8 سبتمبر، 2024 2:19 ص
Search
Close this search box.

لَغو لُغَوي حِلوٌ في اجواءِ لَهو .!

لَغو لُغَوي حِلوٌ في اجواءِ لَهو .!

سَهرتي الأخيرة معَ زملاءٍ اُدباءْ , كانت ليلةً ليلاءْ , إنّما شُبه بيضاء ! ونِصفُ حمراء , هيَ ليستْ حفل شَواءْ , كانت منْ دونِ إغراءْ ! وَ بِلا حوّاءْ , سهرةٌ < ساده > بِلا ماءْ .!
سَهَراتُ الأدباء ” قد ” تتباينُ معَ سَهَراتِ غير الأدباءْ , ” قد ” ايضاً تتخلّلُها مَسَحاتٌ منْ خَواءْ , لعلّها جرّاء إستبعاد الماء .! وعدمِ اِشراكِ حوّاءْ في تَينِكَ الأجواء .
سُئِلتُ سؤالاً منْ أحدِ الزملاء , سؤالٌ كادَ يُقطّعُ السهرةَ الى اشلاء .! سؤالٌ كشفَ عن إنتمائهِ لحزبِ الغَباءْ .!
صاحِبي قالَ لي : – أيّة أداةٍ منَ الأدواتِ التالياتِ تتضمّنها وترغبها في كتاباتكَ .!؟
الأدواتُ هُنَّ : < ريثما , كيفما , حينما , طالما , اينما , كأنّما , بينما , عندما  > ؟؟؟
أجِبتُهُ : – < ربّما > .!!

 

 

 

أحدث المقالات