حكمة الانتخابات تبداء من العشيرة الي فلترة تمر من بوابة الراي وتنتهي وتسقط المشورة عند جر الحبل لا لتكميم الافواه الكل احرار في الترشيح العشيرة هي صاحبة القرار الاول والاخير لاوعاظ ولاسلاطين ولا مخول لمن لايخوله المواطن لا استبداد ولادعوات بالرسائل من تحت المنضدة ولاربط ولا المهنة تسلل بالخفاء الساحة مفتوحة مطلوب التقنين ولكن باتفاق الجميع قبل السباحة في البحر اذن لماذا تقيمون احزاب وتكتلات تضم كل الاطراف والمكونات والعشائر حتي من القوميات الاخري الوطنية جامعة بوابة الترشيح ليست مشمولة بالحجر الوقائي الوقاء وسلامة المواطن باختياره لاتفرض عليه اختيارات تبرمجها علي طريقتك الخاصة المجهولة لايوجد اوصياء يتولون الوصاية بالنيابة عني وعن غيري لماذا توجه رسائل الي برلمانين ومسئولين بعد فوات الوقت المنتهي هذه الرسائل لاحاجة لها الان بعد فوات الاوان المسافات فصيرة في مدينة واحدة لا حواجز بينكم تستوجب ان يكون الفيس ساعي بريد وجه لوجه والشجاعة ان تكون صديقا مخلصا مقوما الي اخيك ان تصارحه نقدا بلا جزع ولافزع ولا مجاملة كلمة مقبولة وخفيفة الهمس مرفوض والدخدخة مرفوضة انها غموسة تهلك صاحبها كل ذلك من فقدان الثقة للمتناوبين في العمل السياسي فن الممكن لكن الصدق نجاة والعارف بالدنيا ويخاف دعفسة الاخرة الوهم كل الوهم الاعتزاز والتافخر والتنابز من منطلق الانا القاتلة انا الاحسن انا الافضل انا التاريخ المشرف لا انها الهالكة تواضعوا بجد وليس توقيتها وبرمجتها لفترة بعد ان يفقد الشحن الشحن عند القاعدة التي تنام وتصحوا علي وعود تعود عليها منذ خمسة دورات خرج ولم يعد افعله عزيزي المواطن واختار انت بدون ان يتحكم بك احد لكي لاتلوم نفسك وتلوم الاخرين ولكي لايمر من لاتريده يمر ويصير عليك مرا وعلقما.