9 أبريل، 2024 1:08 ص
Search
Close this search box.

لن نستقبل التهاني ولا عزاء للعربان 

Facebook
Twitter
LinkedIn

الكثير مشغولين ومبتهجين بتقديم التهاني بالعام الجديد أما بالنسبة لنا فلن نستقبل التهاني بمناسبة رأس السنة الميلادية ففي ظل سنوات عجاف في ظل حكومة الفشل الفاشلة السابقة بكل قياداتها وفي ظل المصائب والويلات التي مرت بنا وحياة النازحين المأساوية ولا اريد ان اتطرق لمعاناتهم هنا بسبب القيادات الكارتونية الفضائية ومازلنا نعاني حتى بعد تغييرها  كون التركه ثقيلة وتحتاج الى الكثير من الصبر والجهد من أجل عبور هذه المحنه وهذا ما نوهنا عنه في الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي ..

والسبب الاهم لدينا  نحن لدينا شهداء من الاصدقاء والمقربين من الجيش العراقي والحشد الشعبي وسرايا السلام الابطال وباقي الفصائل المجاهدة وسبايكر والصقلاوية وابطال الضلوعية والبو نمر واخرين كثيرين في عيوننا والموصل والانبار وصلاح الدين  والعراق الجريح فالقلب يدمى بمشاعر الحزن والأسى وهذا قدر العراقيين نحتفل بالأحزان التي لا تنتهي فلا يهون علينا الاحتفال برأس السنة الميلادية وذوي الشهداء يتألمون لذلك وآخرهم شهيدنا السيد مالك الموسوي …

لدينا شهداء دائما واقفون راسخون خالدون نعتز ونفتخر وانتصرنا بهم وبهم يحيى الوطن ويحيى بهم العراق فالعراق قمة الجبال والصواعق لا تضرب الا قمم الجبال وأما المنحدرات فلا تذهب إليها إلا المياه الراكدة والمرء يـبتلى على قدر شموخه ورفعته ولان العراق شامخ بين الدول ورفعه الله بين الامم فهو بلد الانبياء والرسل بلد علي والحسين عليهما السلام ..

 لقد ابتلى العراق بكل المصائب والنوائب من عيون الحاقدين والحاسدين العربان . فبين فصلا مغادر وفصلا آت وبين عام مغادر وعام آت تتلاشى الكثير من الاحداث في حياتنا فيارب بشرنا بما ييسرنا ونسئل وندعوا الله ان يغير حالنا الى أحسن حال فهوا قادر على كل شي ((إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ))..

لن نستقبل التهاني ولا عزاء للعربان الغربان في بلاد الخلجان
الكثير مشغولين ومبتهجين بتقديم التهاني بالعام الجديد أما بالنسبة لنا فلن نستقبل التهاني بمناسبة رأس السنة الميلادية ففي ظل سنوات عجاف في ظل حكومة الفشل الفاشلة السابقة بكل قياداتها وفي ظل المصائب والويلات التي مرت بنا وحياة النازحين المأساوية ولا اريد ان اتطرق لمعاناتهم هنا بسبب القيادات الكارتونية الفضائية ومازلنا نعاني حتى بعد تغييرها  كون التركه ثقيلة وتحتاج الى الكثير من الصبر والجهد من أجل عبور هذه المحنه وهذا ما نوهنا عنه في الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي ..

والسبب الاهم لدينا  نحن لدينا شهداء من الاصدقاء والمقربين من الجيش العراقي والحشد الشعبي وسرايا السلام الابطال وباقي الفصائل المجاهدة وسبايكر والصقلاوية وابطال الضلوعية والبو نمر واخرين كثيرين في عيوننا والموصل والانبار وصلاح الدين  والعراق الجريح فالقلب يدمى بمشاعر الحزن والأسى وهذا قدر العراقيين نحتفل بالأحزان التي لا تنتهي فلا يهون علينا الاحتفال برأس السنة الميلادية وذوي الشهداء يتألمون لذلك وآخرهم شهيدنا السيد مالك الموسوي …

لدينا شهداء دائما واقفون راسخون خالدون نعتز ونفتخر وانتصرنا بهم وبهم يحيى الوطن ويحيى بهم العراق فالعراق قمة الجبال والصواعق لا تضرب الا قمم الجبال وأما المنحدرات فلا تذهب إليها إلا المياه الراكدة والمرء يـبتلى على قدر شموخه ورفعته ولان العراق شامخ بين الدول ورفعه الله بين الامم فهو بلد الانبياء والرسل بلد علي والحسين عليهما السلام ..

 لقد ابتلى العراق بكل المصائب والنوائب من عيون الحاقدين والحاسدين العربان . فبين فصلا مغادر وفصلا آت وبين عام مغادر وعام آت تتلاشى الكثير من الاحداث في حياتنا فيارب بشرنا بما ييسرنا ونسئل وندعوا الله ان يغير حالنا الى أحسن حال فهوا قادر على كل شي ((إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ))..

والى خنازير داعش ومن يتعاون معهم دولتكم فانية يأولاد الزانية انتم ومن يمولكم من عرب الخلجان وعلى جماجمكم أيها الانجاس سوف نرفع اعلامنا واعلى مكان لرؤسكم هو تحت اقدامنا ولا عزاء للغربان العربان في بلاد الخلجان فالعراق عراق سومر واشور والكلدان …والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل..

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب