وكما يلي
١- مرحلة محمد مصبح مع توفر المبالغ في المحافظة ومنحة رئيس الوزراء للاعمار البالغة١٠٠مليار لم نشهد سوى زراعة الكينوكاربس ومقرنص فاشل وهذا لا يعتبر انجاز بل هدر بالمال العام لان من يطلع على الارصفة التي نفذت في هذه الفترة قد تلفت بالكامل لرداءة انتاجها
٢-مرحلة شلتاغ وتحسب له حسنة واحدة رغم ما قيل وهي تعاقده مع شركة نظافة ربما كانت البصرة في هذا المجال افضل اما عدا ذلك هو الاخر قد فشل في تقديم اي مشروع حيوي
٣-اما مرحلة خلف فقد اشتهرت بالجسور السيئة والفاشلة والتي ما زالت غير مستلمة وحصل فيها هطول في وقت اهدرت عليها ملايين الدولارات
٤-مرحلة ماجد وهي كذلك هدرت فيها الاموال الخيالية كما في هيل انترناشنال او شركة النظافة او شارع الوفود وتعطلت لحد الساعة مشاريع المجاري والماء
ان السبب في ذلك هو سوء الادارة والتخمة الكبيرة لادارات المحافظة بدا من مكاتب نواب المحافظين الى المحافظ نفسه الى العدد الكبير من المستشارين الذين لا نجد منهم من يعمل الا ما ندر علاوة على معاونين المحافظ او ما يسمون المتابعة من مكاتب النواب والمحافظ وهذا بالتاكيد عامل مساعد على الفشل ودون اي انجاز الا ماندر
اذن كل هولاء يتحملون بقاء البصرة في دائرة التخلف والتراجع.

ماذا قدم محافظي البصرة ياشعب البصرة
البصرة التي قيل عنها الكثير اسال جموع السياسين الذين اداروها منذ السقوط ولحد الان
ولو كان هناك عذر لمحافظها الاول وائل عبد اللطيف والسيد ابو احمد الراشد فلا مجال لا يعذر البصريون من جاء بعدهم من محمد مصبح الى ماجد النصراوي وهنا اشير الى المشاريع (الستراتيجية )في زمن كل واحد منهم وبالتاكيد ان اخفاق المحافظين ليس مبرر لاعفاء الباقين من المسؤلية التقصيرية وهم
١-مجلس المحافظة لكل الدورات
٢-مجالس الاقضية والنواحي قائمقامون ومدراء نواحي
٣-المجلس السياسي للقوى السياسية الاخرى
٤-وسائل الاعلام وبالذات نقابة الصحفين حيث غالبية الاخوة الصحفين يقفون بالقرب من هرم السلطه في المحافظه
٥- المنظمات والنقابات المهنية واتحادات الثقافية
٦-اخيرا جماهير البصرة التي صوتت لهذه القوى
هولاء يتحملون كل حسب موقعة المسؤلية لما جرى حيث ان هولاء كانوا يتفرجون لما يجري من فشل وفساد في مركز القراروعدم الوقوف بالضد لما جرى ويجري داخل اروقة المحافظة بكل اقسامها ومسؤليها
هل يعلم المواطن البصري كم هي الاعداد من الموظفين الذين يتقاضون المليارات من الرواتب دون ان نلاحظ اي انتقاله بمستوى الخدمات ونستطيع الاشارة الى المحافظين وكما يلي
١- مرحلة محمد مصبح مع توفر المبالغ في المحافظة ومنحة رئيس الوزراء للاعمار البالغة١٠٠مليار لم نشهد سوى زراعة الكينوكاربس ومقرنص فاشل وهذا لا يعتبر انجاز بل هدر بالمال العام لان من يطلع على الارصفة التي نفذت في هذه الفترة قد تلفت بالكامل لرداءة انتاجها
٢-مرحلة شلتاغ وتحسب له حسنة واحدة رغم ما قيل وهي تعاقده مع شركة نظافة ربما كانت البصرة في هذا المجال افضل اما عدا ذلك هو الاخر قد فشل في تقديم اي مشروع حيوي
٣-اما مرحلة خلف فقد اشتهرت بالجسور السيئة والفاشلة والتي ما زالت غير مستلمة وحصل فيها هطول في وقت اهدرت عليها ملايين الدولارات
٤-مرحلة ماجد وهي كذلك هدرت فيها الاموال الخيالية كما في هيل انترناشنال او شركة النظافة او شارع الوفود وتعطلت لحد الساعة مشاريع المجاري والماء
ان السبب في ذلك هو سوء الادارة والتخمة الكبيرة لادارات المحافظة بدا من مكاتب نواب المحافظين الى المحافظ نفسه الى العدد الكبير من المستشارين الذين لا نجد منهم من يعمل الا ما ندر علاوة على معاونين المحافظ او ما يسمون المتابعة من مكاتب النواب والمحافظ وهذا بالتاكيد عامل مساعد على الفشل ودون اي انجاز الا ماندر
اذن كل هولاء يتحملون بقاء البصرة في دائرة التخلف والتراجع.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب