تصاعدت ردود الفعل حول المشادة الكلامية بين الدكتور حيدر العبادي والجنرال الايراني قاسم سليماني في منزل زعيم التحالف الدكتور الجعفري (لان التحالف لم يحسم بعد مسالة رئاسته ) فالاخبار الواردة من بيت الجعفري تقول ان اغلب اعضاء التحالف وقفوا مع سليماني بصفته وكيل السيد الخامنائي وحاكم العراق الفعلي ومنهم السيد الجعفري الذي نهر العبادي وقال له انه ضيفي وانا لا اسمح لك باهانة ضيفي ولو ما ايران كان هسة انتم معارضة بالخارج من جديد والاخبار شبه المؤكدة تشير الى ان الولي الفقيه اعطى اومره بضرورة استبدال العبادي لانه بدأ يميل الى الاجندة الاميركية ،وتجري حاليا مشاورات الى اختيار شخصية تحضى اولا بقبول الولي الفقيه والمرجعية والشعب العراقي ( المتظاهريين )وهذه معادلة صعبة جدا وعلى الجانب الاخر فالعمليات العسكرية تشير الى ان فصائل الحشد لا يمكنها بوحدها حسم اي معركة لذلك تدخل الاميركيون واوقفوا جميع التحركات ليشرعوا بنشر قواتهم ومعداتهم العسكرية على جميع المحاور وهنا اذكر القارئ العزيز بالاتفاق النووي بين ايران واميركا ويا عزيزي من تقول ان اميركا جاءت بعدتها وعديدها من اجل حقول الغاز في الانبار اقول له انت واهم فالهدف الاميركي اكبر وهو مشروع بايدن بانشاء ثلاث دول اصبحت معروفة للقارئ لا ارى مناسبة لذكرها ولكن اؤكد ان اضعفها سوف تكون الدولة الشيعية بسبب تبعيتها لايران التي لا يمكنها ان تنقل خبراتها التكنولوجية والمعرفية واكتفت بتصدير الزناجيل وصور من يقولون انهم الائمة سلام الله عليهم وهم منهم براء وسيارات السايبا القاتلة ولم تصدر الجمهورية الاسلامية اي معدات لاصلاح الكهرباء ومحطات المياه وغيرها وتصدر لنا الاسلحة والقادة العسكريين الفاشلين الحاملين لاحقاد قادسية الملعون صدام وينفذون اجندات السيد علي الخامنائي بدون نقاش واتحدى كل شخص يذكر لي اي مجموعة عراقية تدربت في ايران على شيء مفيد كالهندسة والطب والصحافة وغيرها كل من يذهب الى الجمهورية يقولون له يجب عليك ان تتعاون معنا (تصير عميل) اصلي حتى نضمن لك منصب باي حكومة عراقية نحن نشكلها وربما قائل يقول الكاتب لديه حقد على الجمهورية لا والله انا احترم الحضارة الفارسية واحترم الشعب الايراني ولكن لاا حب ولا احترم كل شخص لا يحب ولايريد الخير لشعب العراق ولا اطيل عليكم فانا اعتقد ان التدخل الايراني سيء جدا وجلب الماَسي للشعب العراقي والله المستعان على جيران السوء ايران والسعودية والكويت هذه قصة قادمة وتركيا والاردن وسوريا ………. الى كتابات قادمة .