9 أبريل، 2024 3:23 ص
Search
Close this search box.

لملوم هياكل منقرضة تحتاج الى درفلة وسمكرة عميقة من أجل الطمر السياسي‎‏

Facebook
Twitter
LinkedIn

 

ابراهيم الجعفري في تصريح له.. دجلة والفرات ينبعان من ايران

الحكومة العراقية فعلا ملائكية كما وصفها وزير الخارجية
ان المعروف ان الحكومة العراقية تمثل كل أطراف الشعب العراقي لكن كل طرف اجندته الخاصة به وقطعا تتعارض والاطراف الأخرى، وفي مقابلة صحفية في القاهرة للسيد الجعفري أبان انعقاد مؤتمر القمة صرح السيد الجعفري بطريقة ابتعدت عن الأطر والمعايير والسياقات الدبلوماسية، عندما وصف الحكومة العراقية بالملائكية؛ وان البرلمان العراقي يحوي أكثر من ثمانين سيدة وتفاخر بان هذا غير موجود حتى في برلمانات وحكومات أوربا، وما الإنجاز في تلك الاعداد اذا كانت النتائج اننا امام منظومة الفساد لم يسبقها مثيل في التاريخ، ان وزير الخارجية يمثل الدبلوماسية العراقية أي انه واجهة العراق أمام المجتمع الدولي عليه ان يعي مخرجات العمل الدبلوماسي لذلك يجب ان يستعمل مفردات وكلمات سلسة واضحة غير فلسفية لا يعلوها الطابع الشعري، بعيدا عن الافراط في الامور التي لا تخدم سياسة العراق الخارجية ,وزارة الخارجية العراقية من الموجبات، في ظل أوضاع العراق المضطربة؛ أن تكون لها صولات وجولات في كل بلدان العالم وتتطلب جهد جماعي موحد من أجل ارجاع هيبة الدولة العراقية، لكن المؤسف ان السيد الجعفري يؤكد ان داعش منا وان ننفتح عليهم وان نهري دجلة والفرات ينبعان من إيران، وأننا غادرنا المصالحة الوطنية وعلينا دعم المشاركة الوطنية. والسؤال: هل إن الحكومة التي تجمع الخصوم هي حكومة ملائكية كما وصفها السيد الجعفري؟ واية ملائكة.

ان جمع الخصوم على طاولة او مائدة واحدة ليس غريب على كل حكومات العالم وليس بإنجاز وطني فالهند فيها اكثر من الف طائفة وقومية وديانة وجماعة، فمنهم من هو مسلم ومنهم من يعبد النار والاخر يعبد الجاموس ومنهم المسيحي والسيخ وغيره، رفعوا شعار وحدتنا في تنوعنا ومضوا بدولتهم وها هي الهند تعد دولة متقدمة، ويبدو ان وزير خارجيتنا لم يبحث جيدا في الانظمة السياسية لحكومات العالم كافة وتظاهرت له إن جميع بلدان العالم لم تشهد حكومة مشابهة لحكومة العراق؛ استطاعت جمع الخصوم على مائدة واحدة، واعتبر ذلك من إنجازات حكومته؛ لذا وصفها بالملائكية…..والملائكة يطوفون بالرحمة والتبريك والاستغفار عندما يدخلون بيت مسلم والملائكة خلقهم الله من نور ومن الملائكة: جبريل )معلم لرسول الله محمد(ص) إنه أفضل الملائكة الكرام(، وميكائيل، وإسرافيل، وملك الموت “عزرائيل” وملائكة البيت المعمور والملائكة الحفظة، والملائكة المبشرين، وملائكة الرحمة “الجنة”، وملائكة العذاب “النار”، وملائكة التعاقب، وملائكة الأرواح، وملائكة الأرزاق، والملائكة الزاجرات، وملائكة الجمعة، وملائكة العلم، والملائكة جنود الله، والملائكة المستغفرون وغيرهم ,فلا اعرف من أي صنف من الملائكة قصد السيد وزير الخارجية أعضاء حكومته هل ملائكة رحمة ام ملائكة موت وعذاب ام ماذا؟ بخاصة، ان السيد وزير الخارجية بدأ يعدد مناقب وخواص الحكومة التي ينتمي إليها والحكومات العراقية السابقة بعد 2003، ويقارنها مع حكومات العالم خصوصا أوربا وامريكا التي تفتقر لمميزات ومواصفات حكومته الملائكية، وان الدولة العراقية حققت المصالحة الوطنية، بل وغادرتها واتجهت الى المشاركة الوطنية كما قالها السيد الجعفري على قناة الحرة ولا اعرف الذين اجتمعوا في باريس وبيانهم الختامي؛ هل أشار الى وجود مصالحة حقيقية في العراق؟ ان السيد الوزير يتحدث بلغة غير مألوفة، وملائكة الرحمة لا يتواجد معها الشياطين، والملائكة عقلاء متعبدون، وفقهم الله تعالى للطاعة في جميع أحوالهم وأوقاتهم، وعصمهم من المعصية والفساد، واعتقد هناك من الوزراء والتنفيذيين وغيرهم من هم متهمين بالتزوير والسرقة للمال العام والخاص.

ان هذا الوصف اجبر الشعب العراقي للقول: (إذا كانت هذه حكومة ملائكية، فما هو شكل حكومة الشياطين يا ترى؟)، ولو راجعنا تقارير لمنظمات دولية عديدة وما تصدره مؤسسات رصينة مختصة بالجانب المعيشي ومستوى الفساد وحقوق الانسان والبنية التحتية والإنسانية وغيرها ستجد العراق متصدر لهذه التقارير وبمؤشرها السلبي دائما، ولوصلنا الى نتيجة، مفادها، اننا امام منظومة فساد لم يسبقها مثيل في التاريخ، فالسرقات في حكومة الملائكة كما يتصورها السيد الجعفري علمت الشياطين أصول وفنون السرقة من المال العام .

ان السيد وزير الخارجية قد يقصد بانها حكومة ملائكة الموت والعذاب، واني اطلب من السيد الجعفري ان يعطيني وزير واحد خلال عشر سنوات مضت ينطبق عليه وصف الملاك، وهذا مستحيل حتى في ارقى الحكومات خدمة لشعبها لا تجد هذا الوصف؛ واني أرى وأتمنى ان أكون مخطئا بان قسم من أعضاء حكومتنا واخرين من السياسيين والبرلمانيين؛ من المستحسن ان يعملوا في دولة شيطانية ذات حكومة ابليسية، وهناك فرق بين الشيطان والابليس، وقد راينا الذكر الحكيم يطلق كلمة الشيطان على الشيطان الإنسي، والشيطان الجني، وعلى الوسوسة والخواطر السوداء، أما إبليس فهو كائن حسي يدرك ويعقل، و يفعل ويترك بإرادته واختياره، وإبليس ليس من الملائكة، لأن إبليس خلق من نار والملائكة خلقت من نور، ولأن طبيعة إبليس غير طبيعة الملائكة، فالملائكة وصفهم الله تعالى بأنهم: {لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون .

ان هذه الحكومة الملائكية (ملائكة الموت والعذاب وليس الرحمة) جعلت المواطن العراقي يفتقر لإرادته الوطنية رغم تقديمه لآلاف الضحايا من ابناء العراق، فالساسة الجدد أفرطوا عن عمد بطمس السمات المميزة لعراقية المواطن، فالشعب الذي يهان داخل وطنه ولا يسمح له بدخول عاصمته الا بكفيل لا يحترم خارجه.

والمؤسف المبكي ولتبرير هذه التصريحات وفي لقاء للسيد وزير الخارجية مع قناة البغدادية؛ والذي كان فيه متوترا وساخن الخاطر، أكد ما نصه ((أنا قلتُ: نحن لسنا حكومة ملائكة، ولا تـُوجَد ملائكة نزلت على الأرض، وشكَّلت الحكومة، وحتى لو كانت حكومة فيها صفة ملائكيّة أردتُ أن أمدح بأنَّ هذا الركب ملائكيّ هذه صفة حلوة ولطيفة، ولكن لسنا ملائكة؛ نحن أناس نخطئ، ونشتبه، ولا أحد يدَّعي العصمة لنفسه.

ومثلما صرح سابقاً، عن عدم وجود ولا رجل إيراني أو تدخل إيراني، دحض هذا التصريح السيد رئيس الوزراء من واشنطن ونشرته – فرانس برس رويترز وبعكس ما قاله السيد الجعفري، يوجه انتقاده لتواجد قاسم سليماني سابقاً في العراق ويطالب بعدم التدخل في شؤون العراق فأشار “يجب أن يمر كل شيء من خلال الحكومة العراقية” وقال وهو مستاء “أنا مستاء جدا من الذي يحدث. وأنا أتحدث مع الإيرانيين عن ذلك”

أن كلام وزارة الخارجية في أي بلد يؤخذ على انه الكلام الأول في السياسة الخارجية وان مفردات خطابه لها وزن وثقل وطعم ورائحة، والدول تهتم وتراعي كثيرا في اختيار وزراء خارجيتها ممن لهم حنكة وفهم للعبة جيداً ولا يضع الكلمة إلا في مكانها حتى ابتسامته مقروءة لدى وسائل الإعلام، ان هذا التناقض بين وزير الخارجية الذي يمثل وجه البلاد في المحافل الخارجية وبين رئيس الوزراء الذي يمثل البلاد داخلياً وخارجياً ينتج عنه حرجاً دبلوماسياً وشعبياً للحكومة، بخاصة ان رئيس الوزراء د.حيدر العبادي صرح ما نصه: (هناك معتدين وسيتم عقابهم، وتم حرق 64 منزلا و85 محلا في تكريت، لكننا نعتبر حرق منزل واحد أمراً كثيراً، وقد اعتقل سبعة أشخاص وهم بانتظار العدالة ) وبعدها صرح وزير الدفاع خالد متعب العبيدي من الاردن أن ( ألفي عنصر ميليشياوي دخلوا إلى تكريت ونفذوا عمليات سلب وحرق للممتلكات من اجل إثارة فتنة طائفية بين أبناء الشعب العراقي)، أليس هو وزير عراقي في الحكومة العراقية؟

ان وزير الخارجية عليه ان يكون فطن ويقرأ المشهد بعمومه، ولا تغلب على خطاباته صفة المداهنة والتدليس على المواقف الوطنية أمام التحديات الخارجية التي تواجه الوطن، ويتجنب التصريحات التي تجانب الحقيقة؛

وان يبتعد عن لغة القطع والنفي، لا ان يصر السيد الجعفري الذي شارك في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث عشر لـ “منع الجريمة وتحقيق العدالة الجنائية” الذي افتُتح في الدوحة على تصريحاته وبطريقة لا تنسجم وعمل وزارة الخارجية بان عرض على مراسل (العربي الجديد)، ليرى، كما قال، (زيف الادعاءات بحرق الحشد الشعبي منازل ومتاجر عديدين من أهالي مدينة تكريت، بعد دخول المليشيا مع الجيش العراقي المدينة، الأسبوع الماضي). مضيفاً (عليّ الزاد والراحلة، وسأريك بأم عينيك من الخطوط الأمامية، لتكتب من وحي ما تراه، وليس من وحي ما تسمع)..

ان نقد الممارسات السلبية التي تضر مصالح الدولة العراقية ظاهرة صحية ونحتاج دعمها لا التنكيل بها لأجل النقد وبعثرة الكلام يمينا ويسارا، نحتاج إلى الحكمة في القول والتصريح وبخاصة من قبل المسؤولين الحكوميين والبرلمانيين، بدلا من الدفاع بشكل أعمى وغريب عن السلبيات المرئية بالعين والملموسة باليد، مما يجعل المواطن في تناقض ما بين ما يراه على الواقع وما بين ما يرده سماعيا، ويكون التأثير اكثر سلبية خارجيا.

لقد كانت تشكيلة الحكومة العراقية طابعها المحاصصة واللصق والترقيع وبائسة ومحاولة إرضاء الجميع بالمناصب الجزافية، والسيد العبادي كان مجبر لقبولها، والسياسة الخارجية ليست منبراً لألقاء الوعظ والاشعار، وقيادة دبلوماسية الانفتاح العراقية تتطلب مرونة ومهارة ومقبولية وحيادية وانفتاح، ونريد من السيد الجعفري الذي لا تنقصه الغيرة الوطنية أن يختار الحسية العليا في الساحة الدولية؛ لأن للعراق رقماً صعباً يحسده عليه الآخرين، وانت الشخص المخول بتجسيد الوطن بكل طوائفه، فما يقال في داخل البلد قد لا يستلطفه من هو خارج البلد

وزير عراقي: السومريون أول من غزا الفضاء عبر مطار الناصرية قبل 5000 عام

قال وزير النقل العراقي كاظم فنجان الحمامي أن السومريين القدماء سافروا إلى كواكب الفضاء في سفن فضائية منذ آلاف السنين، مقدماً بذلك “كشفاً علمياً” غير متوقع. وكان فنجان قد صرّح للصحفيين في محافظة ذي قار جنوب العراق أن أول مطار في العالم بني في مدينة الناصرية حوالي عام 5000 قبل الميلاد، مضيفاً أنه استخدم من قبل السومريين لاستكشاف الفضاء وفي فيديو نشر على مواقع التواصل الاجتماعي يبدو الحمامي وهو يتحدث بكل جديّة خلال مؤتمر صحفي عن “أول مطار أنشئ على كوكب الأرض” مورداً أسماء باحثين تطرقوا إلى هذه “الخرافة” وثبتوها في كتاباتهم باعتبارها حقائق علمية وأضاف الوزير “معلومة أخرى” تخص أجواء ذي قار معتبراً أن المكان الذي بني فيه “المطار السومري” هو أكثر مكان آمن “على كوكب الأرض” لهبوط وإقلاع الطائرات بسبب من انعدام المؤثرات الجوية السلبية فالسومريون، علّق الوزير، “حين استقروا في هذه الأرض كانوا يعلمون أن أجوائها ملائمة للتحليق في الفضاءات نحو الكواكب الأخرى”. أما الآلهة السومرية فغير موجودة، بحسب الوزير، و”الملائكة جميعهم سومريون” وغير ذلك من التعليقات التي أثارت السخرية والتهمك على مواقع التواصل الاجتماعي . المعروف على العموم هو أن الإنسان الأول الذي سافر في الفضاء كان الطيار السوفيتي يوري غاغارين، الذي قام برحلة استغرقت 108 دقائق حول مدار الأرض عام

https://youtu.be/4bha3CY-4QA

هاشتاغ اليوم: #قيس_الخزعلي يدرس الجغرافيا: نهر الفرات في مصر؟؟؟### مغردون يسخرون: معذور لأن التعليمات الإيرانية تقول إن الفرات إيراني لا يجب أن تقوم له قائمة.
كثير من السياسيين العراقيين، الذين جاءوا إلى السلطة بعد عام 2003، تعرضوا لسخرية المواطنين بسبب أحاديثهم وتصريحاتهم غير المترابطة، وعدم التزامهم الوعود التي يطلقونها للشعب. حتى أن قسماً منهم تحول إلى رمز للشخص الكاذب، والذي لا يحسن التصرف.

إبراهيم الجعفري والمارد والقمقم – البداية مع وزير الخارجية إبراهيم الجعفري، الذي سخر العراقيون منه كثيراً بسبب طريقة كلامه، واستخدامه جملاً غير مفهومة. بالإضافة إلى مصطلحات لا يفهمها عامة الناس مثل “الفسيفساء”، و”الكونفوشيوسية”، وخطاب “المارد والقمقم

ومن القضايا التي أثارت العراقيين في أحاديث الجعفري، وصفه للحكومة العراقية الحالية بزعامة حيدر العبادي بـ”الملائكية”، خلال لقائه عدداً من الصحفيين العرب، عند مشاركته في مؤتمر الأمم المتحدة الـ13، لمنع الجريمة الذي أقيم في الدوحة. وكان تعليق العراقيين على كلام وزيرهم: “كيف تعتبر الحكومة ملائكية، وبعض عناصرها لديه ملفات في القضاء تتعلق بالفساد والإرهاب؟ ولماذا الملائكة لم تنقذ البلد من السيارات المفخخة؟ وأين العدالة الاجتماعية في الحكومة الملائكية؟ ولماذا يهجر العراقيون الحكومة الملائكية باتجاه الغرب؟ وغيرها من الأسئلة التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي.

يشتهر الجعفري بأن ذهنه يتشتت أثناء الحديث، فيستبدل أسماء دول بأخرى. ومن أبرز مفارقاته قوله إن العراق مستعد للانفتاح على داعش، وعلى أي دولة تقدّم مساعدات للعراق، وكان يقصد إيران.

الجعفري الذي عاش خلال معارضته للنظام العراقي السابق، في لندن، لم يتحدث اللغة الإنجليزية يوماً، وهو أول وزير خارجية لا يجيد التحدث باللغة الإنجليزية.

حسين الشهرستاني
تولى العالم النووي حسين الشهرستاني مناصب عديدة في الدولة العراقية، منها إشرافه على ملف الطاقة خلال فترة حكم نوري المالكي، لثمانية أعوام. وفي نهاية عام 2013، قال إن العراق سيكتفي من الطاقة الكهربائية وسنصدر الزائد منها. إلا أنه حتى العام الحالي، لم تنتهِ أزمة الطاقة الكهربائية، وانقطاع الكهرباء يصل يومياً إلى أكثر من عشر ساعات.

هاجم العراقيون الشهرستاني كثيراً، خصوصاً في التظاهرات التي عمت البلاد وطالبت بالخدمات والكهرباء. ورفعوا شعارات عديدة خلال هذه التظاهرات، منها “الشهرستاني يقصد أننا سنصدر الكهرباء في 2013 هجرياً وليس ميلادياً”.

إياد علاوي
تولى رئاسة الحكومة الانتقالية، التي تشكلت خلال الاحتلال الأمريكي، ويشغل حالياً منصب نائب رئيس الجمهورية. هو أكثر شخصية تعبر عن جهلها بالوضع العام في البلاد، إذ يخرج علاوي في الظروف الصعبة ويطلق جملته الشهيرة: “ما أعرف”، ما يصعب على المواطن أن يفهم الوضع، لأن السياسيين الموالين للحكومة يتحدثون غالباً وكأن البلد يعيش في نعيم.

نعيم عبعوب
نال نعيم عبعوب ما لم ينله أحد من السياسيين من السخرية، خصوصاً أنه وصل إلى منصب أمين بغداد بعد حديثه الشهير، أمام رئيس الحكومة السابق نوري المالكي، الذي قال فيه: “صخرة تزن 150 كلغم وضعها بعض المغرضين، أغرقت العاصمة بغداد بمياه الأمطار”.

من إبراهيم الجعفري والحكومة الملائكية، إلى كاظم فنجان ورحلته في سفينة نوح… إليكم السياسيين الذين يثيرون سخرية العراقيين

انتشرت الفيديوهات والصور الساخرة عن عبعوب بشكل كبير جداً على مواقع التواصل الاجتماعي. وأغرب تصريحاتها على الإطلاق كانت عندما قال في حوار على فضائية محلية: “بغداد أفضل من نيويورك ودبي في النظافة والخدمات التي نقدمها مجاناً”. علماً أن العراقي صار بعد عام 2003 يحلم بمكان نظيف يراه في العاصمة بغداد، بالإضافة إلى استغناء الغالبية عن شرب المياه من الصنبور بسبب تلوثها.

منعت دبي عبعوب من الدخول إليها بعد أن وصفها بـ”زرق ورق”، وهو مصطلح يطلقه العراقيون على كل شيء غير منظم. ولم ينتبه عبعوب إلى حديثه حين قال إن الفتيات الإيرانيات أطلقن عليه لقب “وسيم بغداد”، وأن أمين طهران غير وسيم.

اختفى عبعوب أخيراً بعد أن أقيل من منصبه من قبل العبادي، الذي قال إن “زمن التهريج انتهى”.

باقر الزبيدي
شغل الزبيدي أربعة مناصب بعد عام 2003: وزير الإعمار والإسكان، وزير الداخلية، وزير المال، ووزير النقل قبل أن يقدم استقالته. انتقد في الآونة الأخيرة من قبل العراقيين، لأنه يتحدث عن خبرته في مجال الأمن من متابعته لمسلسل بوليسي… وكان أحد المصريين قد علق على اختيار الزبيدي وزيراً للنقل، قائلاً إن الشعب العراقي يحب الزبيدي كثيراً لاختياره وزيراً أربع مرات، وسأستيقظ في يوم ما وأجده وزيراً في مصر”.

مطشر السامرائي
نائب عن ائتلاف متحدون، شغل منصب محافظ صلاح الدين. وصف الشعب العراقي بـ”الدايح” و”البائس” عندما كان البلد يعج بتظاهرات لإلغاء الرواتب التقاعدية لأعضاء البرلمان، وهو وصف يطلق على الشخص الذي يفتقر إلى الأخلاق الحسنة. ثار العراقيون ضد السامرائي، وبدأوا يسخرون منه، لكنهم سرعان ما نسيوا ذلك، ليقوموا بانتخابه نائباً مرة جديدة، في الدورة الحالية.

جلال الدين الصغير
تحدث القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي جلال الدين الصغير في بداية الأزمة التي يعيشها البلد، عن ضرورة أن يتخلى العراقيون عن شراء النستلة “الشكولا” ليدخروا الأموال لمواجهة الأيام الصعبة التي سيشهدها البلد.

ورداً عليه، نظم العراقيون أغاني وقصائد، تتغنى بالنستلة، وكيفية مواجهة الأزمة.

منطقة المرفقات
معاينة فيديو YouTube ابراهيم الجعفري في تصريح لة.. دجلة والفرات ينبعان من ايران

معاينة فيديو YouTube وزير النقل العراقي الجديد .كاظم فنجان.يحشش

معاينة فيديو YouTube ابراهيم الجعفري يخرج القمقم

معاينة فيديو YouTube ابراهيم الجعفري : حكومة العبادي “ملائكية” واتحدى دول العالم ان يأتوا بمثلها

معاينة فيديو YouTube ابراهيم الجعفري : سننفتح على داعش ونرحب بجميع من ينضم اليها .

معاينة فيديو YouTube حسين الشهرستاني في عمل تلفزيوني بعد نجاحه في تصدير الكهرباء

معاينة فيديو YouTube البشير شو – Albasheershow / والله ما اعرف

معاينة فيديو YouTube عبعوب ستايل -وسيم بغداد

معاينة فيديو YouTube باقر جبر صولاغ يحطم الرقم القياسي بالجذب

معاينة فيديو YouTube مطشر السامرائي يصف الشعب العراقي بالدايح والبائس!!!

معاينة فيديو YouTube البشير شو – دويتو احمد البشير و علي العيساوي – صوج النستلة

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب