من الطبيعي جدا ان الشخص المتصدي لمسؤولية معينة ان يكون مكروها لسبب معين ولكن الذي لا يمكن ان نقوله ان طبيعي ان تكون هناك عدة اسباب لكره ذلك الشخص وهو الذي نراه مع السيد مقتدى الصدر حيث نلاحظ ان هناك عدة اسباب لكرهه والتي منها:
فئة تكرهه بغضا بابيه الطاهر الذي افضح أكذوبتهم واظهر حقيقتهم.
فئة تكرهه لعمره الصغير نسبيا اذا قارنا العمر مع الانجازات.
فئة تكرهه حسدا له بسبب قاعدته المليونية التي تشغل العراق من اقصاه الى اقصاه.
فئة تكرهه لأنه يفعل امور تتمنى ان تفعلها هي ولكنها لا تمتلك الجرأة والشجاعة.
فئة تكرهه لأنها تعتقد انه يقف بوجه مخططاتها التوسعية والاستغلالية في العراق.
فئة تكرهه لأنها تأتمر بأمر اعداء العراق وهؤلاء يعتبرونه حجر عثرة امام مخططتاهم.
فئة تكرهه لأنها تشعر ان وجوده يعني غيابها.
فئة تكرهه لأنها تعتقد انه خصم سياسي وتعتبر ذلك من المنافسة.
فئة تكرهه لأنها لا تؤمن بشيء اسمه الحب فشعارها الذي ترفعه هو الكره والبغضاء.
فئة تكرهه لأنها تتوهم ان ما يقوم به هو ضد البلد وضد مصلحة الشعب .